هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محسن محمد صالح يكتب: إذا كان ثمة عناصر إيجابية في الشرعية الدولية، فإنه لا يمكن الحديث بجدية عنها دون اتخاذ كافة الاحتياطات لعدم الوقوع في "الأفخاخ" المنصوبة. فثمة فرق كبير بين الجانب النظري المتعلق بالقواعد المؤسِّسة للأمم المتحدة، وفي مقدمتها العدل والمساواة وحق تقرير المصير، وبين الممارسات العملية التي دفعنا أثمانها غالياً طوال الأعوام المائة الماضية. ولذلك، فإن التعامل الإيجابي مع القواعد الناظمة لعمل المؤسسات الدولية، يجب ألّا ينتقص أيّاً من الحقوق الأصيلة والطبيعية للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في العودة وتقرير المصير، ومقاومة الاحتلال
حازم عيّاد يكتب: سؤال القيم المشتركة الأمريكية الإسرائيلية، تحركه التصدعات الداخلية في الكيان الإسرائيلي والكلف المرتفعة لسياسات اليمين الديني إقليميا ومحليا، وهو سؤال اصطدم بسؤال المصالح المشتركة، وتصدع الأمن الإسرائيلي في الضفة الغربية والإقليم؛ فاحتواء الأزمة الإسرائيلية الداخلية بأدوات أمريكية، لم يخلُ من حسابات أمريكية داخلية، وخصومة يقف بايدن العجوز ونتنياهو المرهق في لبّها.
بعد انسحابها سنة 2017-2018 من منظمة الأمم المتّحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو)، قال مصدر دبلوماسي، من داخل المنظمة، أنه من المُحتمل أن تعود إسرائيل للالتحاق باليونسكو.
بايدن ظهر في حالة غير معروفة خلال لقائه في البيت الأبيض برئيس دولة الاحتلال
قال رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) السابق، ناداف أرغمان، "إن إسرائيل ستكون مختلفة بعد تمرير خطة إضعاف القضاء، ونتنياهو يتحمل كامل المسؤولية".
اعتبرت الجزائر، الإعلان الصادر من السلطات المغربية عن اعتراف الاحتلال الصهيوني بسيادة المغرب على أراضي الصحراء، هو خرق لقوانيين دولية.
هدّد زعيم حزب الوحدة الوطنية الإسرائيلي، المعارض بيني غانتس، الأربعاء، بزلزلة البلاد في حال أعيد طرح مشاريع قوانين الإصلاح القضائي على الكنيست لإقرارها.
نزار السهلي يكتب: تبقى العلاقة الإسرائيلية الروسية خارج أي تجاذب جديد يحلم البعض بأنه سيشكل للدفاع عن القضية الفلسطينية من موسكو، لأن جدوى العلاقة مع إسرائيل تقوم على جباية المصلحة والمنفعة المتبادلة التي ساهمت موسكو بتزويد المشروع الاستيطاني في فلسطين بأحد أسلحته الديمغرافية..
جوزيف مسعد يكتب: صورت النرويج نفسها، قبل وبعد ظهورها المفاجئ كدولة رعت اتفاقية "سلام" بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في عام 1993، على أنها فاعل خير محايد هدفه الوحيد هو المصالحة بين الأطراف المتحاربة وإنهاء الظروف القمعية التي يعيش الشعب الفلسطيني تحت نيرها. لكن هذه الصورة تتعارض مع الدور التاريخي الفعلي للنرويج المتمثل في دعمها الفاعل للاستعمار الصهيوني لفلسطين منذ عام ١٩٤٧، وتكريس الظروف الاستعمارية القمعية التي يقبع الفلسطينيون تحت ظلها
شاركت في المؤتمر عدة دول على رأسها الولايات المتحدة ومصر والإمارات.
طه الشريف يكتب: أرادت إسرائيل القضاء على كافة المقاومين وضرب البنية التحتية للفصائل الفلسطينية المسلحة في الضفة الغربية، وتفريغ جنين من السلاح واغتيال واعتقال عدد من المطلوبين على قوائمها، لكنّ ذلك لم يتحقق
لم تشارك السعودية في اتفاقيات التطبيع بين الإمارات والبحرين وإسرائيل
وليد الهودلي يكتب: إذا أعجزهم مخيم نصف كيلومتر مربّع فأين يذهبون إن تعمّم هذا النموذج الفذّ على ربوع الوطن كافّة؟ ستبقى حروبهم في هذا المخيم وصمة عار تلاحقهم وتقضّ مضاجع قلوبهم السوداء
أحمد الكومي يكتب: لدى حكومة نتنياهو المبررات لهذا السلوك؛ فهي بدونه تفقد أسباب البقاء، وبالتالي هي تستمد شرعية وجودها من استمرار عدوانها على شعبنا. كما أنه سلوك يلبي رغبات المجتمع الإسرائيلي الذي تغذيه العنصرية وتأكله الاختلافات. وفي اللحظة التي تسكت فيها مدافع هذه الحكومة، تدخل في اشتباك حزبي وسياسي مع نفسها، ويبدأ تبادل اتهامات الاستسلام للإرهاب، خاصة أن البيئة الداخلية مضطربة أصلاً ومحتقنة
ساري عرابي يكتب: لا يمكن أن نحدّد أهدافنا جيداً ولا أن نقيّم أداءنا جيداً، دون أن ننظر إلى حقيقة هذا الصراع، من كونه طويلاً ومعقّداً، وأنّ أسباب قوّة العدوّ فيه لا تكاد تعدّ ولا تحصى، وفي مقابل ذلك أسباب ضعفنا. فيكون أيّ كسر للوقائع التي أوجدها العدو، وأيّ إفشال لسياساته نجاحاً لنا..
رفضت الحكومة البريطانية الانتقادات الموجهة لقانون حظر مقاطعة إسرائيل بشأن القيود على حرية التعبير أو منح حصانة لإسرائيل في مواجهة انتهاكاتها ضد الفلسطينيين، ليتم تمرير المشروع بالقراءة الثانية في البرلمان دون معارضة واضحة سواء من حزب العمال المعارض أو من النواب المسلمين في البرلمان..