هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعارض روسيا والولايات المتحدة أي عملية تركية برية في سوريا، رغم تفهم الدولتين للمخاوف الأمنية التركية، ورغم السعي المستمر لإنهاء التوتر في شمال سوريا، إلا أن موسكو وواشنطن لم تقدما أي ضمانات حقيقة لوقف التصعيد.
زار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضريح رجل الدين الصوفي جلال الدين الرومي
أكد وزير الخارجية التركي إمكانية تنظيم مشاورات جديدة مع مصر على مستوى نواب وزراء الخارجية، إضافة إلى إمكانية تعيين سفراء بين البلدين، وذلك بالتزامن مع أنباء عن زيارة وفد استخباراتي تركي إلى القاهرة لمناقشة القضايا العالقة بين الطرفين.
نجح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بإقناع مواطن بالعدول عن الانتحار من فوق أحد الجسور في إسطنبول، وذلك خلال مرور موكبه..
قالت تركيا إن تطبيع العلاقات مع مصر مستمر، رغم نفي وزارة الخارجية المصرية الشهر الماضي، لكن مصافحة أردوغان والسيسي في مونديال قطر تقول بأن هنالك مسارا جديدا في العلاقة..
الصحيفة التركية ذكرت أن "المصافحة" بين أردوغان والسيسي زالت عقبات كبيرة، وسيتبعها لقاء بين وزيري خارجية البلدين وتعيين السفراء.
ركزت المقاتلات والمسيرات التركية في جانب كبير من ضرباتها على أهداف عسكرية في عين العرب ومحيطها، وهو ما ترجعه مصادر إلى أن المدينة تعد واحدة من أبرز معاقل "قسد"، وطالما هددت تركيا بالتقدم نحو عين العرب، الواقعة إلى الشرق من نهر الفرات، والملاصقة للحدود التركية.
اجتمع بشار الأسد مع مجموعة صحفيين وباحثين لمدة 3 ساعات، كشف خلالها موقف نظامه من عدة دول في المنطقة.
أثار إعلان القاهرة توقيع اتفاقية مع أثينا، بشأن الإنقاذ البحري والجوي، انتقادات تركية، بعد أيام من تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تقدم أكبر في العلاقات مع القاهرة، تضمنت مصافحة مع السيسي برعاية قطرية، خلال افتتاح كأس العالم 2022..
"كيف ستنعكس خطوة أردوغان هذه على شعبيته؟"، أو بعبارة أخرى، "هل سيتخلى الإسلاميون عن دعم رئيس الجمهورية وحزبه في الانتخابات القادمة بسبب مصالحته مع الرئيس المصري؟"..
لست ضد التقارب المصري التركي، بالعكس كنت (وما زلت أرحب به)، لكنني أدعو إلى تقارب واضح ومفهوم وعادل، يقوم على أسس استراتيجية تخدم مصالح البلدين (حتى لا يتحول التآلف إلى تحالف)، لأنني أكره التحالفات نفسيا وسياسيا..
ذكر الكاتب التركي عبد القادر سيلفي، أن بوتين يرغب في عقد لقاء بين أردوغان والأسد، فيما قالت الصحفية هاندا فرات، إن ثلاث قضايا حرجة تبرز على طريق التطبيع بين دمشق وأنقرة..
صافح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نظيره المصري عبد الفتاح السيسي لأول مرة منذ الانقلاب عام 2013، بعد أسابيع من إعلان توقف المباحثات الاستكشافية بين البلدين..
لغة الجسد خلال لقاء أردوغان والسيسي لا تحيل على لقاء بروتوكولي ولا ارتجالي ولا اضطراري، وإنما لمصافحة مقصودة ومرتب لها جيداً، بوساطة قطرية فيما يبدو
نصل إلى تلك المفاجأة التي أعدها لنا أمير قطر؛ الذي اتخذت دولته لمونديال 2022 شعار المحبة والسلام ونبذ الكراهية، وتجلى ذلك الشعار في تلك الصورة التي تناقلتها وكالات الإعلام لمصافحة بدت أنها حميمية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورأس النظام في مصر عبد الفتاح السيسي
كل من السيسي وأردوغان تصرف ببراجماتية، فالمصلحة هي التي تحكم الأداء. وإزاء من يسيئون الظن بالسياسة، فإن فيها مذاهب أخرى ترفض البراجماتية، وتراها شراً مستطيراً، وتكمن الأزمة في هذه المصلحة التي كانت وراء المصافحة!