هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أميرة أبو الفتوح تكتب: هناك جيل فلسطيني جديد يأخذ منحي مختلفا، وقد يكون ذلك بمثابة تعويض عن فصائل النضال التاريخية
أشار المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هرئيل إلى أنه يصعب التصديق أن تخاطر حكومة نتنياهو الجديدة بإحراج ضيوفها (وزير الخارجية الأمريكي ومدير "سي آي إيه") وتشن هجمات في عمق إيران، دون علم واشنطن..
سلطت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية الضوء على التراجع الكبير الحاصل في صورة "إسرائيل" في وسائل الإعلام الأمريكية، خصوصا بعد خطط حكومة نتنياهو اليمينية لتغيير النظام القضائي..
تحدث رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، يائير لابيد، عن خطورة "العملية التدميرية" التي تقودها الحكومة الإسرائيلية..
نفذت مجموعات عرين الأسود في نابلس، عملية إطلاق نار على حاجز عسكري للاحتلال، وقالت إن عناصرها الذين نفذوا الهجوم انسحبوا بسلام..
رفض منسق الاتصالات الاستراتيجية في البيت الأبيض، جون كيربي، التعليق عن التقارير التي تحدثت عن وقوف "إسرائيل" وراء الهجوم الذي استهدف مصنعا عسكريا في مدينة أصفهان بوسط إيران بالطائرات المسيرة..
ستهدأ موجة العنف الحالية لأن الفاعلين الرئيسيين من القيادات والتنظيمات الفلسطينية، وايضا الحكومة الاسرائيلية، ليسوا أصحاب مصلحة باستمرارها
تضمنت قرارات الكابينت، ما كان معتاداً وما هو مستجد، بمعنى أن إسرائيل معتادة على اتخاذ إجراءات محددة
القرى ومنها؛ "جبل المكبر"، "بيت حنينا"، "صور باهر"، العيسوية، "كفر عقب"، قلنديا والطور يسكن اليوم نحو 350 ألف فلسطيني يشكلون نحو 45 في المئة من سكان القدس".
استعرض الإعلام العبري، فشل حكومات الاحتلال المتعاقبة، في وقت عمليات المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى فشل مزايدات اليمينيين على الحكومات السابقة، وعدم قدرتهم على مواجهة المقاومة بعد صعودهم للحكم.
أطلق جنود الاحتلال في المكان النار على السيارة، لكن سائقها تمكن من الفرار من مكان العملية، قبل أن يتم اعتقاله لاحقا.
اجتمع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بوزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن في رام الله، وشدد على ضرورة انهاء الاحتلال وإنه على استعداد للعمل مع إدارة بايدن من أجل ذلك.
قال مسؤول أمني إسرائيلي سابق، إن مزيج التهديدات الذي تواجهه دولة الاحتلال، من إيران وبرنامجها النووي سيكون من الصعب التعامل معه بعد فوات الأوان.
ساري عرابي يكتب: بالنظر إلى طبيعة الصراع وتاريخيته، فإنّ القضية ليست في الآماد المنظورة لما يمكن للإسرائيلي أن ينجزه أمنيّاً، ولكن في حتمية تجدّد الإرادة الفلسطينية، بما يعني جوهريّاً فشل المشروع الاستعماري الصهيوني، الذي لم يتمحص فشله في النهاية المؤكدة بعد، لعوامل موضوعية تتمثل في الانهيار العربي، وفي إصرار قيادة مشروع السلطة على ما تقرّ بفشله وكارثيته
تحدثت وسائل إعلام عبرية عن خلافات ظهرت بين نتنياهو وبلينكن في محادثاتهما التي جرت في القدس المحتلة، الاثنين..
نزار السهلي يكتب: تواجه الحالة الفلسطينية اليوم، خيارات مريرة ومصيرية بأخطار لا حدود لها، تتطلب مجهوداً جباراً وسحرياً إذا شئنا القول لاستعادة زمام المبادرة، ومواجهة ما ينتظرها من وضوح في مشاريع العدوان المجدولة في قائمة الائتلاف الصهيوني الحكومي، خصوصاً في ظل التخريب الذي اعتمدته سياسات صهيونية وفلسطينية وعربية في محاولة لتدمير مكانة القضية الفلسطينية