هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد القيادي الإخواني السابق وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، كمال الهلباوي، أن مبادرته التي أطلقها عبر "عربي21" منذ نحو أسبوعين، والتي "تهدف لمحاولة إنهاء الأزمة المصرية وأزمات الأمة، مازالت تتفاعل ووجدت صدى كبيرا في عدد من الدول العربية وخاصة دول المغرب العربي".
هذه بعض الأفكار التي يمكن أن تساعد في وضع النقاط على الحروف، ومناقشتها، بشرط إخلاص القائمين عليها، وتهيئة الشعب المصري بكل أطيافه لقبول مثل هذا الطرح أو غيره
أيام ويبدأ مجلس النواب المصري في مناقشة مشروع تعديل قانون الانتخابات، وسط تكهنات باتجاه الأغلبية بقيادة "ائتلاف دعم مصر" إلى اختيار نظام القائمة المطلقة، أو النظام المختلط بواقع 75 بالمئة للقوائم المغلقة، و25 بالمئة الفردي.
ونحن نرى بذور العنف غير الآدمي ولا حتى المعقول تتطاير حتى لا تترك من آلامها والآثار المترتبة عليها أحدا، ولو كان عاقلا، وكيف تنامى الحقد والغل والكره الأسود الهائل ببعض أفراد مجتمع عربي إسلامي؛ حتى ليقتل ضابط احتياط فتى صغيرا!
في محاولة لسد نقص عجز الموازنة المتزايد، تبحث الحكومة المصرية باستمرار عن مصادر لتمويل العجز من جيوب المصريين.
أعلن القيادي الإخواني السابق وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، كمال الهلباوي، دخول مبادرته التي أطلقها عبر "عربي21" منذ أسبوعين، والتي تهدف لمحاولة إنهاء الأزمة المصرية، المرحلة الثانية من العمل لإنجاحها، لافتا إلى "معظم ردود الفعل بشأنها كانت إيجابية رغم الهجوم الشرس عليها في مصر".
جددت الحكومة المصرية رغبتها في دمج الاقتصاد غير الرسمي ( الاقتصاد الموازي) للأفراد إلى الاقتصاد الرسمي؛ من أجل الاستفادة بجزء من عائداته المالية الضخمة، خاصة أنه لا يدخل ضمن الناتج الإجمالي القومي، وليس له أي بطاقات ضريبية أو تجارية رسمية.
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن الانقلاب العسكري على الشرعية في مصر، الذي حول البلاد إلى سجن كبير، وجعل السجون الانفرادية مساكنا للعديد من المصريين.
ظهرت حالة من الجدل في أوساط المزارعين في مصر، منذ إعلان الحكومة عن أسعار شراء القمح مع بدء موسم الحصاد منذ منتصف الشهر الماضي.
يجب ألا يتسرب الإحباط أو اليأس إلى قلوبنا، فما زال في الوقت متسع للإصلاح، وأن يعم الخير بلادنا ويرفع عنها البلاء والغلاء، فالله ولي ذلك والقادر عليه
أصبح قتل أي شخص من الشعب المصري لا يحتاج أكثر من عدة جنود وبندقية وعدة رصاصات، وربما كاميرا للتسجيل لإعادة مشاهدة عملية القتل
أثار فشل الأحزاب السياسية المنضوية تحت "ائتلاف دعم مصر"، في إنشاء حزب سياسي واحد (حزب حاكم)، حتى الآن، علامات استفهام بشأن المعوقات التي تقف أمامها..
هناك عملية استشعار عن بعد يقوم بها النظام بين الفينة والفينة، تتم عبر بعض العسكريين القدامى وبعض حوارييهم من رجال الأعمال لجس نبض الإخوان، من أجل طي صفحة الماضي بدون مناقشة الماضي وجراحه. يعني نبدأ من اليوم
طالعتنا صحيفة الأهرام بحديث صحفي مطول لأحد أساتذة العلوم السياسية المبرزين على المستوى العالمي والإقليمي، أو على حد تعبير تلك الصحيفة في وصفها له بـ"أستاذ العلوم السياسية المرموق"
أكد نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، إبراهيم منير، أن "جماعة الإخوان لا يمكن أن تعطي لانقلاب عبدالفتاح السيسي أية شرعية، حتى لا يتم تكرار ما حدث بالنسبة للانقلاب العسكري في عام 1952، والذي تحول بتدليس وظروف الاحتلال العسكري وقتها إلى مسمى الثورة، والتي أدت إلى سيطرة قيادات الجيش على مصر طو