هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف الأكاديمي الكويتي، عبد الله النفيسي ما قال إنها الشروط الأمريكية للموافقة على تطبيع السودان مع الإحتلال الإسرائيلي.
إن التعافي الوطني يبدأ من خلال التزام صارم بالمصلحة الوطنية، والتراضي السياسي وتجاوز حالة الاستقطاب، وتصويب الجهد في رفع المعاناة عن المواطن، أو خيار انفراط العقد، وهذا أمر تكلفته عالية.
تحدث محمد حمدان دقلو "حميدتي"، نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الخميس، عن الضائقة الأمنية والاقتصادية التي تمر بالسودان، مؤكدا أن سلطات بلاده "لا تمتلك عصا موسى" من أجل حلها.
أكد المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالسودان عادل على الله، في مقابلة خاصة مع (ضيف "عربي21")، أن التطبيع يُعد خيانة للقضية الفلسطينية، مشدّدا على أنهم لن يعترفوا بإسرائيل كدولة إلى أن تُحل قضية فلسطين بشكل كامل..
واصل محتجون الثلاثاء، لليوم الثالث، إغلاق ميناء السودان الرئيس على البحر الأحمر (بورتسودان)، رفضا لاتفاق سلام وقعته الحكومة السبت، مع تحالف حركات مسلحة ومجموعات سياسية.
يرى كثير من المراقبين أن بناء الإسلاميين في خلال نصف القرن الماضي لا يمكن أن يختفي فجأة، كأنه لم يكن وأن تنظيماتهم لابد أنها ستعاود التجلي بعد الإحتجاب في أشكال مختلفة .
نعت وزارة الداخلية السودانية، الإثنين، الملازم أول بدوي يوسف عبد الله، عقب مقتله في أحداث محلية، دون ذكر التفاصيل.
أغلق محتجون سودانيون، الأحد، ميناء "بورتسودان الجنوبي" على البحر الأحمر؛ احتجاجا على "مسار الشرق" المضمن في "اتفاق السلام" بالبلاد.
اجتمع وفدا الحكومة السودانية، وفصائل الجبهة الثورية في جوبا، في أول لقاء يهدف إلى تنفيذ اتفاقية السلام التي وقعت السبت..
اعتبر حزب الأمة القومي السوداني، أن طرح قضية تطبيع الخرطوم لعلاقاتها مع تل أبيب جاء في صورة "ابتزازية" للسودان، مشددا على أن هذا الطرح "لن يتحقق"..
رحبت الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، ودول عربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، السبت، بتوقيع أطراف سودانية على اتفاق السلام النهائي، في عاصمة دولة جنوب السودان جوبا.
أعلنت لجنة وساطة دولة جنوب السودان، الجمعة، مشاركة 3 رؤساء دول، و3 رؤساء وزراء، وعدد من المسؤولين العرب والأفارقة والغربيين، في الاحتفال بالتوقيع النهائي على اتفاق سلام السودان، السبت، بالعاصمة جوبا..
ذكرت دبلوماسية إسرائيلية، أن السودان يبدي استعداده لتطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، مقابل رفع الولايات المتحدة اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب، مشيرة إلى أن الكرة بملعب الخرطوم.
قال موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، إن مئات الجنود السودانيين، دخلوا إلى السعودية، في طريقهم للقتال باليمن الأسبوع الماضي، وهو ما يؤشر لتصاعد مشاركة الخرطوم في الحرب باليمن.
أعلنت الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة في السودان رفضها التام للإجراءات التي تحدث بشأن التوقيع النهائي للسلام في جوبا عاصمة جنوب السودان، متوعدة بالقول: "انتظروا مواقفنا المتسارعة القادمة التي تتدثر بالكثير من المعاني؛ فإذا ظُلمنا فأن ردنا مر مذاقه كطعم العلقم"...
لقد كان مأمولا أن تتجه الحكومة الإنتقالية إلى إدارة الموارد والإمكانيات برشد، وتقليل الإنفاق، وتوظيف المردود في زيادة قيمة مضافة والتوسع في الإنتاج، وقد خاب الرجاء وخمد الأمل