هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إذا كانت الثورات المصرية واليمنية والسورية والليبية، قد تم إجهاضها من طرف تحالف جهات داخلية وخارجية، أو ما يسمى بالثورات المضادة، فإن الثورة التونسية كانت عصية على الاختراق..
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا لمراسلها سودارسان راغفان، يقول فيه إن قيس سعيد (61 عاما)، وهو أستاذ القانون، فاز في انتخابات الرئاسة التونسية في الجولة الثانية، متفوقا على رجل الأعمال ورئيس حزب قلب تونس..
قالت مصادر أمنية تونسية إن سائحا فرنسيا قتل الاثنين بعد تعرضه للطعن من قبل مجهول لاذ بالفرار في مدينة بنزرت شمال البلاد..
هنأ رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية، فائز السراج، المرشح للانتخابات الرئاسية قيس سعيد، على فوزه في الانتخابات الرئاسية المبكرة، بعد أن ظهرت النتائج الأولية غير الرسمية..
تعلن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، اليوم الإثنين، النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية، التي أظهرت نتائجها الأولية تفوقا واضحا للمرشح المستقبل قيس سعيّد..
قدمت حركة "حماس"، التهنئة للرئيس التونسي المنتخب قيس سعيد، بفوزه في الانتخابات الرئاسية التي أجريت الأحد..
قاد إعجاب مواطن يمني بالمرشح التونسي الفائز حسب المؤشرات الأولية لنتائج الانتخابات الرئاسية قيس سعيد، لتسمية مولوده الذي رزق به مساء الأحد باسمه.
أقر المرشح الرئاسي التونسي، نبيل القروي، الأحد، بهزيمته بالدور الثاني للانتخابات الرئاسية، معتبرا أنه جرى "حرمانه" من التواصل مع الناخبين.
عبر أستاذ القانون الدولي، قيس سعيد (61 عاما)، الدور الثاني لانتخابات الرئاسة التونسية، إلى قصر قرطاج الرئاسي، من دون أن يمتلك ماكينات إعلامية ولا لوبيات سياسية ولا حتى إمكانيات هائلة أو لافتات عملاقة، بحسب نتائج استطلاع خروج من مراكز اقتراع.
احتفل تونسيون في مدن مختلفة من البلاد، مساء الأحد، مع ظهور نتائج أولية بفوز المرشح المستقل قيس سعيّد برئاسة البلاد..
قال المرشح الرئاسي التونسي الذي أعلنت نتائج استطلاعات الرأي، فوزه الكاسح قيس سعّيد في أول كلمة له، إن "عهد الوصاية انتهى على أي كان".
قالت مؤسسات لسبر الآراء في تونس، مساء الأحد، إن المؤشرات الأولية لنتائج الانتخابات الرئاسية، تشير إلى فوز المرشح قيس سعّيد بغالبية ساحقة، على منافسة نبيل القروي.
انتهى التصويت في الجولة الثانية والنهائية، من انتخابات الرئاسة التونسية بين قيس سعّيد ونبيل القروي وبدأت عمليات فرز الأصوات.
هاجمت الإمارات الدول العربية، التي رفضت بيان الجامعة العربية الذي يدين العملية العسكرية التركية في سوريا، والمطالب بوقف التعاون مع أنقرة، وتخفيض التمثيل الدبلوماسي معها.