هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفت وزارة الداخلية التونسية اليوم أن يكون أعوانها قد انسحبوا من تأمين العرض المسرحي للفنان لطفي العبدلي في ركح المسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس، وأكدت أنه تمّ تأمين العرض المذكور منذ بدايته إلى حين خروج الجماهير
الجمعة، أعلنت نفس المحكمة رفض طعنين مقدّمين من منظمة "أنا يقظ" (رقابية مستقلة)، وحزب "الشعب يريد"، مع حفظ حقهما في مراجعة الأحكام المذكورة.
اليقين في العقيدة مجاله ضيّق، أي أنّ المعاني العقديّة اليقينيّة محدودة وأنّ دائرة الإمكان في العقيدة واسع. فالنظريّة لا تحتمل كثرة المسلّمات المعطاة لأنّ كثرة المعاني المُحدِّدة للهويّة تجعل المنتسبين إليها قليل والعكس صحيح..
من بين المهاجرين 170 شخصا من جنسيات أفريقيا جنوب الصحراء، والبقية من التونسيين..
علق وزير الخارجية التونسي الأسبق رفيق عبد السلام قائلا: "هذه لم يفعلها بورقيبة ولا بن علي، لكن ماكينة قيس سعيد فعلتها بوعي وتصميم، فقد انطلقت في تجسيد مقاصد سعيد الخاصة للإسلام".
قد تكون الرواية أفضل عمل كشف جرائم النظام التونسي السابق ـ الذي يعمل من بقي من أعوانه للعودة مجددا، وقد استطاعوا الإفلات من العقاب، ودون حتى أن يعتذروا عن جرائمهم. لكن كشف وجه البطولة والشرف والسمو والرفعة للإسلاميات والإسلاميين فيها أكبر وأهم..
بحكم غياب "طريق ثالث" يتجاوز السلطة القائمة ومعارضتها، يبدو أن تونس تتجه نحو تكريس سلطة الرئيس قيس سعيد، لا باعتباره صاحب مشروع سياسي للتحرر من التبعية والتخلف ولإعادة توزيع جذري للسلطة والثروة، بل باعتباره لحظة توافقية ثانية، انتفت فيها حاجة الدولة العميقة للديمقراطية التمثيلية وأجسامها الوسيطة.
ولفتت المجلة في تقرير لها أن الدستور الجديد الذي طرحه قيس سعيد يمكنه من التحكم وحيدا بالسلطة، ويفرض سطوته على البرلمان.
أكد اتحاد الشغل التونسي أنه بصدد تنفيذ إضراب عام لم يحدد موعده بعد للمطالبة باستحقاقات اجتماعية.
إن القابلية للانقسام تعني أنّ هذه الشعوب لم تبلغ مرحلة المناعة من عدوى الاستبداد وأنها لا تزال تعيش أطوارا سابقة للنضج الاجتماعي والقدرة على تأمين مسارات الحرية والتحرر وهي المسؤولية التي تقع على عاتق النخب التي نجحت عبر تشرذمها وانقسامها في التمكين لعودة الدكتاتورية..
بعد سنوات بدأت الديمقراطية تترنح وسط اقتتال النواب الذين لم يستطيعوا تجاوز الأزمة الاقتصادية أو تحقيق وعود الثورة.
الظواهري كان بحماية شبكة حقاني التي تتبع حركة طالبان، إلا أن كبار القادة في الحركة قد لا يعرفون عن ذلك حتى..
انتهى الاستمار للغنوشي لدى فرفة أمنية بتهمة "التحريض على قتل الأمنيين"، وتم إطلاق سراحه بعدها.
أكد عدد من القضاة التونسيين في تصريحات لـ"عربي ٢١"، الثلاثاء، عزمهم تنفيذ خطوات نضالية احتجاجية جديدة بعد التنسيق مع مختلف الهياكل القضائية.
قال المستشار السابق في الرئاسة التونسية للشؤون الدولية أنور الغربي: "إن كان السيد تبون يقصد شرعية نتائج انتخابات 2019 وما أفرزته فإني أذكره بأن نفس الانتخابات أفرزت برلمانا انتخب مباشرة من الشعب وأقدم سعيد على حله وملاحقة نوابه دون وجه قانوني"..
على من أراد الحكم والبقاء فيه أن يدخل على الناس من هذا الباب قبل أن يتقدم إلى الصندوق الانتخابي. المنظومات فهمت ذلك وحكمت به، وعادت إلى السلطة في بلدان الثورة..