هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أمام فداحة الإبادة الجماعية لشعب من شعوبنا العربية منذ 7 أكتوبر إلى اليوم ونحن كأمة لديها كل مقومات القوة لا نزال في أغلب الأحيان نتعامل مع هذه الأحداث المأساوية الدموية بعواطفنا لا بعقولنا لأن العواطف حين تجنح بنا كأنما تريحنا من تعب الحركة ومن وجع التفكير!..
مؤخرا صدر كتاب ضخم من أربعة أجزاء، بعنوان: (الأزهر والقضية الفلسطينية)، صدر عن مشيخة الأزهر، وتم عرضه للجمهور في المعرض الدولي للكتاب بالقاهرة، والذي انتهى منذ ما يقرب من عشرة أيام، الكتاب يقع في أكثر من ألف وستمائة صفحة، وهو تجميع لبحوث..
سيلين ساري يكتب: غزة مُحاصرة لأكثر من عقد من الزمن بدبابات وأسلحة العدو الصهيوني من جانب؛ ومن جانب آخر حصار أشد وطأة من دول الجوار أو كما يطلق عليهم دول الطوق، وهو بالفعل طوق من فولاذ
فاطمة الجبوري يكتب: تمثل جهود المناصرة التي تهدف إلى التأثير على السياسات وعمليات صنع القرار وسيلة حاسمة أخرى لمشاركة المجتمع المدني، ومن خلال الضغط على الحكومات، والتعامل مع المشرعين، والمشاركة في المنتديات الدولية، يستطيع المجتمع المدني الدعوة إلى وضع أنظمة صارمة بشأن صادرات الأسلحة
أشرف دوابة يكتب: مشكلة مصر الاقتصادية لا يمكن فصلها عن مشكلتها السياسية، فانسداد الأفق السياسي يحقق انسدادا للأفق الاقتصادي، ومصر ليست دولة فقيرة بل دولة متنوعة الموارد، سماها وزير ماليتها نبي الله يوسف عليه السلام "خزائن الأرض"، وفيها عقول يعرف العالم قدْرها، لذا فإن الخروج من المأزق الراهن يحتاج إلى وضع استراتيجية واضحة المعالم وتحويلها إلى سياسات وإجراءات يتم البدء في تطبيقها
سوسن أبو حمدة تكتب: لا يزال المسرح يقطر دما والكل يتابع ويتنقل ببصره بين فنون القتل على مسارح فلسطين عموما وغزة خصوصا، نتابع بانبهار فن القصف اللعين، وبدهشة أكبر فن الحصار والتجويع، وبذهول فن التهجير والإذلال والتعذيب
حمزة زوبع يكتب: مر شهران ونيف ولم يتحرك العرب دفاعا عن فلسطين، ويبدو لي وأنا كلي يقين مع الأسف أنهم لن يفعلوا حتى وإن امتلكوا القدرات التي تمكنهم من ذلك، فليست لديهم الرغبة. فحب فلسطين وحب الصهاينة لا يجتمعان في قلب واحد أبدا، وجماعتنا قد ماتوا عشقا في هوى الصهاينة
محمود النجار يكتب: كل ما أتمناه أن نصل إلى درجة من الوعي والإنجاز الذي يصب في صالح القضية وأبناء شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة والضفة الغربية التي تتعرض يوميا للبطش والإجرام الصهيوني
أحمد عبد العزيز يكتب: لا أعرف دولة تقدمت وازدهرت، ووفرت احتياجات مواطنيها، وحققت لهم الرفاه والأمن، وصانت كرامتهم وإنسانيتهم، إلا وقد توفرت لدى إدارتها السياسية الإرادة والعزم على تحقيق ذلك، وهذا أمر لم تعرفه مصر منذ انقلاب يوليو 1952..
عوني بلال يكتب: شهدنا في الأسابيع الأولى بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر باحثين وجامِعيين -في قلب العالم الغربي- يخسرون مراكزهم بسبب رأي معلن عما جرى، ورأينا مقابلهم من تصرفوا بالزئبقية اللازمة وبما يخدم صعودهم على سلّم المهنة ويحفظ حظّهم في رحلة "النجاح"
نزار السهلي يكتب: هناك إصرار عربي بإرسال عجزٍ مخزٍ ومهين، ونازفٍ من أخلاقه وسياساته لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني، بمطالبة العالم بالتحرك وتحذيره، بينما أصابه شلل رباعي في مواجهة العدوان ونتائجه، فمؤشر الإبادة الجماعية يتطور ويتسع بشكل مرعب، لا يحتمل مجددا الزحف على البطون في استجداء سياسات إسرائيلية وغربية
وليد الهودلي يكتب: أهداف الجولة فهي تتلخّص في التعرّف على ما فعلته الذكرى في نفوس أصحابها، وهل ما زالت مجرّد فكرة وذكرى أم أنها قد أنتجت فعلا ونارا وثورة
علي إبراهيم يكتب: أذرع الاحتلال المتطرفة تحاول أن تفرض رؤيتها ومخططاتها، وأن تستفيد من العدوان على القطاع لتحقيق المزيد من المكاسب، إن من حيث استمرار الاقتحامات وما يترافق معها من أداءٍ للصلوات اليهوديّة العلنية وغيرها، أو من حيث فرض الارتباط ما بين العدوان على القطاع وبناء "المعبد" المزعوم، وتأبين عدد من جنود الاحتلال الذين قتلوا في غزة، بمراسم دينيّة داخل الأقصى
بحري العرفاوي يكتب: تأثير الثورة الإيرانية في الحركة الإسلامية التونسية كان على مستوى الأفكار والشعارات والروحية الثورية، وظل التمايز "المذهبي" على حاله، لم يحصل فيه تداخل أو اختراق. فتونس دولة مسلمة سنية مالكية
هشام عبد الحميد يكتب: من وجهة نظر المسرحية، فالبطل فيها هو الشعب المصري.