هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وفاة الفنانة السورية والمناضلة مي سكاف في باريس
لا يمكن أن تشارك روسيا في الجهود الأمريكية والإسرائيلية الرامية إلى تغيير النظام الإيراني؛ لأنها تعلم جيدا أن البديل عنه سيكون نظاما مواليا للغرب يأتي بالناتو إلى الحدود الروسية الجنوبية، وآسيا الوسطى والقفاز، وشواطئ بحر قزوين الغني بموارد الطاقة
أعلن مقربون وممثلون سوريون وفاة الفنانة مي سكاف بأزمة قلبية في العاصمة الفرنسية باريس، عن عمر يناهز 49 عام.
قال كاتب إسرائيلي، الاثنين، إن "التنسيق العسكري بين إسرائيل وروسيا والأردن لحل الأزمة في سوريا حوّل إسرائيل إلى شريكة غير مباشرة، لكنها مهمة في المحادثات مع النظام في دمشق".
هاجم النظام السوري عملية إجلاء إسرائيل مئات من عناصر جهاز الدفاع المدني التابع للمعارضة السورية، المعروف باسم "الخوذ البيضاء"، من جنوب سوريا إلى الأردن؛ استجابة لطلب دول غربية عدة.
أفاد ناشطون في محافظة السويداء جنوبي سوريا، بأن وفدا روسيا زار المحافظة، واجتمع مع مشيخة عقل طائفة الموحدين الدروز، وذلك من أجل مناقشة مستقبل المحافظة في الأيام المقبلة.
أعلنت وسائل إعلام روسية استضافة دمشق عائلات لقتلى روس سقطوا في سوريا، بدعوى شخصية من رئيس النظام بشار الأسد وزوجته أسماء.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ورئيس أركان الجيش الروسي سيصلان إلى إسرائيل في وقت لاحق الاثنين؛ لإجراء محادثات حول الشأن السوري.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، إن جيش الاحتلال أطلق صافرات الإنذار في منقطة الجليل الأعلى شمال فلسطين المحتلة.
وصلت دفعة ثالثة مهجري القنيطرة، الاثنين، إلى معبر "مورك" في ريف حماة الشمالي، في طريقها إلى محافظة إدلب، وتضم المئات من مسلحي المعارضة وعائلاتهم، وعددا من المدنيين، ممن رفضوا التسوية مع النظام.
أعلن مصدر في الحكومة الكندية الأحد أن دفعة ثانية من عناصر "الخوذ البيضاء"، الدفاع المدني في مناطق المعارضة السورية، كان مفترضا أن يتم إجلاؤهم مع عائلاتهم من سوريا إلى الأردن عبر إسرائيل، الأحد، لكن الأوضاع الميدانية حالت دون ذلك.
نشرت صحيفة "سفابودنايا براسا" الروسية تقريرا، تحدثت فيه عن تخبط سوريا في وضع صعب لم تعهده من قبل، وانقسامها إلى ثلاث أجزاء واقعة تحت سيطرة جهات مختلفة.
قال مسؤولون الأحد إن مئات من أعضاء جماعة "الخوذ البيضاء" السورية للدفاع المدني فروا على أثر تقدم القوات الحكومية وجرى نقلهم على وجه السرعة عبر الحدود إلى الأردن بمساعدة جنود إسرائيليين وقوى غربية.
التي اتبعتها روسيا في سوريا بدفع المقاتلين وعائلاتهم باتجاه إدلب كانت تهدف بداية للحفاظ على "سوريا المفيدة"، وحشر المعارضة السورية المسلحة التي تصر روسيا على وصفها بـ"الإرهابية" في منطقة جغرافية محصورة
فتح الاقتراح الروسي الجديد حول تنظيم عودة اللاجئين السوريين إلى المناطق التي "حررها" النظام؛ الباب أمام أسئلة عديدة، أبرزها مدى واقعية الخطوة، في ظل عدم وجود ضمانات حقيقة يمكن أن تشجع الراغبين في العودة، فضلا عن غياب الظروف الميدانية المناسبة، ووجود دمار هائل في البنى التحتية، يحول دون عودة اللاجئين