هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد 7 أكتوبر، استدعت حكومة الاحتلال 360 ألف جندي احتياطي من جميع أنحاء العالم للانضمام إلى قوات الاحتلال ضد غزة، بحسب بيان المركز..
أعرب عمدة العاصمة البريطانية لندن صادق خان، عن انتقاده لتفشي ظاهرة الكراهية في لندن جراء تداعيات الحرب الدائرة منذ أربعة أسابيع في غزة، وأكد على ضرورة محاربة هذه الظاهرة وتمتين وحدة المجتمع البريطاني..
عقدت مجموعة من الفلسطينيين الذي ينحدرون من غزة مؤتمرا صحفيا في لندن، رووا فيها قصص عائلات من أقاربهم قضى عليها الاحتلال بالكامل، وتناولوا المعاناة التي يواجهها أقاربهم هناك.
رفض غاري لينكر وصف مظاهرات مؤيدي فلسطين بأنها مظاهرات "كراهية"، مؤكدا أن الدعوة لوقف إطلاق النار ليست كراهية.
تظاهر المئات في محطة قطارات "كينغز كروس" الشهيرة وسط لندن، وطالبوا بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجهت النيابة العامة البريطانية إلى امرأتين شاركتا في مسيرة مؤيدة لفلسطين يوم السبت 14 تشرين أول / أكتوبر الماضي، وحملتا صورا لطاشرة شراعية، بتهمة إثارة شكوك معقولة بأنهما من أنصار منظمة محظورة في بريطانيا وهي حماس.
يتصاعد الضغط على ستارمر من داخل حزبه لتبني دعوات وقف إطلاق النار في غزة، ووصلت أخيرا إلى إطلاق أعضاء عماليين في مجلس محلي بشمال إنكلترا، مطالبات باستقالته من زعامة الحزب
قالت صحيفة "الأندبندنت" البريطانية إن رئيس الحكومة البريطانية ريشي سوناك يواجه دعوات لبذل المزيد من الجهد لتأمين خروج المواطنين البريطانيين المحاصرين في غزة، حيث لا يزال المئات عالقين بعد اليوم الثاني من عمليات الإجلاء.
أعلن رئيس الحكومة البريطانية، والأمين العام للأمم المتحدة، على رفع قيمة المساعدات المقدمة لقطاع غزة.
جلبت العاصفة سياران التي اجتاحت بريطانيا منذ ليلة أمس الأربعاء، أمطارًا غزيرة وهبوب رياح قوية، مع تعرض أجزاء كبيرة من البلاد لتحذيرات "خطر على الحياة" باللونين الأصفر والأحمر..
تحل ذكرى "وعد بلفور" في ظل تواصل عدوان الاحتلال الوحشي على قطاع غزة لليوم السابع والعشرين على التوالي، وقد رأى فلسطينيون أن تزامن "ذكرى الوعد المشؤوم مع العدوان الإسرائيلي دليل على استمرار الجرائم بحق الشعب الفلسطيني منذ ذلك الحين بدعم غربي"..
أشار مقال نشر في صحيفة "الغارديان" البريطانية، إلى تكميم الأفواه في الغرب وإسكات كل من يدافع عن الفلسطينيين في غزة أو يدين العنف الإسرائيلي ضد المدنيين في غزة، موضحا أن مجرد إعلان الشخص معارضته للعنف في القطاع يعرض حياته المهنية وسمعته للخطر..
منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانطلاق مظاهرات الرفض للحرب الإسرائيلية في بريطانيا، نشأ جدل في المملكة المتحدة بشأن رفع الأعلام الفلسطينية، التي تحولت إلى ظاهرة اكتسحت مختلف الساحات العامة في أغلب المدن البريطانية، بين رافض لهذه الظاهرة ومطالب بإزالتها، وبين من يراها تعبيرا عن حرية الرأي ودفاعا عن فلسطين في مواجهة الاحتلال.
سلطت عدد من المواقع الإخبارية، في الأيام القليلة الماضية على واقع جامعتي أكسفورد وكامبريدج البريطانيتين، على الرغم باستمرار في صدارة ترتيب أفضل مؤسسات التعليم العالي في العالم، مشيرين إلى أن الأمر "لا يخلو من جانب مظلم في تاريخ هذين الصرحين الأكاديميين الذين تأسسوا في العصور الوسطى".
أظهرت مقاطع فيديو محتجين مؤيدين لفلسطين وهم يغرقون ثلاثة فروع على الأقل لماكدونالدز في مدينة بيرمنغهام ببريطانيا بالفئران الملونة بألوان العلم الفلسطيني، احتجاجا على دعم فرع الشركة في إسرائيل لجيش الاحتلال
تظاهر المئات في بريطانيا، احتجاجا على لقاء رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، مع نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، هاتفين: "الدماء تلطخ أياديكم"، احتجاجا على دعم إسرائيل في حربها على قطاع غزة.