هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أنهى البرلمان التونسي، انتخاباته الخاصة بنواب رئيسه، بعد اختيار النائب الثاني للرئيس مساء اليوم والذي فيه النائب المستقل طارق الفتيتي.
أثار رفع نائبين جديدين في البرلمان التونسي، شعار "رابعة"، والذي يرمز للمجزرة التي ارتكبت بحق رافضي الانقلاب بمصر، ردود فعل متابينة بين النشطاء التونسيين.
لئن مثلت السلوكيات التلقائيّة للرئيس قيس سعيّد، المتجسّمة في استقباله لجحافل المهمّشين من دواخل البلاد وإصراره على الاحتكاك اليومي بساكني الأحياء الفقيرة، مظاهر أنسنة وخفض جناح لمحكوميه، فإنّ الجامعي زهيّر اسماعيل يعتبر أنّ "التحدّي الأكبر يبقى تحويل هذه الأنسنة إلى سياسات تسهم في تثبيت البناء..
وفق مصادر "عربي21"، فإن التصويت في مجلس شورى "النهضة" كان لصالح تكليف الحبيب الجملي، وأن مرزوق حل في المرتبة الثانية، لكن هذا لا يمنع المكتب السياسي للحركة من تقدير المصلحة لجهة تجاوز التصويت لصالح الخيار الثاني.
قال رئيس البرلمان التونسي الجديد، ورئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، إن حزبه سيقدّم مرشّحا لرئاسة الحكومة، الجمعة المقبل، "على أقصى تقدير"..
انطلقت رسميا مساء الأربعاء، عملية التصويت لاختيار رئيس للبرلمان التونسي الجديد، ويتنافس أربعة نواب على المنصب، بحسب مراسلة "عربي21"..
انطلقت صباح الأربعاء، الجلسة الافتتاحية للبرلمان التونسي المنتخب الذي تتواصل مدته خمس سنوات، في حين أدى رئيس الجلسة الافتتاحية للبرلمان راشد الغنوشي اليمين الدستورية..
كل البناء على الخبر الكاذب ليس إلا فقرا في القدرة على مواجهة النهضة في تشكيل الحكومة، طبقا لموقعها الذي منحته إياها الانتخابات، مما يعيد لها زخم فعلها ودورها في الالتزام بحقيقة الصندوق
قال رئيس مجلس شورى حركة النهضة، عبد الكريم الهاروني في تصريح لـ"عربي 21"، إن المجلس قرر ترشيح رئيس الحركة لرئاسة البرلمان الجديد"..
قال مصدران الجمعة، إن حزب "النهضة" في تونس، قد يختار مرشحا من خارج صفوفه لرئاسة الحكومة القادمة، ضمن مساعيه للتوصل إلى توافق مع أحزاب رئيسية لتشكيل حكومة ائتلافية..
مئات الآلاف من الزوار تدفقوا، مساء الجمعة، على مدينة القيروان التونسية، تحدوهم الرغبة في الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف.
وجه عضوان من الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بتونس (نبيل العزيزي وعادل البرينصي ) اتهامات بالفساد المالي والإداري لرئيس الهيئة، ووجود تدخلات أجنبية في عملها من خلال اختراقات لقاعدة البيانات الشخصية للناخبين عبر شركة أميركية..
يبدو أنّ "الرباعي" السياسي المدعوّ لتشكيل الحكومة لم يبلغ بعدُ مرحلة من النضج السياسي التي تؤهله لإدارة معركة الحكم المشترك، فما بالك بمعركة محاربة الفساد باعتبارها معركة "وجود" للجمهورية الثانية ذاتها؟
هل ينج إسلاميو وقوميو تونس في تجاوز خلافاتهم الأيديولجية والفكرية القديمة لصالح تحديات إنجاح الانتقال الديمقراطي وتلبية مطالب التونسيين في التنمية ومعالجة أسباب الفقر؟