هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعربت إيران وروسيا، أبرز داعمي النظام السوري، عن ترحيبهما بقرار جامعة الدول العربية إعادة سوريا إلى مقعدها بعد أكثر من عقد من فرض عزلة دبلوماسية عليها..
قال موقع ميزان الإخباري التابع للسلطة القضائية الإيرانية اليوم الاثنين، إن السلطات أعدمت شخصين بعد إدانتهما بتهمة إهانة المقدسات، لترتفع حصيلة الإعدامات إلى 45 في غضون 10 أيام..
بحسب الخارجية، فإن المعلومات والصور المنشورة باسم وزارة الخارجية الإيرانية في الفضاء الإلكتروني "مزيفة، ولا أساس لها من الصحة".
تستعد الولايات المتحدة لنشر أكثر من 100 زورق مُسيّر في منطقة الشرق الأوسط تزامنا مع تزايد أنشطة إيران البحرية.
يتحدث تقرير لمعهد واشنطن عن احتمالات تخلي إيران عن استراتيجية التحوط النووي التي تتبناها منذ انطلاق برنامجها النووي الذي بدأ منتصف الثمانينيات من القرن الماضي.
قال قائد القوة البحرية في الحرس الثوري، إن حاملة الطائرات التي ستكشف عنها طهران قريبا ليس لها طراز مماثل في العالم، مشيدا بالقدرات البحرية لبلاده.
إعدام "حبيب أسيود" هي الحالة 42 خلال عشرة أيام.
صهيب جوهر يكتب: في الفترة المقبلة، سيكون الهاجس الأكبر لدى السعودية وإيران بعد قطع شوط في الملف اليمني، هو التوافق حول سوريا وتوازنات القوى فيها. عبر تحديد دور الأسد داخليا وعربياً، والنقاش حول حصص القوى الميدانية وتحديداً روسيا وتركيا، وستكون القمة العربية المقرر عقدها في الرياض بعد أيام، بمثابة الإشارة إلى الرؤية السعودية للأسد وسوريا إذا ما تقرر دعوة النظام للحضور
قاآني قال إن ما تنبأ به قائد الثورة حول انهيار الكيان الصهيوني قبل الـ25 عاما القادمة سيتحقق بالتأكيد
اختتم الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي زيارة استمرت ليومين إلى دمشق، بتأكيده ونظيره السوري بشار الأسد تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية، وتعزيز التعاون في ما يتعلق بمرحلة إعادة الإعمار بعد 12 عاما من حرب مدمرة.
أصدر الجانبان بيانا مشتركا، أكدا فيه على تعزيز العلاقات ووقعا 15 وثيقة مشتركة.
طورت إيران وروسيا العلاقات بينهما بهدف الالتفاف على العقوبات الغربية التي تشمل البلدين، رغم التنافس بينهما في عدة مجالات مثل التكنولوجيا لصناعات الغاز والنفط.
جاء تحذير الخارجية الأمريكية عقب زيارة إبراهيم رئيسي إلى سوريا وتوقيع إيران والنظام السوري "مذكرة التفاهم لخطة التعاون الشامل الاستراتيجي طويل الأمد"
يطرح الاحتلال الإسرائيلي على نفسه مسألة إثارة ما قالوا عنه إنه قمع الأذريين في إيران في إطار سياسة التقارب التي أصبحت تنتهجها دولة الاحتلال مع أذربيجان.