هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مهما حدث.. ليس بإمكانك أيها الثوري المحترم أن تعترض على وصف الدكتور محمد مرسي رحمه الله بأنه (أول رئيس مدني منتخب).. وإذا فعلت ذلك فتأكد أنك أسوأ من.. "سيسي"!
قال المعارض المصري والناشط السياسي، محمد شريف كامل، إن "الرئيس الراحل محمد مرسي دفع حياته ثمنا لمحاولة إنقاذ مصر، وتحقيق أحلام ثورة يناير"...
قال الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي محي الدين القره داغي إن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، ورئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي "قصة بدأت ولم تنتهِ؛ فالنهاية لم تحن بعد؛ فليس بعد الظلم إلا الثورة والحرية"...
عقدت رابطة الإعلاميين المصريين في الخارج، الخميس، ندوة بعنوان: "الإعلام المصري بين الثورة والانقلاب"، وذلك بمدينة إسطنبول التركية، بمناسبة الذكرى الأولى لوفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي...
قال سيف الدين عبد الفتاح مستشار الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، إن الأخير "يشكل رمزية الاختيار الجماهيري في مسار الديمقراطية، كونه الرئيس المدني الوحيد المنتخب في تاريخ مصر"..
طالب التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمصر جميع مؤسسات العدالة الدولية بفتح تحقيق في وفاة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، واصفا واقعة وفاته بـ"الحدث الغامض الكئيب"...
قال الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين المصرية، محمود حسين، إن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي سيبقَى درة في جبين ثورةِ يناير، ونبراسا للأحرار في أنحاء العالم، واصفا أول رئيس مدني منتخب بـ "فارس الحرية وأسيرها وشهيدها"...
دعت 7 منظمات حقوقية إلى ضرورة إجراء تحقيق دولي جاد ومُحايد من قبل جهة مُعتمدة من الأمم المُتحدة، في ما وصفوها بحادثة مقتل الرئيس المصري الراحل محمد مرسي..
أعلن المحامي البريطاني توبي كادمان، رئيس غرف العدل الدولية (جيرنيكا 37) والمحامي في المحكمة الجنائية الدولية، عن تدشين مؤسسة "مرسي للديمقراطية" كمؤسسة دولية تحمل اسم الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، لتخلد ذكراه..
أصدر المركز المصري للإعلام كتابا جديدا بعنوان "مرسي الرئيس الشهيد.. فارس الحرية ورمز الصمود"، يقدم فيه صورة شاملة عن حياة الرئيس المصري الراحل محمد مرسي..
رحل الرئيس مرسي وبقيت مواقفه خالده وصموده داخل محبسه مدرسة لكل من بعده، في الثبات على الموقف والشجاعة في الحق وعدم الرضوخ للباطل مهما علا صوته وسوطه
قال ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في كلمة بمستهل ندوة "عربي21" الثلاثاء، إن قتل الرئيس المصري محمد مرسي "فضح النفاق الدولي".
قال الرئيس التونسي الأسبق، المنصف المرزوقي، في كلمة مسجلة، بثت في ندوة "عربي21" الثلاثاء، إن الانقلابيين "سيدفعون ثمنا باهظا، ليس فقط سياسيا، وإنما من سمعتهم"، مشددا على أن "التاريخ لن يغفر لهم الطريقة التي تعاملوا بها مع الرئيس الراحل محمد مرسي".
هل أفلح كل هذا الظلم والتنكيل في تغييب اسم مرسي من الوجود، أو محوه من التاريخ؟! كلا.. العكس هو الصحيح! فمرسي لم يعد مجرد رئيس سابق لمصر، بل أصبح رمزا أمميا، عابرا للحدود
إن الإرهاب والتطرف والشطط والإنحراف الفكري والسلوكي مرفوض بشكل قاطع، ولا يُقره دين ولا عقل ولا منطق ولا قانون ولا عُرف، سواء من الأفراد أو الجماعات أو السلطات الحاكمة، والحل هو الحوار وعودة السياسة والتعددية وتفعيل القانون
عقد موقع "عربي21"، الثلاثاء، ندوة في مدينة إسطنبول التركية، لبحث مآلات الربيع العربي، وإحياء للذكرى السنوية الأولى لرحيل "محمد مرسي"، أول رئيس مصري منتخب، اعتبر المشاركون فيها أن الأخير كان وما يزال يشكل رمزا "لأمل الشعوب الحي بالديمقراطية".