هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شعر المستوطنون البيض أن الأفارقة خيار مناسب للاستعباد، إذ إنهم بخلاف السكان الأصليين منقطعون عن جذورهم، وهو ما يسهل استعبادهم!
لن نصبح مجتمعات قادرة على تغيير الواقع الخاطئ في بلادنا بإظهارنا التعاطف مع المظلومين فحسب، وإنما يكون ذلك بتبني قضايا المظلومين في كل مكان والدفاع عنها
إن اجتماع أزمة كورونا في العالم مع أزمة العنصرية في اللون والمال التي تقودها عالميا الولايات المتحدة الأمريكية تبرز حاجة العالم لنظام اقتصادي عادل، ولن يكون هذا النظام سوى في النظام الاقتصادي الإسلامي
لا يمكن للوطن العربي إلا أن يوصف بالضائع الحزين، ومع ذلك، تبقى على الأفراد مسؤولية وجدانية تجاه الأخوة الوطنية والإنسانية تجعله يصبر على المشكلات أمامه، ويتعامل معها بمداراة، إلى أن تقضي الدولة على عمله، أو يتوفاه الله على طريقه، طريق الخير.
لقد فهم مسلمو البوسنة أن رفض رام الله للمساعدة الإماراتية جعل أبو ظبي تحولها إلى سراييفو، وبعد اكتشاف عدم صلاحية أجهزة التنفس فهموا أكثر أن الموضوع ليس إلا "ياما جاب الغراب لأمه"
إن ضجيج التصعيد الإعلامي غير المؤْذي والمُكْلف للأعداء، جرّأ واشنطن على نقل سفارتها إلى القدس، وإلى إعلان صفقة القرن بكل ما تحمله من إجحاف وظلم للفلسطينيين، وهو ذات الأمر الذي سيدفع واشنطن لدعم ضم الاحتلال لأراضي الضفة الغربية..
ولعلك عزيزي القارئ أن تتساءل: هذا جيش، فماذا عن باقي الجيوش التي ذكرت في العنوان، وكيف تتناحر، وعلام تتناحر؟
بعض تبريرات ترامب على ما يحدث في الشارع تشبه إلى حد بعيد تبريرات الطغاة في المنطقة العربية؛ عن المدسوسين والمخربين وحتى المؤامرة
لو أن هناك بقية من العقلاء داخل النظام لأجبروه على تغيير هذه السياسات الكارثية والتي قد تعصف بهم شخصيا. يجب تسليم ملف إدارة هذه الأزمة للجنة قومية مختصة ومحترفة، بعيدا عن الإملاءات السياسية والدعاية الكاذبة
بدلا من البحث عن اتهامات لكل صوت معارض، والبحث عمن وراءه، يجب دعمه لتكتمل عملية التوعية الشعبية، وتتبلور لتصل لعمل إيجابي يمكن أن يبنى عليه حراك مؤثر يلفت انتباه العالم الذي ينتظر تغييرات كبرى، خاصة في ظل كورونا.
الوباء فتح أعيننا على أشياء كثيرة لم نكن نُقدر قيمتها في الظروف العادية، أي ما قبل الجائحة
مسلسلات رمضان الآنية، نجد أنها حققت تقدما ملحوظا، وقفزت وثبات كبيرة لا يُمكن تجاهلها، ولا يستطيع أحد إنكارها، من حيث التقنية، أي عناصر التصوير والصوت وتصحيح الألوان والخدع البصرية، وما إلى ذلك من تقنيات. ولكن الملاحظ أيضا، أن هناك تراجعا شديدا بمستواها وعمقها
هل تكفي طبقة العاملين المسيحيين الإنجيليين التي كانت حجر الزاوية دوماً بحملاته الانتخابية لإيصاله إلى البيت الأبيض مجدداً، أم إن مقتل جورج فلويد سيدق المسمار الأخير بنعش إدارة الرئيس دونالد ترامب؟!
تحتاج هذه المرحلة للجرأة الفلسطينية في طرح أفق جديد للقضية الفلسطينية ونضالٍ وفقه، فيبدو أن حل الدولتين ولد ميتا، والاحتلال الإسرائيلي لن يرضى إلا بكل فلسطين، واستمرار التشبث بوهم السلطة مفرغة المضمون حتى لو سميّت إمبراطورية، لن يحل القضية الفلسطينية!
صوت "جورج" المكتوم تحت ركبة الشرطي العنصري يوم الاثنين الماضي (25 أيار/ مايو) وهو يستغيث "لا أستطيع التنفس.." أعاد ذكريات الوجع، ليس فقط للأمريكيين السود، ولكن لكل المحرومين من العدل والمساواة
كثير من المجتمعات الحديثة أعادت التفكير في جدوى السلاح في يد الشرطة ونزعته منها