هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يمر اليوم الذكرى الـ 61 لاستقلال الجزائر بعد احتلال فرنسي دام لـ 132 عاما عانى خلالها الجزائريون وثاروا فيها على المحتل
استغلت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي الفوضى على الأرض في فرنسا، لافتعال فوضى أخرى كاذبة على مواقع التواصل.
فتحت الأحداث الأخيرة في فرنسا الضوء على الحالة التي يعيشها سكان الضواحي في فرنسا، وأغلبهم من أصول مهاجرة
أعلن الرئيس الفرنسي، الثلاثاء، أن ذروة العنف قد انتهت، لكنه تحفظ على إعلان انتهاء موجة العنف، وذلك في لقاء مع رؤساء البلديات في المدن التي اجتاحتها الاحتجاجات العنيفة..
قالت صحيفة تلغراف في تحليل إن أيا من المناصب السيادية الأربعة في فرنسا لم يشغلها شخص من أصول أقلية عرقية
أثارت حملة تبرعات لفائدة الشرطي قاتل نائل، أطلقها اليميني المتطرف ذو الأوصول المصرية جون مسيحه، موجة غضب في فرنسا.
تسلط افتتاحية الـ"فايننشال تايمز" الضوء على الأحداث في فرنسا، قائلة إن فرنسا بحاجة إلى عقد اجتماعي جديد لمعالجة جذور الإحساس بالظلم الذي يعم سكان الضواحي المهمشة.
أعادت فرنسا عشرة نساء و25 طفلا من أسر عناصر تنظيم الدولة المحتجزين في مخيم الهول في شرق سوريا، في خطوة هي الرابعة.
تعيش فرنسا على وقع تناقضات من خلال حادثة مقتل الشاب نائل ذو الأصول الجزائرية برصاص الشرطة، التي أثارت النقاشات بشأن التمييز ضد المهاجرين، وكذلك بحظر الحجاب في رياضة كرة القدم النسائية، ما يُعيد الجدل بشأن قضية الاندماج.
ألقت الأحداث المؤسفة التي جرت بها المقادير في فرنسا، في الأيام القليلة الفائتة، بعلامة استفهام، حول ما إذا كان العطب مقتصراً على فرنسا فحسب، أم أنه يمتد إلى بقية دول القارة الأوروبية، التي يبدو أنها تعاني من أزمات عميقة، في عالم يمر بفترات مفصلية من الهدم والبناء.
كشف نائب رئيس شعبة العمليات بالشرطة الإسرائيلية شمعون نحماني، الأحد، عن تلقيهم طلبا من الشرطة الفرنسية لمساعدتها في التعامل مع الاحتجاجات التي عمت البلاد، على خلفية مقتل الشاب نائل (17 عاما) على يد الشرطة.
نشر شاب كان برفقة نائل المرزوقي في السيارة وقت إطلاق الرصاص عليه من قبل الشرطة الفرنسية، مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، يتحدث فيه عن تفاصيل الحادثة.
أحمد عمر يكتب: مؤازرة الإعلام الرسمي الإماراتي السعودي لم تكن للحكومة الفرنسية "الشقيقة" وحدها، وإنما للحكومة السويدية الرقيقة المتهمة بخطف الأطفال، فقد تجاهلت أكثر العواصم العربية حرق المصحف في السويد، أو تأخرت في إظهار استيائها، أو إخفاء فرحها بحرق المصحف الذي يتوعد الظالمين، ذلك لأنهم من الذين رضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها
في الوقت الذي تلقت فيه عائلة الشرطي الفرنسي قاتل الشاب نائل تبرعات سخية، فإن حوادث الاحتجاجات التي تلت مقتله تسلط الضوء على معاناة سكان الضواحي في فرنسا والتمييز الذي يجري بحقهم..
قال خبراء؛ إن السياسات المتبعة في حل مشكلة انعدام المساواة والعنصرية في فرنسا، تفتقر أحيانا إلى الطموح.
تتواصل الاحجاجات الليلة التي ترافقها أعمال عنف وشغب في فرنسا منذ مقتل الشاب نائل ذي الأوصول الجزائرية صباح الثلاثاء، فيما دعت عائلته المتظاهرين إلى إنهاء العنف.