هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
واصلت إسرائيل حملتها الأمنية في الضفة الغربية ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على خلفية "اختطاف" 3 مستوطنين جنوبي الضفة الغربية، حيث بلغ عدد المعتقلين في الضفة 529 بحسب نادي الأسير الفلسطيني.
أعلن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أن حركته ليس لديها معلومات بشأن اختفاء ثلاثة مستوطنين مجندين من إحدى مستوطنات مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
أبدت محافل رسمية صهيونية رسمية قلقها من مظاهر الاحتجاجات التي عمت بعض مدن الضفة الغربية؛ احتجاجاً على تواصل التعاون الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.
أقدم مستوطنون يهود على طعن شاب فلسطيني من الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة بعد اختطافه أمس الأحد من بلدة الرملة المحتلة وطعنه وإلقائه قرب قرية "اللقية" البدوية
عبّر رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن ارتياحه من إدانة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لأسر المستوطنين الثلاثة المختفين منذ 10 أيام بالقرب من مدينة الخليل المحتلة.
نفى المتحدث باسم حكومة التوافق الفلسطينية، إيهاب بسيسو، أن حل أزمة رواتب الحكومة الفلسطينية السابقة في غزة سيكون في وقت قريب.
أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس السبت، أنه لا يوجد لغاية الآن أي دليل على أن حركة حماس هي من قام باختطاف المستوطنين الثلاثة بالقرب من مستوطنة جنوب الضفة الغربية.
قالت مصادر إسرائيلية إن وحدة الإنقاذ والانتشال الخاصة في الشرطة الإسرائيلية بدأت، اليوم السبت، البحث في آبار المياه والكهوف بمنطقة الخليل عن المستوطنين الإسرائيليين الثلاثة الذين اختفت أثارهم قبل 9 أيام في جنوب الضفة الغربية.
منذ توقيع اتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس في أواخر أبريل الماضي، ذهبت حماس من تلقاء نفسها إلى إلقاء ما عليها من أحمال سياسية ومالية، كانت سبباً في تخلّيها عن بعض اشتراطاتها
أجرى رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خالد مشعل اتصالاً هاتفياً مع رئيس وزراء ماليزيا الدكتور داتو نجيب عبد الرزاق، تناول فيه آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية؛ والتي كان أبرزها حملة الاعتقالات المسعورة التي شنّها الاحتلال ضد رئيس ونواب المجلس التشريعي وقيادات ورموز وطنية، وإضرا
ألمحت إسرائيل إلى أنها قد تقوم بعمليات اغتيال ضد قيادات حماس في الخارج، تزعم أن لها دوراً في تنفيذ عملية خطف المستوطنين الثلاثة.
كتب ناثان ثرول: للحظة في مطلع حزيران/ يونيو، بدا الأمر لكثير من الفلسطينيين كما لو أن قيادتهم السياسية على وشك إنجاز نقلة تاريخية. ففي الثاني من يونيو، انتهت بشكل رسمي سبع سنوات من الانقسام السياسي بين حكومة غير منتخبة تهيمن عليها حركة فتح في الضفة الغربية وحكومة منتخبة تسيطر عليها حماس بغزة.
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون عن منع منظمة الإغاثة الإسلامية العالمية من العمل في الأراضي الفلسطينية، بعد اتهامها بإقامة روابط مع حركة "حماس".
رندة حيدر: تخوض الحكومة الإسرائيلية إحدى أشرس الحملات على حركة "حماس" والسلطة الفلسطينية في آن واحد، تحت شعار محاربة الإسلام الجهادي، مستغلة الظروف الإقليمية والهلع الدولي الذي أثاره الصعود الكبير للقوة العسكرية لتنظيم "داعش" في العراق. في حين أن هدفها الحقيقي هو تقويض المصالحة الفلسطينية..
أصيب أربعة فلسطينيين، في سلسة غارات شنتها طائرات حربية إسرائيلية، فجر الجمعة، على أهداف متفرقة في قطاع غزة.