هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم صدمة البعض ودهشته من عدم خروج الناس أو الاستجابة للدعوات التي تزعمها ثلاثة من معارضي الخارج، وهي مشروعة، إلا أن الوضع في مصر يحتاج ترتيبات أفضل بكثير مما جرى وما قد يجري
ربما يقول قائل بأن القمع الأمني هو السبب في فشل الاحتجاجات، ومع أن في ذلك وجهة نظر، إلا أن القمع الأمني كان متوقعا، بل كان مدركا ولا شك فيه؛ فمتى كان القمع الأمني ودودا ولطيفا؟
سلط موقع "أثليتيك" الضوء على قصة معاناة اللاعب المصري عبد الله السعيد في نزاعه مع النادي الأهلي الذي حكم له بتعويض قدره مليونا دولار..
تعرفت عليه في لندن بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 بأشهر، حيث كنا نقوم بحملة للدفاع عن المنظمات الخيرية الإسلامية التي صودرت ممتلكات العديد منها بتهمة الإرهاب. وأخبرته بمشروع عزمنا القيام به يقوم على بناء مكتب دولي للجمعيات الإنسانية..
الشعب المصري ليس جبانا.. وإنما يعاني من غياب قيادة ثورية قادرة على كسب ثقته، وخائف من بطش سلطة غشوم لا يروي عطشها إلا الدم
تحقق الأمم المتحدة في قيام السلطات المصرية بمراقبة مشاركين في مؤتمر المناخ، بعد شكوى ألمانية بهذا الخصوص
كيف يمكن جعل معاناة جميع المعتقلين السياسيين على قمة أجندات المؤسسات الحقوقية والإعلامية والسياسية؟
تضاربت الروايات بشأن وفاة طلفاح بعد تعرضه للاعتداء، أو إثر سقوطه بعد تناوله مواد مخدرة.
لم أدعُ إلى 11/11، ولم أتنبأ لها بالنجاح، لكني أيضاً لم أتوقع لها هذا الفشل الكبير
محامي الناشط علاء عبد الفتاح، توجه للمرة الثانية إلى السجن الذي منعته إدارته الأحد أيضا من لقائه، فيما تقول عائلته؛ إن ابنها يواجه خطر الموت.
وتدور تفاصيل القصة التي رواها عمّ بطلها، للإعلامي عمرو أديب، عن اختفاء شاب من منزل ذويه، وتبلغ أسرته لاحقا بوفاته، ليتم دفنه، قبل أن يعود إلى منزله معافى من أي سوء..
مسائل غياب حقوق الإنسان وقمع المعارضة وامتلاء السجون بالمعارضين منذ عدة سنوات، والقوانين المقيدة للحريات وحجب المواقع الإلكترونية وغيرها من ملامح غياب الديمقراطية، فإنها أمور تتغاضى عنها الدول..
نددت دول عدة بهجوم إسطنبول الذي أودى بحياة ستة أشخاص وإصابة العشرات، وعبرت عن تضامنها مع تركيا..
أخوف ما أخافه أن ننزلق لدعوات مستمرة في بالونات اختبار تنتهي لنتائج تصب في مصلحة النظام..
من الأسئلة المهمة التي طرحها البعض قبل 11 تشرين الثاني/ نوفمبر: ما هي خطة اليوم التالي، بل الأيام والشهور التالية؟ وهذا سؤال عجزت المعارضة المصرية عن تقديم إجابة مقنعة له حتى الآن رغم وجود بعض الاجتهادات، فالمعارضة نفسها لا تزال منقسمة..
نحن نلوم أنفسنا جميعا، ولا أحد منفردا يتحمل النتائج، إنها منظومة تحتاج لإعادة بناء إن أردنا تحرير مصر وشعبها..