هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث صحفي إسرائيلي، عن تحالفين سريين في الشرق الأوسط لمواجهة الهجمات المحتملة من إيران تجاه تل أبيب، وذلك في أعقاب اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران.
زار سكرتير مجلس الأمن القومي الروسي سيرغي شويغو الأسبوع الماضي إيران، حيث التقى بالرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان والأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي أكبر أحمديان ورئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية محمد باقري.
قالت المتحدثة باسم البنتاغون سابرينا سينغ، "تواصل الوزارة مراقبة الوضع في الشرق الأوسط عن كثب".
كانت الولايات المتحدة، في تموز/ يوليو الماضي، قد أعلنت عن إصدار عقوبات تحت مسمّى "مكافحة الإرهاب" على اليمن، طالت أفرادا وكيانات مرتبطة بالوسيط المالي لجماعة "أنصار الله" (الحوثيون)، سعيد الجمل.
في نيسان/ أبريل، عندما تجاهلت إيران تحذيرات واشنطن وهاجمت دولة الاحتلال الإسرائيلي مباشرة لأول مرة، حرّكت إيران أعمدة المرمى. ولم يعد من الواضح كيف قد تستخدم إيران جيشها وشبكتها. ومع الضربة الإسرائيلية اللاحقة في عمق الأراضي الإيرانية، بدأ السيناريو الأميركي لمنع الهجمات بين الدول يتآكل.
لا يظهر على الموقع الإلكتروني لشركة "أمريكان إيرلاينز" أي مؤشر على موعد استئناف رحلاتها إلى "تل أبيب"، رغم أنها أوقفتها منذ بداية العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
حذرت وزارة الخارجية الأمريكية في الاثنين الماضي إيران من عواقب أي تدخل لها في الانتخابات بعد إعلان حملة ترامب عن تعرضها للاختراق. وفي وقت سابق قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك بأن طهران لا تسعى ولا تشارك في أي نشاط يستهدف التأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
أفادت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، بوفاة أحمد رضا أفشاري أحد عناصر القوات الاستشارية لقوات الجو-فضاء التابعة للحرس الثوري الإيراني في سوريا، متأثرا بجروح ناجمة عن قصف جوي..
لعبت الطائرة بدون طيار من طراز "شاهد-136" دورا أساسيا في حرب روسيا المستمرة ضد أوكرانيا، حيث أطلقت موسكو 4600 طائرة بدون طيار في العامين الأولين من الصراع. وباستثناء العقوبات الأميركية والأوروبية، لا تواجه إيران اليوم أي قيود دولية لانخراطها في تجارة الأسلحة العالمية.
تأتي زيارة لبنان في الوقت الذي أعلن فيه الاحتلال الإسرائيلي منذ نهاية تموز/ يوليو الماضي رفع حالة التأهب تحسباً لرد حزب الله اللبناني على اغتيال القيادي فؤاد شكر في 30 من تموز/يوليو الماضي في بيروت.
زعمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "يتمتع بالقدرة على إغلاق دائرة الهجوم في لبنان بسرعة وإحباط هجوم الانتقام"..
نقلت الشبكة الإخبارية ذاتها، عن مسؤول أمريكي لم تذكر هويته، قوله إن "الجهود الدبلوماسية مستمرة في محاولة لمنع إيران من تنفيذ تهديداتها، بينما تواصل إسرائيل والولايات المتحدة الاستعداد والتحضير لمواجهة الهجوم الإيراني المحتمل"..
مجلة "بوليتيكو" الأمريكية نشرت تقريرا مطولا تناول رؤية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي كجزء من صفقة ضخمة مع الولايات المتحدة، تتضمن اتفاقيات دفاعية، وشروع المملكة في الحصول على برنامج نووي مدني..
وفقا لما نقلته الصحيفة البريطانية عن شخص مشارك في الجهود الدبلوماسية، فإن "الجميع حاولوا تمرير رسائل إلى حزب الله منذ اغتيال شكر، لكن الحزب نادرا ما يقول أي شيء في المقابل"..
يشير الإشعار، إلى أن حظر الرحلات الجوية في المجال الجوي بالمناطق الغربية المحددة في إيران بسبب نشاط عسكري إيراني. كما أنه ينص على وجود "خطر محتمل من الأسلحة المضادة للطائرات"..
تعرض البنك المركزي الإيراني وعدد من البنوك الأخرى في البلاد للهجوم، وتُقدر هذه الهجمات بأنها من بين أكبر الهجمات السيبرانية التي استهدفت البنية التحتية في إيران على الإطلاق.