هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زار وزير خارجية الاحتلال الخرطوم تمهيدا للتطبيع بين الجانبين، بعد سنوات من الاتصالات السرية، وتقديرات إسرائيلية بأن التطبيع سيمهد الطريق أمام تل أبيب لبناء علاقات مع دول في القارة الأفريقية.
دعا الأكاديمي البرتغالي لتعزيز التعاون مع السودانيين، ولاسيما بعد توقيع الاتفاق الإطاري، مشددا على أهمية الجنرال حميدتي بالنسبة للولايات المتحدة.
قال مسؤول إسرائيلي إن السودان من المحتمل أن يكون الدولة العربية القادمة التي تنضم إلى اتفاقيات أبراهام لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، مشيدا بدور الولايات المتحدة في التوسط بين الجانبين..
لفت داؤود، في حديث خاص لـ "عربي21"، إلى أن "الترتيبات الخاصة بورشة القاهرة تجري بشكل جيد جدا
أبو زيد وآخرين أدينوا بقتل الدبلوماسي الأمريكي جون جرانفيل وزميله في الخرطوم عام 2008.
هل تغير الموقف السوداني من أزمة سد النهضة عقب تصريحات البرهان حول التوافق مع إثيوبيا بهذا الشأن، وذلك خلال الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء الإثيوبي إلى الخرطوم؟
أجرى رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس الفترة الانتقالية التشادي محمد إدريس ديبي، الأحد، مباحثات تناولت تأمين الحدود المشتركة بين البلدين، إضافة إلى المساعدة على إحلال السلام في الجارة ليبيا.
قطب العربي يكتب: ظلت إدارة السيسي مشغولة بنفسها، ولعلها اطمأنت إلى أن قوى الثورة السودانية ليست معادية لها، بل يجمعها معها العداء للتيار الإسلامي، ومن هنا لم تشغل نفسها بالحضور الواضح في المشهد السوداني..
قبل نحو ثلاثة أسابيع وقف البرهان خطيبا أمام نفر من ضباط وجنود الجيش قائلا إنه في حال إجراء انتخابات عامة، وفشل حزب في الحصول على أغلبية تؤهله للحكم، أو حدوث أي انتهاك لـ"الثوابت" فإن الجيش جاهز لـ "التحرك"..
أوضحت حديقة حيوان في السودان حقيقة تناول الأسد لديها العشب، مشيرة إلى أنه سلوك طبيعي لبعض الحيوانات اللاحمة..
كان الدكتور محمد أحمد محجوب، من كبار الزعماء السياسيين في السودان، شاعراً ومفكراً ودبلوماسياً ورئيساً للوزارة. صدر له عن "دار النهار للنشر" عام 1973 كتاب "الديمقراطية في الميزان"، الذي أعيد طبعه مرة ثانية، ويعاد طبعه مرة ثالثة قريباً.
قال الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي في السودان، إنهم لن يسمحوا لمصر باختطاف العملية السياسية الجارية في البلاد، وتحويلها إلى مبادرة دولية..
وصل وزير الري المصري، هاني سويلم، إلى السودان، لإجراء مباحثات ثنائية مع نظيره السوداني، ضو البيت عبد الرحمن منصور.
الشعور العام لدى السودانيين اليوم هو أن مصر تستخف بهم كشعب ودولة وإلا فكيف تستضيف فعالية تتعلق بشكل الحكم في السودان، تنسف كل ما تحقق لإخراج العسكر ـبرضائهم ولو شكلياـ من دهاليز الحكم؟
التفاصيل التي وردت في كتاب باراك رافيد أفادت بأن تشاد لعبت دورا في الاتصالات بين دولة الاحتلال والسودان..