هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ظهر اهتمام هاكان فيدان بالسياسة منذ مرحلته الدراسية، إذ كانت رسالته في الماجستير بعنوان "دور الذكاء في السياسة الخارجية"، فيما حصل لاحقا على درجة الدكتوراه بأطروحة تناولت "الدبلوامسية في عصر الكتنلوجيا المعلوماتية".
على الرغم من أن جولة الانتخابات الرئاسية الثانية في تركيا هي عملية قائمة في ذاتها، لا تبنى نتائجها على نتائج الجولة الأولى، إلا أنه لا يمكن فصلها عن نتائج الجولة الأولى من حيث التوجهات..
عبد الله الأشعل تركيا أثبتت في عهد أردوغان أنها نموذج حقق التوازن بين العلمانية والإسلام، وحقق الفعالية المطلوبة أوروبيا مع الحضارة العثمانية القديمة، ولذلك فإن تركيا مع ماليزيا هما نموذجان إسلاميان وحيدان في العالم الإسلامي، ونتمنى أن تكون الديمقراطية التركية مُعدية للمنطقة العربية، وأن تكسر هذا الاستعصاء الديمقراطي للعرب، ولكنني أعتقد أن الديمقراطية والخيارات الحرة داخليا وخارجيا تحتاج إلى استقلال من سيطرة الغرب
مصطفى أبو السعود يكتب: المواطن العربي متعطش للانتخابات الحقيقية، فهو لا يشعر بأن لصوته قيمة ودورة في تغيير رأس الهرم، فالزعيم العربي لا ينزل عن العرش إلا على النعش، ولا يترك القصر إلا للقبر
طه الشريف يكتب: أثبتت الأزمات التي حدثت، أن تركيا شريك قوي وسبيل للإنقاذ السريع.
حلمي الأسمر يكتب: تركيا اليوم تمضي بمرجعية إسلامية معاصرة جديدة، تشق طريقا لم يُسلك من قبل، فيه من فقه الواقع والموازنات الكثير، وفيه مبادئ جديدة في كيفية النضال من أجل النهوض بهذه الأمة، التي يراد لها أن تكون ممزقة محكومة من قبل نخب يمتد ولاؤها إلى خارج بلادنا، وبمرجعيات لا تمت بصلة للهوية الإسلامية، وتحارب بشكل مباشر أو غير مباشر تلك المرجعية التي تستمد منها الأردوغانية حياتها، وهديها، ومبادئها.
كورتلموش قال؛ إن تركيا ستواصل مواقفها الثابتة بشأن قدسية المسجد الأقصى، والحفاظ على وضعه المنصوص عليه في القانون الدولي.
يضم صندوق الاستثمار التركي دول تركيا وأذربيجان، وكازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان، ويبلغ رأس المال المشترك في الصندوق 500 مليون دولار في المرحلة الأولى
من حيث الشكل، هي انتخابات بلدية ذات طابع ديمقراطي وسلمي، لأنّ عمليات التصويت فيها جرت من دون إكراه أو تزوير.
أجرت شركة أرامكو السعودية لقاء مع 80 شركة مقاولات تركية، لبحث إقامة مشاريع ضخمة في السعودية.
تغيرت نبرة وسائل إعلام غربية، بعد هجوم واسع على الرئيس التركية، إلى الحديث عن قدرته على نيل الثقة الشعبية، بعد فوزه في الانتخابات.
الشارع العربي اليوم عيّنة حية جديرة بالقراءة والتحليل في موقفه المتباين من الانتخابات التركية عامة ومن فوز الرئيس أردوغان بشكل خاص. شغلت الانتخابات الرئاسية هناك وسائل التواصل الاجتماعي ومختلف المنصات الإعلامية الرسمية والخاصة بشكل يوحي بأنها تقع في بلد عربي ما..
كشف الأمين العام لحلف الناتو عن نيته زيارة تركيا للقاء أردوغان وإقناعه بأن عضوية السويد مفيدة للحلف بأكمله ولتركيا بالطبع..
المسألة لم تنتهِ بفوز الرئيس أردوغان لفترة جديدة، ولكنها بداية لعمل شاق يجب أن يسعى من خلاله الرئيس وكل معاونيه وداعميه لمواجهة المشكلة الاقتصادية، وإيجاد الحلول الناجعة لها، ومعالجة مشكلة الاستقطاب السياسي، الذي زاد من حِدة العنصرية في المجتمع التركي..
هكذا لعبت النساء المحافظات دورا بارزا في فوز أردوغان بفترة رئاسية جديدة، لم يكتفين بالتصويت لأردوغان بأعداد كبيرة، ولكنهن أيضا أقنعن أصدقائهن وأقاربهن بفعل الشيء نفسه.
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح