هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "ميديابار" الفرنسي تقريرا سلّط فيه الضوء على الاستفتاء الذي أجري مؤخرا في مصر، من أجل تعزيز بسط السيسي لسيطرته على البلاد ومؤسساتها.
أكد سياسيون واقتصاديون مصريون أن التعديلات الدستورية التي أدخلها نظام عبد الفتاح السيسي على دستور 2014، بما يسمح له البقاء بالسلطة لمدة 11 عاما مقبلة، لن يكون لها تأثيرات إيجابية على المستويين السياسي أو الاقتصادي.
الذي يمكن استخلاصه، أن هناك حراكا قد بدأ فعلا، وإن كان لا زال يتلمس طريقه باستحياء. ويمكن رصد ذلك من خلال تفاعل الجماهير مع حملة "أطمن انت مش لوحدك"، وتصاعد هذا التفاعل بشكل ملحوظ مع "حملة باطل"
تقعد الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر نتائج الاستفتاء على تعديلات الدستور المصري الجديدة، التي جرت على مدى 6 أيام ثلاثة في الخارج، وثلاثة أيام أخرى في الداخل، وحملت جدلا واسعا، مؤتمرا صحفيا لإعلان النتائج
نشر موقع " دوتشيه فيليه" الألماني تقريرا، يقول فيه إن الدعم للمجلس العسكري الحاكم يشير إلى محاولة السعوديين زيادة تأثيرهم في الخرطوم..
أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، سيلتقيان في العاصمة الصينية بكين بوقت قريب.
أصدرت حملة باطل، الثلاثاء، آخر بياناتها، عقب غلقها باب التصويت الإلكتروني مساء الاثنين، تحت عنوان "بيان البداية وليس النهاية"، مؤكدة أن "باطل ليست تعبيرا عن حالة استسلام أو ضعف، بل انطلقت من الإيمان بقدرة المصريين على الفعل والمبادرة".
على الرغم من الوسائل الحديثة وتطور التقنيات وأدوات الاتصال، إلا أن النظام ما زال يستخدم الأدوات القديمة والأساليب البالية لجبر الناس على رسم المشهد البانورامي الذي يطلبه ليصدره للعالم، ليؤكد على فشله كنظام وفشل إعلامه، رغم إنفاق المليارات في إقناع الناس بشرعية سياساته وتشريعاته
عقدت في العاصمة المصرية القاهرة، قمة تشاورية سريعة للشركات الإقليمية في السودان بحضور رؤساء كل من تشاد، وجيبوتي، ورواندا، والكونغو، والصومال، وجنوب إفريقيا، ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي..
التعديلات سيُعلن إقرارها في خلال ساعات أو أيام قلائل، وسيترتب عليها وضع جديد من دسترة الاستبداد ومأسسته. والإشكال ليس متعلقا بالسياسة وحدها، بل ستزداد المعاناة الاقتصادية بالزيادات المرتقبة مع السنة المالية الجديدة (2019/ 2020)..
دعت شخصيات وقوى سياسية مصرية معارضة في الخارج إلى عدم الإقرار بأية نتائج مترتبة على الاستفتاء على التعديلات الدستورية التي وصفوها بالباطلة، موضوعا وشكلا..
تشهد مصر حراكا أفريقيا وأمنيا موسعا بشأن السودان، حيث استقبل رئيس سلطة الانقلاب عبدالفتاح السيسي، بالقاهرة، رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني الفريق أول أبوبكر دمبلاب، الاثنين، إلى جانب قمة أفريقية مصغرة، الثلاثاء.
أكد أحد مراكز قياس الرأي العام في مصر أن عدد المصريين الذين شاركوا في الاستفتاء على التعديلات الدستورية بلغ نحو 7.68 مليون ناخبا، من أصل 61,34 لهم حق التصويت، بنسبة مشاركة قدرها 12.52بالمئة، وأن نسب الموافقين على التعديلات الدستورية بلغت 73.1 بالمئة مقابل 19.6بالمئة للرافضين.
مع انتهاء أيام الاستفتاء الثلاثة بمصر، رصد مراقبون ومحللون فتور الشباب في الإقبال على المشاركة في استفتاء تعديلات الدستور، المثيرة للجدل بمصر، والتي تسمح ببقاء، زعيم سلطة الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، في الحكم حتى عام 2030.
نشرت مجلة "لوبوان" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن انطلاق تنظيم الاستفتاء في مصر من أجل تعزيز هيمنة الرئيس والجيش على حد سواء.
نقل رئيس جهاز الأمن والمخابرات السوداني، الفريق أول أبو بكر دمبلاب، رسالة من رئيس المجلس العسكري الانتقالي عبد الفتاح البرهان، إلى رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، عشية قمة تشاورية إفريقية في القاهرة، لبحث الوضع في السودان.