هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما لمسته خلال الأسبوع الماضي هي حالة حماسة كبيرة لخوض غمار كلوب هاوس والبحث عن آليات استخدامه والاستفادة القصوى من أدواته
إلى أين وصل مشروع البنا بعد 72 عاما من استشهاده؟ وهل حقق كل ما دعا إليه؟ وهل كان الصدام حتميا مع الحكومات لتحقيق هذا المشروع؟ وهل هذا المشروع مقدس ومنزه عن المراجعة والاستدراك؟ وماذا يمكن أن تخسر مصر والأمة الإسلامية بغياب الإخوان؟
السياقات التاريخية لمواقف الإريتريين من الحرب الدائرة في إثيوبيا
"استعباد الفيروس للبشرية جاء تأكيدا لحكمة الفلسفة الوجودية لدى (جون بول سارتر) منذ الحرب العالمية الثانية والتي أثبتت لسارتر ومدرسته الوجودية أن الإنسان الغربي همجي وبربري قاتل لم تسعفه قرون من التنوير وميثاق حقوق الإنسان لدى جدوده..
ما جرى في اليمن من جهة، وما يجري من عمليات أخذ وجذب بين الولايات المتحدة وإيران حيال الاتفاق النووي من جهة ثانية، يجعل النظام السوري وحلفائه يتعنتون في مواقفهم السياسية أكثر، فما حدث في اليمن قد يحدث في الملف السوري.
قلّة قليلة من الشعب اللبناني رفضت هذه المعادلة وثارت على الفساد وسطوة السلاح، وكان سلاحهم الكلمة الحرّة والفكرة البنّاءة التي تبني الوطن، ولكن هذه الثورة هزّت جبروت زعماء الطوائف فخافوا على كراسيهم.
أمام تأييد السيسي العلني للتطبيع العربي مع الاحتلال، رأى القوم أن الأفضل حاليا هو الصمت، ولكن أمام هذه الحالة وجبت المقارنة بين تصرفاتكم وأقوالكم أيام مرسي وبين موقفكم الحالي الصامت؛ لأن السيسي لم يترك لكم مجالا ولا ثغرة تتأولونها لتدافعوا عنه أو تزينوا له كما فعلتم بعيد انقلابه.
هذه التصريحات تؤكّد أنّ الانتخابات البرلمانيّة القادمة لن تجري في موعدها المحدّد نهاية العام الحالي
تركي آل الشيخ يسيء بتصرفاته وممارساته أولاً إلى السعودية، كما إلى علاقاتها العربية، على أمل أن يتم إيقافه بأسرع وقت ممكن وقبل أن يذهب بعيداً في مشروعه الانتقامي الفتنوي والمدمر
النجاح الأبرز للمنظومة القديمة ليس في إعادة وكلائها التقليديين إلى مركز السلطة، بل في جرّ خصومها إلى مربّعها الثقافوي وإجبارهم على تعميق خصوماتهم الأيديولوجية واصطفافاتهم الهوياتية التي حرفت الصراع عن رهاناته الحقيقية القائمة
في الحالة الفلسطينية ليس مفهوماً كيف غدا إجراء الانتخابات في عرف كثيرين المطلب الأكثر إلحاحاً كلما أُجريت مباحثات وحوارات متعلقة بالمصالحة، وليس مفهوماً لماذا يتم دائماً تحييد كل الملفات المهمة في القضية الفلسطينية لصالح ملف الانتخابات، الذي هو في حقيقته إجراء يفترض أن يكون تالياً لحل إشكالات عديد
الحكومة المرجوة في لبنان تبدو مطلبا دوليا بشروط دولية ونوعية وزرائها بمواصفات دولية لإنجاز دور دولي جديد مطلوب من لبنان بكل أركانه وسياسييه، وعليه إن العقبات المحلية في التفاصيل قد تغرق البلاد إلى منزلقات ستظهر مع الأيام القادمة
على امتداد الأحد عشر عاما الماضية، يكرر رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية شرعيته تشبثه بنهجه في المراوغة والمناورة، والالتفاف على كل المحاولات التي جرت وتجري لإنهاء حالة التشظي والانقسام في الساحة الفلسطينية.
نادرًا ما يبتعد الرؤساء الأمريكيون عن المبادئ التوجيهية التي تمليها المصالح القومية الأمريكية والتي توصي بها الوكالات المتخصصة في التعامل مع دول العالم. وفي العموم نجد أن السياسة الأمريكية تتسم بالبرجماتية، لذلك لا تعرف الثبات أو الرهان على تكرارها.
موقف الولايات المتحدة الأمريكية تجاه الرياض وأبو ظبي اتسم بالتصعيد خلال الأيام القليلة الماضية؛ ولم يقتصر على الإشارات المؤكدة التي قدمها وزير الخارجية أنتوني بلينكن قبل أكثر من أسبوعين قال فيها إن بلاده ستراجع صفقات الأسلحة والاتفاقات الموقعة في عهد إدارة ترامب؛
هل منعنا موقفنا من المعتزلة في فتنة خلق القرآن، من الانتفاع بفكر الجاحظ المعتزلي، أو تفسير الكشاف للزمخشري، الذي لم يأت مفسر من بعده -في الغالب- إلا واستفاد منه، وغيرهما من مفكري المعتزلة وغيرهم؟!