هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
غازي دحمان يكتب: سيكون الخيار الأفضل لكليهما عودة اللعب في الساحة السورية، هناك حيث المخاطر منخفضة بالنسبة لإسرائيل، شريطة ألا تكرر خطأ ضربة القنصلية، باستثناء ذلك، لا شيء سيستدعي ردا إيرانيا، والسبب أن إيران، التي تسيطر على كامل الجغرافيا السورية، أسست سلسلة من المواقع والقواعد مشغولة بالأصل بامتصاص الضربات الإسرائيلية، وإشغال إسرائيل عن العمق الإيراني وعن حزب الله في لبنان.
جوزيف مسعد يكتب: هو الحال مع المستعمرات الاستيطانية البيضاء السابقة، فإن العالم الغربي الذي يحمل أيديولوجيا تفوق العرق الأبيض، إن كان في أوروبا أو في مستعمراتها الاستيطانية البيضاء الباقية، يدعم الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل كما كان يدعم الإبادات العرقية الاستعمارية في أفريقيا منذ الحرب العالمية الثانية.
أفادت طواقم الإسعاف والإنقاذ التي شاركت في انتشال جثامين الشهداء من المقابر الجماعية المكتشفة في مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة، بوجود شبهات بتعرض بعض الضحايا لسرقات أعضاء.
على وقع الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل تجدد الجدل حول طبيعة العلاقة بين إسرائيل وإيران، بين من ينطلق من رؤى عقائدية وتاريخية ترى في علاقتهما الحالية امتدادا للتحالف الفارسي اليهودي عبر التاريخ، ما يحملها على وصف المواجهات الحالية بين الطرفين بالمسرحيات والتمثيليات، وبين من يرى أن العلاقة بينهما محكومة بالعداوة والصراع الحقيقي..
يوم الخامس والعشرين من إبريل هو يوم عيد تحرير سيناء، تلك البقعة التي لها في تاريخنا المصري مكانة كبيرة، ولها في التاريخ الديني كذلك مكانة كبرى، ففيها يقع جبل الطور، حيث خاطب الله نبيه موسى وسمي بكليم الله، لأن الله كلمه في هذه البقعة المباركة..
عبد الرحمن غزال يكتب: ألمانيا الآن أمام تمحيص تاريخي تصحح فيه مسارها المسؤول عن محرقة اليهود وتتشبث بدولة القانون والحريات وتطبق دستورها الأساسي الذي يحميها من الزلل إلى مهاوي الشمولية والمُرُوق وتدافع عن مقدرات الأمة الألمانية وسيادتها وتلتزم بمواثيق الأمم المتحدة والقانون الدولي.. كل ذلك لا يتأتى بالتنكر للحقوق الفلسطينية أو بالتغطية على جرائم الاحتلال وحكومته الفاشية أو بمهادنة المجرمين فيها؛ وفوق كل ذلك لا يمكن لألمانيا أن تغسل تاريخها بدم الشعب الفلسطيني الأعزل
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: عقد اتفاقيات السلام لا يحقق للاحتلال الأمن الذي يطمح إليه، ولا يكفي لضمان استقراره على هذه الأرض، ذلك أن الخطر الذي يتهدد الكيان الصهيوني يأتي من قبل الشعوب، والسبيل إلى هؤلاء لا يكون إلا بالتطبيع، والذي يمكن من خلاله تهيئة الشعوب..
قالت القائمة بأعمال مدير مكتب الإعلام بالأونروا في غزة، إيناس حمدان، إن تقرير مجموعة المراجعة المستقلة التي حققت في مدى التزام "أونروا" بمبدأ الحيادية "حمل نتائج هامة للغاية، ونحن نرحب به وننظر له بإيجابية.."..
قال زعيم حزب العمال السابق، جيرمي كوربن، إن قادة بريطانيا مصممون على ما يبدو على منح الحرب فرصة، وإن تعطشهم للحرب والنزاع يعرض حياة الجميع للخطر.
تصاعدت التوترات في جامعات أميركية الإثنين بين الطلاب المتضامنين مع الفلسطينيين على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة، وإدارات المؤسسات الأكاديمية، مع توقيف محتجين ودعوات لحضور الدروس عبر الانترنت.
ألقت طالبة في جامعة كولومبيا الأمريكية، في ولاية نيويورك، كلمة أمام زملائها المعتصمين في الجامعة، بيوم زفافها، قائلة إن العالم يقف مع طلاب الجامعة في تضامنهم مع غزة.
نورمان فنكلستين يكتب: ليس كل ما يخشاه الإسرائيليون لا أساس له، فثمة رغبة واسعة النطاق الآن بأن تختفي إسرائيل عن الخريطة، بينما تضاءلت قدرتها على بث الرعب في قلوب جيرانها لإخضاعهم. ولكن إسرائيل تتحمل الوزر الأكبر عن حشر نفسها في هذا الموقف
نزار السهلي يكتب: الأخبار والوقائع الدالة على عدم مصداقية وصلابة تحاول فيها السلطة التظاهر بهما، كثيرة ومريرة، خصوصا عندما تراقب تعامل أجهزة أمن السلطة مع قطعان المستوطنين وهم يتجولون بجرائمهم على قرى ومدن الضفة ويهزؤون من الفلسطينيين، ويتوعدون بقتلهم ويقومون بحرق منازلهم والاعتداء عليهم دون أن تتمكن أجهزة أمن السلطة من ردع أي مستوطن، بينما شاهد وسمع مخيم طولكرم وجنين عنتريات الأجهزة الأمنية للسلطة وهي تطارد من يتصدى لعدوان الاحتلال ومستوطنيه
ساري عرابي يكتب: تكشف الاستقالة عن عجز المؤسسة الإسرائيلية عن إرجاء انقساماتها إزاء الواقع الاستراتيجي الجديد الذي أوجدته حماس بعمليتها "طوفان الأقصى" إلى ما بعد انتهاء الحرب، إلا أنّ أهمّ ما تدلّ عليه الاستقالة حالة "الانكشاف الاستراتيجي" الذي وضعت فيه عملية حماس "إسرائيل" وبنحو غير مسبوق طوال تاريخها..
اعتادت إسرائيل منذ قامت أن تتحرك ضد الشعب الفلسطيني وضد الشعوب العربية معتمدة على دعم عسكري ومالي ودبلوماسي غربي، كانت دوما في صدارته الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وألمانيا وفرنسا. واعتادت إسرائيل، أيضا ومنذ قيامها، في حروبها ضد العرب واحتلالها لأراضيهم واستيطانها لفلسطين وإلغاء حقوق شعبها أن تتجاوز الخطوط الحمراء التي تحددها لها العواصم الغربية وتتوقع منها عدم المساس بها.
قال الكاتب في معهد بحوث الأمن القومي العبري، أوفير فنتر إن الأردن يواجه منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر تحديين متزايدين: الأول - التخريب من جانب إيران والميليشيات الإقليمية التابعة لها، والتي تتحدى السيادة الأردنية وتعمل على تحويل أجواء المملكة وبرها إلى ساحة قتال وتهريب وإرهاب ضدها وضد إسرائيل؛ والثاني - الضغط من العناصر الإسلامية في الداخل والخارج لإلغاء اتفاقيات السلام والتطبيع مع إسرائيل الوقوف إلى جانب حماس.