هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
واصل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، هجومه على إيران بعد أحداث السفارة لسعودية بطهران، حيث إيران بـ"السعي لإشعال المنطقة، من خلال تحويلها الخلافات المذهبية إلى صراع، وتتعمد توتير علاقاتها مع السعودية، ودول الخليج".
طالب مدير حوزة "السجاد" الشيعية في جنوب لبناني محمد علي الحاج، بتقسيم السعودية وإنشاء دولة للشيعة في المنطقة الشرقية..
أمام وحشية إيران وحزب الله وبقية الأدوات الصغيرة الموجودة برفقتهم في سوريا، يمكن لأهل مضايا أن يعيدوا قول ما قاله سكان مخيم اليرموك سابقا: "اللهم ارزقنا حصارا يشبه حصار غزة"..
قضت محكمة الجنايات الكويتية، الثلاثاء، بإعدام إيراني هارب وكويتي بتهم منها التخابر لصالح إيران وحزب الله اللبناني..
أبدى السفير الإيراني الأسبق في سوريا سيد أحمد موسوي، مخاوفه من الدور الذي تقوم به روسيا في سوريا اليوم، وقال إن "المخاوف تشكلت بعد موقف روسيا من القذافي"..
أعلنت الدوائر الإيرانية عن مقتل أحد ضباط الحرس الثوري في العراق، وجرح عدد آخر ممن كانوا يتواجدون معه في المهمة التي كانوا ينفذونها في منطقة كردستان شمال العراق..
هل تدركون هذا؟ المنطقة بأسرها تُقاد إلى الحرب شيئا فشيئا.
أعلن مصدر إيراني مطلع عن إخراج قلب (calandiria) مفاعل أراك للماء الثقيل الاثنين، بحسب وكالة "فارس" الإيرانية المقربة من الحرس الثوري الإيراني.
أكد مستشار معهد واشنطن دينيس روس، الدبلوماسي الأمريكي المعروف بـ"رجل السلام" في الشرق الأوسط، أن المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة تعدان شريكتين، وليس حليفتين.
نشرت صحيفة البايس الإسبانية تقريرا حول طريقة تعامل الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع الشرق الأوسط، وقالت إن الرئيس الأمريكي يعتمد سياسة معقدة وغير بناءة، أدت لتأجيج الصراع السعودي الإيراني وتعميق الأزمة السورية.
وقفت دول الخليج العربية إلى جانب السعودية عندما قطعت علاقاتها مع إيران الأسبوع الماضي؛ حيث استدعت سفراءها، وألغت الرحلات الجوية إلى طهران؛ تضامنا مع المملكة بعد أن أضرم محتجون النيران في سفارتها بإيران.
قال الباحث ورئيس قسم العلاقات الدولية والدراسات الأوروببة بجامعة ميتروبوليتان براغ، ميتشل بيلفر، إن هناك الكثير من التشابه بين تنظيم الدولة وإيران، رغم وجود فوارق جوهرية بينهما..
سلم العراق، الاثنين، إيران رفات 98 من جنودها، الذين قتلوا في الحرب العراقية الإيرانية التي اندلعت في ثمانينيات القرن الماضي، واستمرت ثماني سنوات.
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا لوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، هاجم فيه ما أسماه التطرف السعودي، وقال إن العالم سيحتفي قريبا بالاتفاقية التي أنهت الأزمة المفتعلة والخطيرة بشأن البرنامج النووي الإيراني،.
عادت أخبار قوات التعبئة الشعبية المعروفة اختصارا بـ"الباسيج" للتداول على نحو واسع بعد الاعتداء على السفارة السعودية في إيران ما إذا كانت طهران اتخذت قرارا رسميا بالهجوم على السفارة السعودية، ما يذكر بالسجل الإيراني الحافل بالاعتداء على البعثات الدبلوماسية الأجنبية.
أكد وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف أنه على السعودية الاختيار بين دعم "المتطرفين" الذين "يشجعون الكراهية الطائفية" والتعاون مع جاراتها.