هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنه تلقى شهادات جديدة عن تعرض معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة ـ بمن فيهم نساء وأطفال ـ لعمليات تعذيب قاسية ومعاملة حاطة بالكرامة الإنسانية، بما في ذلك التعرية والتحرش الجنسي أو التهديد به، مطالبًا بتحرك دولي عاجل لوقف تلك الانتهاكات..
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: إن نحو 110 آلاف فلسطينيًّا باتوا في عداد القتلى والمفقودين والجرحى؛ بمن في ذلك أولئك المصابين بإعاقات طويلة الأمد، بعد مرور أربعة أشهر على جريمة الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على سكان قطاع غزة.
أحدث الهجوم المباغت لحركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر صدمة جماعية في أوساط المجتمع الإسرائيلي الذي يعيش أزمة صحة نفسية غير مسبوقة..
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن هنالك ظاهرة جديدة في غزة بدأت بالظهور، وهي كلاب مقيدة في المنازل تهدف إلى إرباك كلاب الجيش المدربة، وإعاقة عملها..
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يوم السبت أنها لا تزال غير قادرة على معرفة مصير الطفلة هند (6 سنوات) وفريق الإسعاف الذي خرج لإنقاذها في مدينة غزة، على الرغم من مرور أكثر من 110 ساعات على الحادث..
أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ورقة علمية بعنوان "قرار محكمة العدل الدولية بين الحياد القانوني والضغط السياسي في معركة طوفان الأقصى"، وهي من إعداد الأستاذ الدكتور وليد عبد الحي، خبير الدراسات المستقبلية..
تشهد مدينة رفح حيث لجأ ملايين الفلسطينيين هربا القصف الإسرائيلي في قطاع غزة ضربات إسرائيلية مكثّفة السبت في وقت تتواصل الجهود الدبلوماسية للتوصل لهدنة جديدة في ظلّ تصاعد التوتّرات في المنطقة.
يرى أن مزاعم تورط 13 شخصا من بين طاقم وكالة "أونروا" المكون من 13 ألفا في غزة وأكثر من 30 ألفا في مناطق أخرى خيانة أقل بكثير من خيانة المانحين والممولين للوكالة..
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إنها سترد قريبا على المقترح الجديد لهدنة في غزة وتبادل أسرى مع الاحتلال، وذلك على لسان مسؤول كبير في الحركة.
سلطت صحيفة "لوموند" الفرنسية الضوء على الهجمات الإسرائيلية التي أودت بحياة أكثر من 25 ألف شخص في قطاع غزة، وتداعياتها القاتلة على البيئة هناك
منذ بداية الحرب على غزة، وفق تصريحات رئيسة القسم السريري للأمراض العقلية في الجيش الإسرائيلي لهيئة البث العبرية.
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا: إن استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي الممنهج للصحفيين وأسرهم في قطاع غزة والضفة الغربية هو أكبر مقتلة بحق الصحفيين في التاريخ الحديث، وأحد محاولات الاحتلال لطمس الحقيقة وإرهاب كل من ينقلها للعالم، ليتسنى له استكمال جريمة إبادة الفلسطينيين دون توثيق لممارساته المروعة.
قبول محكمة العدل الدولية النظر في الدعوى التي قدمتها دولة جنوبي أفريقيا، ضد "دولة إسرائيل" (الكيان الصهيوني). وجّه صفعة قوية للكيان الصهيوني ولأمريكا والغرب عموماً. لأن محتوى الدعوى يستند إلى قانون الإبادة البشرية. وهي بالطبع أبشع تهمة توجّه إلى دولة، وأسوأ جريمة ترتكبها دولة. فكيف إذا كانت الدولة المعنية "دولة إسرائيل" التي عوملت، منذ تأسيسها، باعتبارها الدولة الوحيدة فوق القانون، مهما انتهكت من قانون دولي، وارتكبت من جرائم القتل الجماعي، وجرائم حرب.
قلنا منذ بداية طوفان الأقصى: إن ما يجري في أرض غزة، سواء على أيدي رجالها الذين يسعون لتحريرها من نير الاحتلال الصهيوني، أو من أهلها بثباتهم وصبرهم البطولي، يذكرنا بما كنا نقرؤه في الكتب عن جيل الصحابة والسلف الصالح في عصور الإيمان الذهبي للأمة، ولم نكن مبالغين في ذلك، ولا مجاملين لأحد، وهو ما شد انتباه الجميع مسلمين وغير مسلمين، العرب والغرب على حد سواء.
لقد اتّكأ الاحتلال في استقراره على استمرار الدعم الخارجي الغربي المفتوح، وخاصة واشنطن التي ورثت مكانة بريطانيا العظمى ودورها بعد الحرب العالمية الثانية، فتعاملت مع إسرائيل كركيزة استراتيجية في سياساتها الخارجية، فدعمتها عسكرياً بأفضل الأسلحة وأحدثها، واقتصادياً..
استطاع الأهالي وطواقم الإنقاذ في قطاع غزة، إنقاذ المسنة الفلسطينية نايفة بربخ، بعد أن علقت تحت الركام قرابة شهرين، بحسب ابن أخيها.