هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد عامين من العمل المتواصل المشترك بين القوى المناهضة للانقلاب في مصر، يجري التحضير لإطلاق تجمع معارض وصفه المشاركون فيه بأنه "الأكبر والأضخم والأشمل" من نوعه.
أكدت فضائيات ومواقع خبرية مصرية عدة، أن رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، أجرى اتصالا هاتفيا، صباح الأربعاء، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هنأه فيه، بانتخابه رئيسا جديدا للولايات المتحدة، ووجه إليه الدعوة، لزيارة مصر، في الفترة المقبلة..
تنوعت مطالب المصريين من تظاهرات "ثورة الغلابة" المزمع انطلاقها الجمعة المقبل، فبينما يراها البعض خلاصا من حكم العسكر، يعدها آخرون فرصة لاستعادة الشرعية التي نتيجة عن ثورة يناير. وبينما يحلم أنصار مبارك بإعادة المخلوع للحكم، يكتفي كثير من "الغلابة" بحلم خفض الأسعار، وتوفير زجاجة زيت وكيس سكر.
أعلن أكبر حزب سلفي في مصر، مساء الثلاثاء، رفضه المشاركة في مظاهرات مرتقبة الجمعة المقبل؛ لكونها "ربما تقود البلاد إلى مخاطر الفوضى".
أكدت جماعة الإخوان المسلمين المصرية على ضرورة الاصطفاف الوطني وحتميته حول المبادئ المشتركة، التي دعت الجماعة جميع القوى والرموز السياسية للالتقاء عليها.
دعت رئيس المجلس الثوري المصري، مها عزام، إلى "العصيان المدني ضد المنظومة القمعية الفاسدة والمغتصبة للسلطة في مصر"، معنلة تأييد المجلس لحراك الثوار بكل الوسائل المتاحة لديهم.
أثار ما ذكره، رئيس مجلس إدارة مدينة زويل العلمية مصطفى السيد، من أن رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، يفكر في اقتراح تقدَّم به إليه بإنشاء جيش ثان على غرار الصين؛ حالة من الجدل في مصر، بين مؤيد للأمر، ومعارض له..
دشن نشطاء على موقع "فيسبوك" دعوة للانتحار الجماعي يوم 23 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، تعبيرا عن حالة اليأس التي أصابت المصريين جراء تدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في بلادهم..
نفى رئيس الوزراء المصري، شريف إسماعيل، صحة الأنباء التي ترددت عن زيارة وزير البترول المصري لإيران، أو وجود مفاوضات لاستيراد خام أو مواد بترولية منها.
كشفت صحيفة "يني شفق" التركية عن ملابسات اعتقال أحد أئمة جماعة فتح الله غولن في محافظة إزمير التركية، وعن عثور السلطات التركية على قرص مرن يحتوي على تسجيلات لاجتماع عقده غولن رفقة أبرز 40 عنصرا من العناصر رفيعة المستوى في الجماعة، حيث تشير التسجيلات إلى أن هذا الاجتماع عقد في سنة 2010.
واصل مؤسس حزب "المصريين الأحرار" رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، سلسلة تصريحاته التي يعلن فيها تأييده الشديد للقرارات الحكومية الأخيرة بتعويم الجنيه وخفض دعم الوقود، وتحريك أسعار معظم السلع والمنتجات، معتبرا أن الحكومة تدلِّل الشعب، وبحسب تعبيره: "بتطبطب على الشعب"، الأمر الذي استفزَّ رئيس تحرير صحي
وصف اللواء أحمد جمال الدين، المستشار الأمني لقائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، الأخير بأنه "طبيب جراح"، واعتبر أن ما يقوم به السيسي لـ"إنقاذ مصر" هو "عملية جراحية" وليس علاجا بالمسكنات، وذلك في إشارة لقرار "تعويم الجنيه" وتخفيض "دعم الوقود" وما تبعهما من موجة ارتفاع جديدة في الأسعار.
طالب حزب "غد الثورة"، الذي يتزعمه المعارض أيمن نور، "مسؤولي النظام المصري الحالي بالتخلي عن مقاعدهم، وليخضعوا للإرادة الشعبية، لتجنيب الأمة مخاطر تزيد وتكبر كل يوم، ولن يستطيع أحد إيقاف هذا الغضب"، ناصحا النظام بأن يعلن ذلك فورا، وليتدارسوا جميعا ما يمكن عمله لإنقاذ الوطن.
أعرب عدد من أعضاء مجلس نواب ما بعد الانقلاب، عن استنكارهم الشديد لقرار تعويم الجنيه، وهاجموا قرارات خفض دعم الوقود، ورفع أسعار عدد كبير من السلع والخدمات، وقال أحدهم إنه لم يؤدِ صلاة الجمعة، خوفا من رد فعل الناس تجاهه، فيما قال ثان إن مواطنا قال له: "إحنا بقينا تحت خط الكفر"، بينما قال ثالث إن بناته
كانت العلاقة المصرية الإيرانية طوال عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك؛ تشهد ما يشبه القطيعة السياسية، ورفضت القاهرة لعقود إعادة سفيرها إلى طهران، متهمة إيران بانتهاج سياسة عدائية ضد مصر..
قالت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني إن الدلائل تشير إلى أن مصر كانت ستؤول إلى "مكان أكثر عنفا لو دعمت جماعة الإخوان العنف أو أقرته"، ما يعني أن الجماعة لم تتبن فعلا هذا النهج.