هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هتف المتظاهرون مطالبين بطرد السفير الإسرائيلي، وإغلاق مقر السفارة، وسط تواجد أمني كثيف..
قال ناطق باسم جيش الاحتلال لفرانس برس، إن الجيش الإسرائيلي يستعد لمواصة العملية مدة أسبوع على الأقل..
بينت المنظمة أن وحشية العدوان تبرز من خلال ما نتج عن القصف أمس الجمعة ففي الساعات الأولى سجل مقتل 11 فلسطينيا بينهم طفلة، وإصابة 75 آخرين بجراح متفاوتة، لينذر هذا المشهد بتكرار الجرائم الخطيرة التي شنتها طائرات الاحتلال على قطاع غزه في السنوات الماضية..
مع توقف محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة، أعلنت وزارة الصحة عن "بدء العد التنازلي لتوقف الخدمات الصحية خلال 72 ساعة"، منبهة إلى أن "الساعات القادمة حاسمة وصعبة"..
ردت فصائل المقاومة الفلسطينية على العدوان الإسرائيلي، بإطلاق رشقات صاروخية مكثفة صوب المستوطنات الإسرائيلية المحيطة بغزة..
لليوم الثاني على التوالي، يستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة..
ثمّن "العدالة والتنمية" دور المقاومة الوطنية والشعبية الفلسطينية لجهودها في المواجهة الباسلة للاحتلال ومواصلة إفشال مخططاته الاستعمارية في فلسطين والقدس والأقصى، ودعا كل الفصائل الفلسطينية إلى الوحدة والتعبئة لمواجهة العدو الصهيوني ومخططاته الإجرامية..
أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..
مع بزوغ فجر يوم السبت وعقب سلسلة من الغارات الإسرائيلية، تسود حالة من الترقب الحذر أجواء القطاع، خاصة مع استمرار التحليق المكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء القطاع..
تأتي دعوات الإمارات والبحرين، تزامنا مع شن جيش الاحتلال غارات على قطاع غزة المحاصر من أكثر من اثني عشر عاما.
وبدأ العدوان الإسرائيلي الجديد على القطاع، قبيل عصر الجمعة، حيث أدى إلى ارتقاء 10 شهداء، بينهم طفلة تبلغ من العمر 5 أعوام، وسيدة (23 عاما)، إضافة إلى إصابة 75 آخرين بجروح مختلفة، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
لو كانت السلطة صادقة في توجهاتها، لأوجدت صيغة معقولة لتجديد قيادة منظمة التحرير
ومنذ اعتقال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بسام السعدي في شمالي الضفة الغربية، تتواصل الاجتماعات الأمنية لقيادات الاحتلال بمعدل اجتماعين يوميا.
يُعدُّ التطبيعُ مع الاحتلال الإسرائيلي من أكبر المخاطر التي تواجهها القضية الفلسطينية في الوقت الراهن، حيث إنه يهدف بشكل رئيسي إلى إعادة تشكيل منظومة العلاقات والقيم والمفاهيم العربية والإسلامية تجاه الاحتلال، وفق الرؤية الصهيونية، ويهدف إلى عزل فلسطين عن أبعادها العربية والإسلامية.
ردد الشيخ صالح بن حميد، خلال خطبة الجمعة الأخيرة في الحرم المكي، أدعية لفلسطين وشعبها معتبرا أن اليهود والإسرائيليين "غاصبين ومحتلين"، ما أثار غضب مناصري الاحتلال حول العالم.
"منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..