هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ربطت وسائل إعلام تركية قرار حجب إنستغرام بحذفه المحتوى المتعلق برئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية، بعد اغتياله من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال زيارة أجراها إلى العاصمة الإيرانية طهران.
قال أردوغان للبابا خلال اتصال هاتفي؛ إن اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران، والهجوم على العاصمة اللبنانية بيروت، أظهرا أن "إسرائيل تشكل تهديدا للمنطقة والعالم والإنسانية".
أردوغان قال: أترحم على إسماعيل هنية وجميع الشهداء الفلسطينيين وأتقدم باسمي واسم شعبي بخالص التعازي للشعب الفلسطيني
إسماعيل ياشا يكتب: أردوغان رفض اتهام حماس بالإرهاب، ووصفها بـ"حركة تحرير وطنية" و"مجموعة مجاهدين تكافح من أجل حماية وتحرير أرضها وشعبها"، وشبَّهها بالقوى الوطنية التركية التي دافعت عن أراضي الأناضول خلال حرب الاستقلال. ومن المؤكد أن هذه التصريحات أغضبت رئيس السلطة الفلسطينية الذي يرى حماس "عدوه اللدود"..
قال أردوغان في تدوينة عبر حسابه في منصة "إكس"، إن هذا الاغتيال "عمل حقير يهدف إلى تعطيل القضية الفلسطينية ومقاومة غزة المجيدة والنضال العادل لإخوتنا الفلسطينيين، وإضعاف معنويات الفلسطينيين وترهيبهم"..
اعتبر الكاتب أنه "السبب الأكثر ترجيحا للتقارب الحالي هو عدم اليقين السياسي. ببساطة، لا يمكن التنبؤ بما ستبدو عليه الديناميكيات التي تواجه المنطقة بعد كانون الثاني/ يناير 2025، بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه "أراد الذهاب إلى باريس بعدما دعاه (الرئيس الفرنسي إيمانويل) ماكرون، قبل أن تطلب منه حفيدته البالغة من العمر 13 عاما، عدم المشاركة بسبب وجود عروض للمثليين".
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "قادة الغرب والمنظمات المنوط بها ضمان الأمن الدولي يشاهدون الوحشية في غزة عن بعد منذ نحو 300 يوم"، متسائلا "كم من الأطفال يجب أن يموتوا لإدراك أن سياسات إسرائيل الاستعمارية تهدد المنطقة بأكملها؟".
لفت الباحث الإسرائيلي، إلى أن أردوغان اتخذ هذا الموقف "بسبب خطاب نتنياهو في الكونغرس الأمريكي والمعاملة الحارة التي حظي بها"، مشيرا إلى أن "التصفيق خلال كلمة نتنياهو أزعج الرئيس التركي".
في الوقت الذي تتزايد فيه الترجيحات بقرب موعد اللقاء الذي سيجمع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان برئيس النظام السوري بشار الأسد، يبعث الأخير برسائل متضاربة "وضاغطة" في هذا المسار، تمثلت في وضع النظام السوري اسم الرئيس التركي أردوغان على قائمة من المتهمين لديه..
أثار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جدلاً كبيراً بتصريحه الأخير بخصوص موقف بلاده من العدوان على قطاع غزة. فقد قال أردوغان إن على بلاده أن تكون "قوية جداً، حتى لا تستطيع إسرائيل أن تفعل ما تفعله بالفلسطينيين"، مضيفاً أنها تدخلت في كل من إقليم ناغورنو قره باخ (الإقليم المتنازع عليه بين أرمينيا وأذربيجان) وليبيا و"قد تفعل الشيء نفسه مع إسرائيل"..
أوضح ليل، في حديثه لراديو "نورث 104.5 إف إم إن" أن "أردوغان يلمّح إلى أنه سوف يحاول زيادة المساعدات العسكرية للفلسطينيين الذين يقاتلون في إسرائيل، أو حماس"..
صعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لهجته ضد الاحتلال الإسرائيلي، إذ اقترح تدخل تركيا بالنيابة عن الفلسطينيين، ربما بدعم عسكري، بطرق مشابهة لما فعلته في بلدان أخرى..
في حين رجحت صحيفة "تركيا" انعقاد اللقاء المتوقع بين أردوغان والأسد بالقرب من معبر كسب الحدودي بين البلدين، فقد تحدثت "ديلي صباح" عن اجتماع محتمل في العاصمة الروسية بحضور بوتين..
قال أردوغان خلال كلمة له في ولاية ريزه، مسقط رأسه، الواقع في شمال شرق تركيا: "مثلما دخلنا قره باغ ومثلما دخلنا ليبيا، فقد نفعل أشياء مماثلة لهؤلاء (إٍسرائيل)"..
في يوم واحد كان التهديد بتوسيع نطاق الحرب؛ فالرئيس التركي هدد بخوض الحرب ضد الكيان الإسرائيلي، وفي الوقت نفسه كان الإعلان عن تسليم جيش الكيان لما سمي بسيناريوهات لشن هجوم على حزب الله، وعلى لبنان، رداً على سقوط قتلى وجرحى في بلدة مجدل شمس الدرزية شمال هضبة الجولان المحتلة، ومن قام بذلك هو حزب الله اللبناني!