هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعرب رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية السابق، الجنرال ديفيد بتريوس، عن خيبة أمله من أن قادة دولة الاحتلال ليس لديهم خطة واضحة لما بعد انتهاء الحرب في غزة، كما لم يكن للأمريكيين خطة لإدارة العراق بعد الإطاحة بنظام الرئيس الراحل، صدام حسين.
ألقت السلطات الأمريكية القبض على مواطن أردني، يعيش في ولاية تكساس، بتهمة التخطيط للهجوم على الجالية اليهودية في الولاية، وحيازة السلاح.
أكد البرلمان العربي، أن ما يجري في غزة منذ أكثر من ثلاثة أسابيع هو "حرب مكتملة الأركان ضد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وانتهاك صارخ للمواثيق والأعراف الدولية واتفاقية جنيف المتعلقة بمعاملة المدنيين أثناء الحرب".
تبقى الشعوب العربية والمسلمة التي خرجت في مظاهرات حاشدة حصنا حصينا ضد الاختراق الصهيوني، حيث يقيم لها الكيان الغاصب ألف حساب وكذلك أحرار العالم الذين خرجوا في العواصم الأوروبية وفي شوارع لندن ونيويورك وواشنطن، مما يدل على أنه لا يزال في العالم أحرار، تماما كما رفض أحرار العرب في مكة المكرمة الحصار الظالم الذي أقامته قريش المستكبرة بأموالها ونفوذها وأصنامها..
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا: "إن وتيرة الاعتقالات في صفوف الفلسطينيين في مخيمات الضفة، وازدادت الانتهاكات المروعة المصاحبة لتلك الاعتقالات وتم توثيقها بالصوت والصورة لفلسطينيين معتقلين لدى جنود الاحتلال يتعرضون للتعرية والضرب والسحل والحط من الكرامة بصورة تتجاوز كل الحدود الإنسانية".
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن إسرائيل أسقطت أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة في إطار حربها واسعة النطاق المتواصلة منذ السابع من تشرين أول / أكتوبر الماضي بما يعادل قنبلتين نوويتين.
هل يفكر نتنياهو باستغلال الدعم الهائل الذي يحظى به حاليا من المجتمع الدولي في تنفيذ حملته ضد غزة؟ من أجل تحقيق شيء أكبر، كما فعل بوش في 2001؟ ولقد أومأ زعيم المعارضة الإسرائيلية، بيني غانتز، هو الآخر إلى شيء أكبر، حين قال: "سوف ننتصر ونغير الواقع الأمني والاستراتيجي في المنطقة."
أثبتت حماس بأنه يمكن هزيمة إسرائيل، ما أحدث صدمة عميقة لدى الجميع، ليس لدى الاحتلال وداعميه فحسب، وإنما في وعي الأمّة العربية والإسلامية المشوّشة والمتشكّكة بإمكانية هزيمة المحتل الذي هو انعكاس لقوة الولايات المتحدة الأمريكية والمنظومة الغربية المهيمنة على السياسة الدولية.
رأى وزير الخارجية التونسي الأسبق القيادي في حركة "النهضة" التونسية رفيق عبد السلام، أن القمة العربية لن تكون قمة عربية، بل ستكون أمريكية اسرائيلية، ومن أولى أهدافها ترتيب الوضع لمرحلة " ما بعد غزة"، على غرار ما بعد حرب الخليج الأولى التي تلاها مباشرة مؤتمر مدريد سنة1991 والذي مهد الطريق لأوسلو سنة 1997.
من كان يصدّق أن يحدث ما حدث في غزة؟ ومن كان يتصور أن يصمت العالم أمام المجازر المفتوحة هناك من قصف عشوائي أوقع أكثر من ثمانية آلاف شهيد أكثر من نصفهم من الأطفال والنساء؟ لم يعد لأحد الحجة في التذرع بأنه لا يعلم فالكل شاهد على الجريمة مشرقا ومغربا.
يستند الباحث إلى بحوث تكشف بوضوح أن جذور مفهوم الترحيل عميقة جداً في الفكر السياسي الصهيوني، وأنّ تطهير الأرض من سكانها الأصليين كان "خيارا شرعيّا" لدى القادة الرئيسيين للمشروع الصهيوني في فلسطين. ومن هذه الخلفية تبنّى ليو موتسكين، في سنة 1917 تصوّرا يرى أن استعمار فلسطين يجب أن يسير في اتجاهين: استيطان اليهود في أرض إسرائيل، وإعادة توطين عرب أرض إسرائيل في أراض خارج البلد.
انتقد النواب الموريتانيون المشاركون في المؤتمر صمت الدول العربية تجاه ما يجري في غزة..
دعا الأكاديمي السعودي الدكتور خالد الدخيل الدول العربية التي لها علاقات مع إسرائيل، إلى استخدام هذه العلاقات كورقة ضغط وأن تسحب سفراءها من تل أبيب احتجاجا على حربها ضد المنطقة.
أعلن جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثي"، مساء الأربعاء، عن شن هجمات جديدة بطائرات مسيرة على أهداف عدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قال المتحدث العسكري الإسرائيلي، إن سلطات الاحتلال تقوم بفحص كل من يخرج أو يدخل من معبر رفح مع مصر، مؤكدا أن القاهرة متعاونة بشكل كبير في هذا الأمر.