هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدعو الأمم المتحدة إلى اعتماد يوم 15 تموز/ يوليو عيدا عالميا للتصدي للانقلابات العسكرية الغاشمة المحاولة كسر إرادة الشعوب، لإحياء معاني ودروس هذا اليوم الإنساني العالمي التاريخي العظيم للشعوب الحرة، لتحافظ على حريتها..
تطالب السلطات التركية الولايات المتحدة الأمريكية منذ أربع سنوات، بتسليم فتح الله غولن زعيم منظمة "غولن"، التي تتهمها أنقرة بالوقوف خلف محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/ يوليو 2016..
تحدث الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن، عن مواقف عدد من الدول حيال محاولة الانقلاب التي جرت في بلاده ليلة 15 تموز/ يوليو 2016..
الخامس عشر من تموز/ يوليو ذكرى انتصار إرادة الشعب التركي على الانقلابيين، ذكرى يتذكرها الأحرار في كل العالم، لتعطي الأمل لشعوبنا العربية بأنها إذا ما امتلكت إرادتها وعزيمتها فإنها تستطيع الانتصار والنجاح.
طالبت لجنة أمريكية، الكونغرس الأمريكي بتسليم زعيم منظمة "غولن"، المتهمة بمحاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/ يوليو 2016، إلى تركيا..
لا داعي مطلقا للوقوف أمام وحدة الصف الوطني والتعامل معها كحتمية عقائدية، بل إنها مطلب وأمل إن لم يحدث اليوم فربما يحدث غدا أو بعد غد، أو لا يحدث مطلقا، وفقا لقاعدة ليست كل الأماني ممكنة
نعول كثيرا على مُكتشفي الحقيقية الواعين الذين يشتاقون ويحلمون فيُنشئون جيلا جديدا على ذكرى ونهج 11 شباط/ فبراير 2011م، حيث نعمت مصر إلى حين بأنفاس حرية هائلة.
بعدها بعدة أيام.. رأيتها تغني أمام "سيسي" قائد الانقلاب ووزير الدفاع في ذلك الحين.. في أوبريت شهير جمعوا فيه العشرات من مطربي مصر والوطن العربي.. وكانت تلك السيدة على رأس هؤلاء بالطبع!
تفاعل نشطاء مصريون بمواقع التواصل الاجتماعي مع الذكرى السابعة لمذبحة الحرس الجمهوري، والتي كانت أولى المجازر التي ارتكبتها سلطة الانقلاب عقب بيان 3 تموز/ يوليو 2013، بحق المعتصمين السلميين الرافضين للانقلاب على الراحل محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا...
يبقى السؤال الحائر: من يتحد مع من؟ وعلى أي أساس؟
السيسي لم ينقلب ليحكم مصر، فهو أجبن من يفكر (مجرد تفكير) في انقلاب! لقد جيء بالسيسي؛ لأداء مهمة واحدة ووحيدة، ألا وهي تخريب مصر! حتى تصبح أثرا بعد عين..
هذا المقال كتب بمناسبة مرور الذكرى السابعة لانقلاب الثالث من تموز/ يوليو
توفي مساء اليوم الاثنين، وزير الإنتاج الحربي المصري، الفريق محمد العصار، بعد صراع مع المرض.
هكذا، فإن كل تلك الأرقام السابقة الواردة من بيانات الجهات الرسمية المصرية، خير شاهد على أداء عام تولي الرئيس محمد مرسي وأداء معاونيه، رغم كل ما لاقوه من متاعب وصعاب ومؤامرات محلية وإقليمية ودولية
قال الحقوقي المصري البارز، بهي الدين حسن، إن "حفر مسار الانقلاب لم يبدأ في اليوم التالي لـ 30 حزيران/ يونيو 2013، أو لانتخاب محمد مرسي رئيسا، بل أن الانقلاب الأهم حدث في 12 شباط/ فبرير 2011، باستيلاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة على الحكم منفردا"...
أشعلت المغنية السورية أصالة نصري، غضبا بمواقع التواصل الاجتماعي، عقب إطلاق أغنيتها الأخيرة بعنوان "الحب والسلام"، وما تضمنته من صور لعدد من الرؤساء والمشاهير..