هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفذ الشرطي المصري محمد صلاح إبراهيم عملية إطلاق النار عند حدود مصر مع الاحتلال، مخلفا ثلاثة قتلى من الجنود الإسرائيليين، وإصابة آخر، في تبادل لإطلاق النار..
صحيفة هآرتس قالت إن العملية أظهرت خللا في المنظومة الأمنية على الحدود مع مصر..
أكدت هيئة البث "كان" ما تداولته وسائل إعلام عربية وإسرائيلية، قبل ساعات، بأن المنفذ هو الشاب محمد صلاح إبراهيم (22 عاما)، وأنه جرى تسليم جثمانه إلى مصر صباحا.
السيسي دعا أيضا إلى إبرام اتفاق قانوني ملزم بشأن ملء وتشغيل سد النهضة..
الجنرال عاموس جلعاد قال إن التعاون الاستراتيجي بقيادة السيسي ساهم في إضعاف التهديد الأمني في سيناء رغم أنه لا يزال موجودا..
تتفاقم معاناة الصيادين في البحر الأحمر في مصر، نتيجة قرار منعهم من ممارسة المهنة لمدة 4 أشهر والتهديد بمخالفات قاسية.
شكلت عملية مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين على يد جندي مصري هاجسا لدى المسؤولين والمراقبين في دولة الاحتلال.
ممدوح الولي يكتب: يظل السؤال مطروحا من قبل الكثيرين من أنه إذا كانت المتحصلات الخدمية قد بلغت 31.6 مليار دولار في العام الماضي، فلماذا لم يؤد ذلك إلى تهدئة مشكلة النقص بالعملات الأجنبية، والتي زادت حدتها خلال العام، والمستمرة حتى الآن مع ارتفاع سعر الدولار كدلالة على كبر حجم العجز الدولاري؟
شهدت الحالة المصرية الإسرائيلية ثلاثة أحداث أثارت تساؤلات العديد من النشطاء، في حين أعرب خبراء عن عدوم وجود رابط واضح بينها.
ما زالت حادثة مقتل جنود إسرائيليين على يد جندي مصري تثير الكثير من التساؤلات، لا سيما فيما يتعلق بالرواية المصرية التي تصر حتى الآن على أن القضية عبارة عن مطاردة مهربي مخدرات.
تطالب الضرائب في مصر الفنان عادل إمام بمبلغ 6.4 مليون جنيه، عن أعمال فنية لم يدفع ضرائبها، فيما يقول محاميه إنها أعمال معفية من الضريبة
سليم عزوز يكتب: الرأي العام أصدر حكمه سريعاً بأن جندي سيناء المجهول، هو الامتداد الطبيعي لسلالة أنتجت الجندي المعلوم سليمان خاطر، ذرية بعضها من بعض، وقد اختزنت الذاكرة الوطنية اسمه، فلما حدث ما جرى من الجندي المجهول (حتى كتابة هذه السطور)، تبيّن أن سليمان خاطر حيّ في الذاكرة..
ذكرت القناة السابعة العبرية، أن قوات الاحتلال عثرت داخل حقيبة الجندي المصري، على مصحف، ومعدات عسكرية، عقب استشهاده..
قطب العربي يكتب: تبقى الرسالة الأهم في موقعة المهندسين هي احتشادهم الكبير وراء نقيبهم، في مواجهة جنرالات السلطة وحزبها، ورغم الاعتداء الوحشي الذي تعرّضوا له إلا أنهم واصلوا تمسكهم بموقفهم، ورفعوا أصواتهم لمحاسبة المعتدين، وأعلنوا عزمهم التصدي لأي محاولة لفرض الحراسة على نقابتهم..
كهانا قال إن عملية الحدود المصرية كشفت أنه رغم التعاون الأمني والسياسي بين القاهرة وتل أبيب فإن كراهية الشعب المصري لإسرائيل لا تزال كما هي..