هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غادر وزير الخارجية الأمريكي جون كيري القاهرة صباح اليوم الأربعاء القاهرة متوجها إلى تل أبيب لبحث وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، بحسب مصادر ملاحية في مطار القاهرة الدولي.
فيما يمثل تأكيداً على الاستنتاج الذي خلصت إليه النخب السياسية والأمنية "الإسرائيلية"، قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق أهارون زئيفي "فركش" أن ما أسماه "المحور السني المعتدل" منح "إسرائيل" هامش مرونة كبيرا لمواصلة الحرب على حركة حماس.
في جلسة ماراثونية، امتدت لنحو 7 ساعات، تحدث فيها 60 مندوب دولة بالأمم المتحدة، حول الوضع في غزة، لم تخرج واحدة من أطول جلسات مجلس الأمن الدولي بأي نتيجة حول الموضوع.
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس الثلاثاء، "إنها وافقت على مقترح أمريكي للتهدئة خلال زيارة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إلى المنطقة، لكن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، رفض ذلك".
"تدور المفاوضات في مسارين موازيين: الأول في الأمور المتصلة بالمصالح المصرية، فيما يأتي الثاني لإرضاء إسرائيل. وبينهما تمّ الزجّ بحماس في الزاوية".
في مقال نشره اليوم الثلاثاء، دعا يوفال ديسكين إلى عدم إيقاف العمليّة العسكرية في غزة الآن دون نصر عسكري حقيقي. ومع ذلك فقد كتب: "تمامًا كما أنّ على إسرائيل تفعيل القبضة الحديدية ضدّ الإرهاب، فعليها أن تمدّ يدها الأخرى لتسوية سياسية".
تساءل المعلق الأمريكي ديفيد إغناتيوس في صحيفة "واشنطن بوست" عن الهدف الذي تخطط إسرائيل لتحقيقه في غزة، مجيبا بأن "هذا السؤال كان من الصعب الإجابة عنه"، بعد أن وسعت إسرائيل حربها من محاولة الحصول على "الهدوء" بوقف صواريخ حماس إلى إغلاق الأنفاق إلى تدمير مواقع إطلاق الصواريخ في غزة.
قال محرر الشؤون الدولية بصحيفة الغارديان البريطانية إيان بلاك إن الجهود الدولية ستواجه بصعوبات لإنهاء الحرب وسيكتشف المبعوثون الدوليون أن وقف حرب أصعب من بداية حرب.
هل تقوم فصائل المقاومة باستخدام المدنيين كدروع بشرية كما تدعي إسرائيل عندما تقوم بضرب مواقع المدنيين في غزة؟ سؤال طرحه مراسل صحيفة "اندبندنت" البريطانية في غزة، كيم سينغوبتا من مدينة خان يونس.
قال الرئيس السابق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" يوفال ديسكين إن إسرائيل تحتاج إلى حل استراتيجي للازمة الحالية يشمل الدخول العميق إلى داخل المنطقة المأهولة من غزة مع الاتجاه نحو تسوية سياسية طويلة.
تسود الكيان الصهيوني حالة من الهلع في أعقاب مؤشرات تدلل على أن حركة حماس تتعمد استهداف قادة ألوية النخبة والوحدات المختارة في جيش الاحتلال بناء على معلومات استخبارية مسبقة.
يعيش الإعلام المصري هذه الأيام حالة غير مسبوقة من العداء للشعب الفلسطيني وصلت إلى حد الشماتة والتشفي في ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع، والمطالبة بضرب غزة لمساعدة الاحتلال الإسرائيلي في حربه على حماس.
لا جديد في العدوان الصهيوني على قطاع غزة؟!، لأمن حيث الأسباب أو الوحشية أو التخاذل العربي الذى وصل إلى حد التواطؤ الصريح
اتهم الكاتب رؤوبين باركو في مقال نشرته "إسرائيل اليوم" الاثنين، الأمريكيين بأنهم سذج ومغفلون ولم يتعلموا من تجربتهم الماضية في الشرق الأوسط، وذلك لأنهم يؤيدون مساعي قطر وتركيا في الوساطة من أجل "حل الصراع بين إسرائيل وحماس"، مع أنهما "اللذان يدعمان حماس ويقويانها" على حد تعبيره.
اختفت صفحة الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مساء الثلاثاء، فيما يرجح مستخدمو الموقع أنها تعرضت للقرصنة من قبل ناشطين فلسطينيين.
اعترف جيش الاحتلال، أن 5 من العسكريين الـ 13 الذين قتلوا في الاشتباكات التي دارت مع "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، هم من ضباط لواء "جولاني".