هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل يحتاج السيسي لهذا الاعتراف؟ وهل هناك أي رغبة لدى السيسي ونظامه لذلك؟ وهل هناك من يرفض ذلك من المعارضة؟ وهل هناك من يقبل من المعتقلين هذا الأمر؟ وهل هناك تجارب لهذا النظام مع غير الإسلاميين مثلا: قام بالعفو عن معتقلين مدنيين..
أمام تناقض وإنما انسجام من قبل تركيا مع قناعاتها ومواقفها كونها تقيم علاقات رسمية وعلنية مع إسرائيل، ولا تتبنى مواقف لا سامية تجاهها، وإنما ترفض جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وانتهاكها المتواصل والجسيم للقانون الدولي دون عقاب أو مساءلة
تمثّل حالة الفصل بين مواجهة مشاريع التشيّع ودعم النّظام عند الدّكتور البوطي وغيره مشهداً عصيّاً على التفكيك عند الكثيرين، فكيف يكون الشخص نفسه مواجهاً لمشاريع التشيّع ومدافعاً شرساً عن هذا النّظام الذي فتح البلد على مصاريعه للتغوّل الإيراني الطّائفي؟
في مقابل موقف الأقوام المتشبث بموروث الآباء فإن موقف الرسل يمثل صوت العقل ومقاومة الجمود
هذا هو الملمح الأول لمسألتي التقدم والرجعية، وتعاقبهما، والتي وسمت التاريخ المصري الحديث بأكمله، بحيث بدى التقدم والتحديث والحداثة في مصر مشروع غير منجز بعد
المؤلم في هذا كله بصراحة هو حالة الهوان المقابلة لأنظمة عربية تداهن المحتل وتتقرب له زلفى، رغم كل جرائمه بحق الشعب الفلسطيني فضلا عن اغتصاب أرض فلسطين، وما يقوم به عدد من أتباعه من تصرفات على الأرض وصلت إلى الإساءة لنبي الإسلام وشتم العرب بالجملة، وحكامنا لا يحرّكون ساكنا
لن تكون إلا أداة لرفع شهوة الحكومة نحو المزيد من فاتورة الديون المرقعة محليا وخارجيا، والتي سيكتوي بنارها الجيل الحالي والأجيال المستقبلية، ومصيرها الانفجار إن عاجلا أم آجلا..
إيران ترى نفسها رابحة، إذ أنها استطاعت أن تتاجر بقضية الأمة وتظهر بمظهر المدافع عن المقدسات
لم يكتب القاضي بداية آجالنا حتى يكتب نهايتها، ولم يكتب الظالم قدر أعمارنا حتى يعجل بنهايتها
مظهر من مظاهر التعبير عن المواجع التي ألمّت وتلمّ بالديمقراطية الفرنسية، كما أنها تترجم جانبا من التعقيدات التي تُوتّر العلاقة بين المجتمعين السياسي والمدني داخل فرنسا
الدروس والعبر كثيرة، بما يخص فهم العقلية الصهيونية، والعبر أكثر في فهم عقلية المواجهة الفلسطينية للسياسة الإسرائيلية
تبقى النقاط ذات الأولوية ليس في إسقاط النظام حتى لا نحلق في سماء الأوهام، ولكن في بناء وعي تيار جديد لا يسقط هو أمام الأحداث بالارتباك والاشتباك، ولا يسقط أمام الواقع باليأس والاستسلام، ولكن يعمل وفق الممكن المتاح في نشر الوعي وتوضيح الرؤى..
لا نقلل ولا نهون من قدر أحد، ولكن كل مخلوق لما هو ميسر له
رسالة بوتين هذه المرة كانت أشد وضوحاً لأردوغان، فالهجمات على إدلب ليست كالهجمات على عفرين الخاضعة للسيطرة التركية بشكل شبه مطلق، بينما إدلب لا تزال تحت سيطرة هيئة تحرير الشام، وبالتالي فمبرر القصف الروسي هناك ليس كمبرره في عفرين؛ الذي في حال تأكد أن المنفذ روسي فإنه يريد الرسالة واضحة للتركي