هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قرر الاتحاد الجزائري لكرة القدم الانسحاب رسميا من سباق استضافة نهائيات بطولة كأس الأمم الأفريقية، بنسختيها المقررتين عام 2025 و2027.
حذر الهولندي فرانس هوغربيتس المثير للجدل من زلازل قوية بسبب اقتران المريخ وعطارد والمشتري خلال الـ 24 من أيلول/ سبتمبر..
رصدت "عربي21" الطريق الذي يفصل ما بين المدن والقرى، التي لا تكاد تحمل عجلات السيّارات المحمّلة بالمساعدات، وعلى جنباتها يمضي الأهالي المنكوبون المُثقلون بهموم مستقبلهم..
دعا الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، العالم المقاصدي المغربي الدكتور أحمد الريسوني، المغاربة والعرب والمسلمين جميعا إلى ضرورة الاشتغال على إحياء "فقه التوقع والتأهب"، بهدف الاستعداد للتعاطي مع الاحتمالات السيئة التي يمكنها أن تعترض حياة الناس.
تخطى “الأسود” المنتخب السويسري، الذي تراجع إلى المرتبة الـ14، حيث تحصل المغرب على 2.82 نقطة..
ليس ثمة أدنى شك أن الزوايا والطرق الصوفية شكلت في المغرب الأقصى، وعلى مدى قرون، الفاعل الديني الأقوى الذي كان يضطلع بالتأثير على السياسة الدينية، بل كانت الطرق والزوايا تقوم بالدور الذي تقوم به الأحزاب السياسية اليوم..
خصص الملك المغربي، ميزانية توقعية إجمالية تقدر بـ120 مليار درهم، على مدى خمس سنوات، تغطي الصيغة الأولى من البرنامج المندمج ومتعدد القطاعات في الستة أقاليم والعمالة المتأثرة بالزلزال.
قاسم قصير يكتب: نحن بحاجة إلى حركة عالمية إنسانية تدعو إلى وقف الحروب والصراعات وللتعاون من أجل إنقاذ الإنسان والكون من كل هذه المآسي، والعالم العربي والإسلامي أولى من غيره بالدعوة إلى مثل هذه الحركة، وعلينا أن نبدأ بانفسنا بوقف الصراعات والحروب فيما بيننا ونذهب إلى كلمة سواء
يستطيع الرئيس الأمريكي أن يرفع سماعة الهاتف، وأن يقدم العزاء إلى العاهل المغربي، كما فعل الاثنين الماضي، وفقا لبيان البيت الأبيض، لكن لا مكالمات ولا اتصالات حتى الآن بين الرئيس الفرنسي والملك محمد السادس
طبعت المغرب علاقاتها مع الاحتلال أواخر 2020, برعاية أمريكية.
امحمد مالكي يكتب: لعل من المنتظر من هذه الهبة التي عبر عنها المغاربة، والمسؤولية التي أبانت عنها الدولة ومؤسساتها، أن تبقى جذوتها مستمرة ومضيئة، وأن تفتح الباب أمام حلول جذرية للبوادي المغربية، عبر سياسات تعيد هيكلة البوادي والقرى في فضاءات سكنية تتوفر فيها شروط العيش الكريم
تعرضت المنطقة العربية مؤخرا لعدد من الكوارث الطبيعية، من زلزال سوريا، إلى المغرب، وأخيرا الفيضانات في ليبيا، فهل المنطقة العربية برأيك مؤهلة للتعامل مع الكوارث الطبيعية من ناحية الجاهزية في البنية التحتية، أو عمليات الإنقاذ والإغاثة.
منذ وقع الزلزال الأخير بالمغرب بآلامه ومآسيه، تعالت بعض الأصوات تفسره على أنه عقاب من عند الله، وأن كل بلاء يقع إنما هو عقاب على الذنوب والمعاصي المرتكبة. والسؤال: هل الزلازل غضب من الله؟
مع بروز مؤشرات السيطرة على الوضع بعد الزلزال العنيف الذي ضرب منطقة الحوز وشيشاوة وتارودانت بالمغرب، بدأت تثار أسئلة كثيرة عن الأفكار الحكومية التي تختزنها لبلورة كيفيات تنزيل التعليمات الملكية حول الإعمار، وبدأ السؤال يطرح بشكل قوي عن شكل استئناف الدراسة..
جزعت القلوب في كل أنحاء العالم العربي لما جرى لأهلنا في المغرب من آثار الزلزال المدمر، كما دمعت الأعين لما جرى في مدينة درنة الليبية من كارثة العاصفة، ولكن الحزن لا يغني عن العمل، وعن الاعتراف بالعجز في قدراتنا المجتمعة، أو ما أسميه بدبلوماسية الكوارث.