هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نبيل السهلي يكتب: من الأهمية الإشارة إلى أن إسرائيل قد موّلت حروبها وعدوانها على الدول العربية بالاعتماد على المساعدات الأمريكية السنوية اللوجستية والطارئة، وبالتالي الولايات المتحدة تعتبر شريكاً لإسرائيل
ماجد عزام يكتب: تكمن خلفيات ردود الفعل تلك، تحديداً الأمريكية والأوروبية والغربية بشكل عام، في الرغبة بعدم تبدل المشهد الفلسطيني الراهن في ظل الاستنزاف بملفات أخرى، والسعي لعدم انفجار الأوضاع كي لا تفيض على الإقليم برمته
صهيب جوهر يكتب: لا يمكن إغفال أن التحرك القضائي الأوروبي يجري بالتوازي مع مؤشرات خارجية؛ أبرزها مواقف عالية السقف لمسؤولين أمريكيين وفرنسيين وتحديداً الرئيس ماكرون والذي تحدث عن ضرورة زوال الطبقة الحاكمة في البلاد، ما يؤشر إلى أن ما يفعله القضاة الأوروبيين ليس منفصلاً عن أساليب الضغط المستمرة لتكريس واقع سياسي ما
أحمد أبو ارتيمة يكتب: التقوى وحدها هي التي تمثِّل حرية الإرادة المطلقة بين كلِّ الناسِ، فكل النفوس تهوى وتميلُ، فإمَّا أفرطت النفس في اتباع هواها وإما أبصرت العواقب فتذكرت وانتهت
محمد صالح البدراني يكتب: إن لم تتطور المخرجات وتتوسع الأفكار مع الزمن فهذا خلل كبير في المعادلة المتعددة الأبعاد المشكّلة لمجسم الهوية بل الحياة الوجودية
محمّد خير موسى يكتب: المؤثرون في هذا العالم الافتراضيّ قسمان؛ مؤثّرون تافهون يقدّمون كلّ غثّ ويفسدون الأذواق ويهتكون القيم، ومؤثّرون يقدّمون محتوى حقيقيّاً له قيمةٌ وفائدةٌ وهؤلاء قلّة ندرة.
إبراهيم الديب يكتب: نعيش الآن المرحلة الخطيرة، التي نريد لها أن تنتهي سريعا، مرحلة صراع الأجيال بين جيل الأمل الجديد، وجيل الهزيمة واليأس والإحباط والتعويق
أشرف دوابة يكتب: مصر تعيش عصر انقلاب الموازين، فالحكومة بدلا من أن تعطي الناس تأخذ من جيوبهم الفارغة، وبدلا من أن تشجع الزواج تضع العراقيل أمامه، وبدلا من علاج مشاكل الناس الاقتصادية تشغل الناس بمواضيع فرعية، وليس بعيدا عنا الحرب الضروس على الشيخ محمد متولي الشعراوي من إعلام السلطة لصرف وجوه الناس عن الأزمة الاقتصادية
نزار السهلي يكتب: الإجراءات العدوانية ضد الشعب الفلسطيني والعقابية ضد السلطة الفلسطينية، وقبلها تجريم مؤسسات مدنية وحقوقية ترصد انتهاكات الاحتلال وجرائمه، هي تنفيذ حرفي لبرنامج الائتلاف الحكومي الذي وضع شروطه كل من الإرهابي إيتمار بن غفير كوزير للأمن الداخلي وبتسلئيل سموتريتش ضد الأسرى الفلسطينيين وضد السلطة الفلسطينية
حمزة زوبع: هؤلاء لا يزالون يخشون إغضاب الجنرالات وهؤلاء أخطر من مؤيدي الانقلاب؛ ببساطة لأن هذا الصنف يمنحك من اللسان حلاوة وهو يصف حكم الجنرالات والعسكر بما هم أهل له، ولكنه يضيف إضافة بسيطة وخبيثة وهي "أنا ضد الإخوان"، وحين تسأله ماذا يعني هذا؟ يكون الجواب لو وقفنا ضد العسكر وأسقطنا حكمه فالنتيجة الحتمية هي عودة الاخوان من جديد؟
أحمد عبد العزيز يكتب: من عَجبٍ أن ينحاز رافعو شعار "الدولة المدنية" هؤلاء، إلى "الديكتاتورية العسكرية" سيئة السمعة (في العالم كله) ويلوذون بها؛ لإسقاط أول رئيس مدني منتخب، في تاريخ مصر!
محمود النجار يكتب: إنها وسيلة قتل فاشية جديدة تؤشر على إجرام ووحشية لم يزل يعاني منها الفلسطينيون منذ النكبة حتى اليوم؛ فالمذابح الصهيونية التي بدأت عام 1947 ولم تنتهِ بعد تؤكد أن ما يسمى بدولة إسرائيل ليست إلا كيانا فاشيا قاتلا لكل معاني الإنسانية والرحمة والأخلاق
ياسر عبد العزيز يكتب: بدأت المعارضة الحديث عن أن أردوغان فاز برئاسة الجمهورية قبل التعديلات الدستورية وأعيد انتخابه بعدها، ومن ثم لا يحق له الترشح مرة أخرى لتمتعه بالفترتين المنصوص عليهما في الدستور
محمد ثابت يكتب: ترى مَنْ يأخذ خطوات للخلف، يستعد لتجرع السم لأجل الأجيال المقبلة وبلاده والدعوة والوطنية والنضال والحراك؟
امحمد مالكي يكتب: الثابت أن السمة التي ميزت العمليات الانتخابية في البلدان العربية أنها في مجملها "انتخابات من دون ديمقراطية"، ولأنها انتخابات افتقرت إلى وعاء ثقافي ديمقراطي، فقد استمرت انتخابات مجردة من قوة فعلها في ترسيخ الديمقراطية وتوطينها في مؤسسات الدولة والأنسجة العامة للمجتمعات
أحمد موفق زيدان يكتب: الإشارة المهمة في هذا السياق هي دخول الإمارات على الخط، بحيث ستكون الإمارات إما الضلع الرباعي، أو البلد المستضيف للقمم المقبلة، وهو أمر لم يكن متخيلاً في الأشهر الماضية ولربما حتى في الأسابيع القليلة السابقة..