هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تلك المواقف ليست جردة حساب شخصية، بل هي محاكمة سياسية لمجمل مواقف الرجل وتصريحاته كرئيس
البدء بإقناع الفلسطينيين بجدوى الانتخابات، وما يمكن تحقيقه من إنجاز بأدوات ووسائل مختلفة.. لأنه في حال إشراك الفلسطينيين في الخارج في الانتخابات القادمة، وكانت مشاركتهم ضعيفة في الانتخابات، هنا تكون كافة الجهود التي بذلت على مدار سنوات لاستعادة فلسطينيي الخارج دورهم في المشروع الوطني قد ذهبت
المتصور أن تفضل إيران وتركيا العرب على الصهاينة، ولكن غياب العنصر العربي جعل الجسد العربي ساحة للصراع بين إيران وتركيا ضد المشروع الصهيوني. فهو صراع سياسي على النفوذ والموارد وليس صراعا قوميا
يمكننا حصر صور الفعل ضد النظام المستبد، في ثماني حالات، تبدأ بالاحتجاج وتنتهي بالثورة
استعار النظام السوري وحليفه الروسي نظرية شامير وعتاة الصهيونية بـ"شحشطة" المفاوضين، وبتأدية سلوك المحتل الإسرائيلي بكل التفاصيل المتعلقة بإدارة حصار السوريين وتشتيتهم
هناك أمر ما يدبر للبلاد ولا علاقة له بمصلحة التونسيين ولن يستفيد منه معارضون ولا محتجون؛ لأن المستفيد الوحيد هو طرف متربص بالجميع
اتساع الفجوة ونمو الجفوة بين جيل الأبناء والآباء، وتطورها إلى عقوق، وأحيانا إلى شذوذ أخلاقي مخالف لفطرة العلاقة الاسرية الطبيعية، وخلل نفسي من الأبناء تجاه الوالدين، ظاهرة خطيرة تحتاج إلى إبحار من نوع جديد في أعماقها لكشف أسبار الظاهرة والتعاطي معها وعلاجها والوقاية المبكرة منها
ترى، لماذا هذا التوقيت بالذات كان إعداد الڤيديو ونشره بشكل منظم وملح على وسائل التواصل الاجتماعي؟ هل استُخدم هاني للانتقام من الآخرين بشكل غير مباشر؟
أمام هذا الوضع الهش تبرز سيناريوهات متعددة لما يمكن أن تسفر عنه مستقبل الأوضاع في السودان
هل يعني ما سبق أن حكم العسكر أصبح قدرا مقدورا لا فكاك منه؟ والإجابة بالنفي. فقد وضعت ثورة يناير المسمار الأول في نعش الحكم العسكري المستمر منذ أكثر من ستين عاما، وأسست لبدايات حكم مدني، أو استئناف حكم مدني غاب خلال تلك السنين الستين
تيار يزداد تمدداً وانتشاراً في الفراغات الموجودة بين سلطة عسكرية مستبدة فاشلة ومعارضة قدمت ما استطاعت وفق ظروفها وإمكاناتها وطرق تفكيرها ونمط إدارتها، وكليهما وصل إلى طريق مسدود
ليس من مصلحة الأكراد خروج النظام من محافظة الحسكة؛ لأن ذلك يعني تعرض مناطق تقع تحت سيطرة قوات "قسد" للخطر، منها أحياء كردية داخل مدينة حلب وتل رفعت ومنبج، حيث قد يضطر النظام إذا ما خسر معاقله في الحسكة إلى السيطرة على المناطق الكردية في محافظة حلب، ومن ثم إخراجها من مشروع "الإدارة الذاتية".
هل يمكن إصلاح الأوضاع العراقيّة الحاليّة، كمرحلة أولى لحين توفّر الظروف الموضوعيّة للتغيير، أم يجب التركيز على التغيير الشامل فقط؟ وهل الإصلاح يركّز على إصلاح الدولة، أم الأفراد؟
إن "ورثة" المنظومة القديمة هم - بهذا المنطق - جزء أساسي في "العائلة الديمقراطية" ما داموا على "مسافة أمان" من النهضة، فإذا اقتربوا منها صار مشكوكا في "ديمقراطيتهم" وحداثتهم، بل صاروا جزءا من "الرجعية" في شكليها الديني والبرجوازي
الناس جوعى ومدمرة من الداخل ويائسة وبائسة.. انظروا إلى التقارير حول البؤس واليائس في لبنان
ثنائية القلق والشعور بالذنب دوامة متتالية، كل منهما يؤدي إلى الآخر