هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مجدي الحداد يكتب ما الذي دفع الأردن، وبالاشتراك مع فرنسا، لإسقاط مساعدات طبية وغذائية في جنوب غزة، وعند المستشفى الميداني الأردني في القطاع، سوى إغلاق معبر رفح "بالضبة والمفتاح"، واستحالة دخول تلك المساعدات من خلال هذا المعبر؟!
أحمد الحيلة يكتب: تعويل الحزبين الجمهوري والديمقراطي على دعم اللوبيات الصهيونية إعلاميا وماليا في الانتخابات الأمريكية، يُشعر نتنياهو وقيادة الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة بالارتياح والاطمئنان لاستمرار الدعم الأمريكي، ولكن يبقى السؤال: ماذا سيكون واقع ومستقبل إسرائيل في مواجهة المقاومة الفلسطينية والعربية إن استمر وتوسّع الصراع؟
عادل بن عبد الله يكتب: كل هامش تحرري يطرح على نفسه منازعة سلطة "الغرب" أو يهدّد مصالحه أو يطالب بأن يعامل بمنطق "التكافؤ" هو غزة، أي هو موضوع مؤكد للاستهداف الممنهج (إعلاميا وعسكريا) باسم الدفاع عن قيم الغرب التي ليس تحتها واقعيا إلا مصالحه المادية وما يسندها -في بنيتها العميقة- من خرافات
طه الشريف يكتب: عبثا حاولت قيادة أركان الجيش التعتيم على كمّ الخسائر البشرية في صفوف الجنود والضباط والقادة، لكن الفضيحة لاحقتهم من خلال كاميرا المقاومة التي وثّقت العمليات بالصوت والصورة في يوميات القتال الدائر في أحياء غزة
حازم عيّاد يكتب: الحرب والعدوان على قطاع غزة يتهدد بمضاعفة الخسائر الاستراتيجية للولايات المتحدة الأمريكية في ظل العجز الإسرائيلي عن الحسم، وهي مسألة تضغط على أعصاب صانعي القرار والمخططين الاستراتيجيين في أمريكا.
ياسر عبد العزيز يكتب: من المهم أن نضع في اعتبارنا أنه بينما تعالج محكمة العدل الدولية النزاعات بين الدول، فإن قراراتها قد تكون لها آثار أوسع على حقوق الإنسان والعدالة، وهو ما يكفينا كانتصار إذا ما أدانت المحكمة فعل الاحتلال. ومع ذلك، علينا أن نتفهم أن سلطة محكمة العدل الدولية تقتصر على إثبات موقف وإقرار حال، وفي حالتنا هذه يكفينا انتصارا أن كسرنا ذلك الحاجز الذي لم نستطع أن نعبره على مدار خمسين عاما، في ظل محاباة من الغرب المنحاز للاحتلال والجائر على حقوق الفلسطينيين والعرب والمسلمين.
شرعت اليوم الخميس محكمة العدل الدولية في المداولات حول توجيه تهمة ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية من قبل إسرائيل انطلاقا من ملف ثقيل تقدمت به أفريقيا الجنوبية والتحقت بها الدول العربية.. وسنرى هل ستكون المحكمة لسان حق وعدل أم ستخضع لقوى غربية؟
اليوم تدخل جنوب أفريقيا معركة قانونية ساحتها محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية على مستوى العالم، ضد دولة الاحتلال الاستيطاني الصهيوني، لأجل فلسطين، تتهم الاحتلال الصهيوني بانتهاك اتفاقية مناهضة جريمة الإبادة الجماعية، بارتكاب وتسهيل ارتكاب جرائم إبادة ضد السكان المدنيين في غزة..
ينبغي في المرحلة القادمة: الحد من طغيان لغة وبيانات السياسة التي كثرت، وأخرجت الاتحاد عن أساس رسالته، فليس مقبولا في كل حدث صغر أم كبر، أن يصدر الاتحاد بيانا، فالاتحاد مؤسسة علمائية كبرى، وينبغي أن يتم ترشيد خطابه في هذا الجانب، ومضمون البيانات كذلك..
إبراهيم الطاهر يكتب: وائل الدحدوح وزملاءه الصحفيين في غزة باتوا يشكلون جبالا من الثبات الأسطوري ويبثون على الهواء مباشرة روح هذا الثبات لجميع زملائهم الأحرار حول العالم
محمّد خير موسى يكتب: هذا يفرض على الجهة صاحبة الاختصاص في تحديد الرّواتب الدّراسة المستفيضة لطبيعة عمل الشخص، واحتياجه وكفايته ضمن البيئة التي يعيش فيها وأحوال أسرته التي ينفق عليها، وفي هذا تحقيق للعدل ورعاية للمال العام، وعلى الرّئيس أو المسؤول متابعة هذه الأمور بنفسه
عقل صلاح يكتب: إسرائيل تتهرب من هزيمتها في القطاع لفتح جبهات أخرى، وبنيامين نتنياهو يسعى للتهرب وإدامة أمد الحرب خوفا من انتهائها ووصوله إلى السجن الذي ينتظره
نزار السهلي يكتب: التعبير العربي عن القلق والرفض لخطط الاحتلال وسياساته، لا تواكبه خطوات مقرونة فعليا لإفشال هذه الخطط وتمكين الناس من الصمود، أو العمل على مدار الساعة لتضميد جراح عشرات الآلاف من الفلسطينيين، ولا على تسيير قوافل الغذاء والماء والوقود لمليوني فلسطيني في غزة
محمود النجار يكتب: الاحتلال الصهيوني يسعى سعيا حثيثا لنفي الوجود الفلسطيني، ونزع الصفة الإنسانية عنه، ليسوّغ قتله ونفيه للعالم، لكنه فشل في ذلك رغم كل محاولاته اليائسة، بعد أن فُضح إجرامه ووحشيته أمام العالم كله، ومع ذلك فلا تزال بعض الأنظمة العربية التي فقدت ماء وجهها تحاول دعمه في مساعيه..
نبيل السهلي يكتب: لم تتوان الإدارات الأمريكية المتعاقبة ومنها إدارة بايدن الحالية ولو للحظة عن تقديم دعمها السياسي والمالي والعسكري والدبلوماسي والإعلامي للعصابة الفاشية، وقد توضح ذلك بشكل جلي بعد نجاح عملية طوفان الأقصى والعدوان المستمر على قطاع غزة والضفة الغربية والداخل الفلسطيني؛ الذي أصاب البشر والحجر، الأمر الذي أكد ويؤكد استراتيجية العدوان الصهيوني الأمريكي الغربي المشترك على الشعب الفلسطيني
أحمد موفق زيدان يكتب: لعل أكثر من عبر عن التنسيق الأمريكي- الإيراني والشيعي العراقي؛ الحاكم الأمريكي في العراق بول بريمر، في مقابلة لا تزال على الإنترنت، بأن واشنطن نجحت في إسقاط حكم سني في بغداد امتد لألف عام، وسلمته للشيعة، فهل ثمة وضوح أكثر من هذا، ليأتي اليوم من يقول لنا بأن المقاومة العراقية كانت بدعم المهندس وسليماني؟!