هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال معهد واشنطن إن الرئيس التونسي قيس سعيد يكرر أخطاء زين العابدين بن علي من خلال استخدام أدوات مكافحة الإرهاب لملاحقة المعارضة السياسية
قالت الكاتبة إن موجة العنصرية ضد المهاجرين السود التي ظهرت في تونس بسبب خطاب الرئيس قيس سعيّد تمثل جزء من سلوك عالمي معاد للمهاجرين.
نور الدين العلوي يكتب: إذا كانت معارضة الانقلاب مهمة تاريخية (وأخلاقية) لكل ديمقراطي ولكل إنسان يؤمن بالحرية ودورها في بناء المستقبل، فإن الوقوف على هذه الحقيقة يصبح الخطة الأساس لبناء فعل سياسي ديمقراطي، ولذلك فإن نقد المعارضة عندي الآن وبعد تيه يتقدم على نقد الانقلاب أو السخرية من فعاله أو أفكاره وتحويل سقطاته إلى نجاح كسول لمن يعارض
قالت نائبة رئيس النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين أميرة محمد، الثلاثاء، إن "منع الصحفيين من القيام بعملهم بكل حرية في تغطية جلسة افتتاح أشغال البرلمان الجديد اعتداء على صورة تونس".
قالت وكالة الأنباء التونسية إن بودربالة اختير رئيسا للمجلس بأغلبية الأصوات، في جلس تم منع الصحفيين من دخولها.
بحري العرفاوي يكتب: لن ينجح قيس سعيد لا في محاربة الفساد ولا في تحقيق الرفاه ولا في ضمان استقرار حكمه، لكون الدول لا تدار بالعنجهية والعجرفة ولكون الإصلاح لا يتم بالظلم ولكون الرفاه والتنمية لا يتحققان بإشاعة الخوف والريبة، ولن ينجح معارضوه في استنقاذ البلاد والعباد طالما هم يكررون أنفسهم ويدورون حول نفس البئر المعطلة
تواصلت حملة العنف العنصرية في تونس ضد المهاجرين القادمين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، رغم الإجراءات التي أقرها الرئيس التونسي لفائدتهم، عقب تصريحاته التي وُصفت بـ"العنصرية"..
يتواصل الجدل في تونس حول الزيارة الأخيرة لرئيس غينيا بيساو، عمر سيسوكو إمبالو، ولقائه الرئيس قيس سعيد..
عقد البرلمان التونسي الجديد جلسته الأولى صباح الاثنين، فيما أعلنت المعارضة التونسية عدم الاعتراف به..
معطر قال إن سعيّد سيظل يتشبث بالسلطة لأبعد مدى بغض النظر عن أي تداعيات لهذا الأمر حتى وإن كانت فادحة..
قرّر البنك الدولي تعليق إطار الشراكة مع تونس، بسبب تصريحات الرئيس قيس سعيّد بشأن المهاجرين التي وُصفت بـ"العنصرية"، في الوقت الذي تسعى فيه تونس للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي..
الظاهر أن المقروء في بلاد المشرق من كتابات الأستاذ البشير بن سلامة، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى آخر الشهر الماضي، يكاد ينحصر في إنتاجه الروائي، وخصوصا رباعية "العابرون" التي تسرد تاريخا روائيا لتونس المعاصرة على مدى قرن كامل. على أن له كتابات هامة في النقد الأدبي والفكر الحضاري بقي ينشرها على مدى ثلاثين سنة في مجلة "الفكر" التي كان رئيس تحريرها، كما كتب بعد ذلك في مجلات مثل "العربي" الكويتية و"الآداب" البيروتية. هذا إضافة إلى ترجمة كتابين، مع محمد مزالي، للمؤرخ شارل أندري جوليان، وترجماته لمؤلفات مثل "سليمان القانوني" لأندري كلو، و"خير الدين والبلاد التونسية" لفان كريكن، و"ليلة الفلق: محمد والبيان الإسلامي" لقريبه المحلل النفسي المعروف في فرنسا فتحي بن سلامة، صاحب الكتاب الشهير "التحليل النفسي في محك الإسلام".
دانت الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان "التصريحات العنصرية" للرئيس التونسي قيس سعيّد ضد مهاجرين أفارقة من دول جنوب الصحراء، رغم تصريحاته اللاحقة "لتهدئة" الموقف التي "لم تتضمن حتى الاعتذار".
عقد الإعلامي المصري، أسامة جاويش، مقارنة بين سعيد والسيسي، وبين كيف أن الأول يمشي على خطى الأخير في تدمير التجربة الديمقراطية لبلاده.
قال الكاتب البريطاني، دافيد هيرست، إن الرئيس التونسي، قيس سعيد، يحكم تونس بصلاحيات لا حدود لها، لكن بشرعية صفر، في بلد كان يجب أن يكون منارة للديمقراطية.