هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: عملية إزاحة ظاهرة وتيار التعويق عملية مركبة من جهد فكري كبير يقترب من 70 في المئة من جهد المرحلة الحالية، يستكمله جهد خططي وتنفيذي يقترب من 30 في المئة تقريبا، حتى نتمكن من التخلص والتحرر من هذه الظاهرة البليدة المتكررة في تاريخنا الإسلامي
محمد ثابت يكتب: صدّق الجميع للأسف المرير أن هناك انتخابات برلمانية ثم رئاسية، وأنه سيتم ترك فصيل مؤسسي أو قوى مدنية لتحكم البلاد وتقودها للنهضة ومن ثم التقدم
نزار السهلي يكتب: إذا كان السوريون في ثورتهم المغدورة قد قاوموا الظلم والاستبداد والقهر، وقدموا التضحيات لمبدأ إسقاط النظام وبنيته القمعية، وتقديمه للعدالة الدولية عن جرائم الحرب التي اقترفها، فإنهم فرضوا مساحة كافية لتطلعاتها في نيل الحرية والديمقراطية والمواطنة
محمود النجار يكتب: من حق أي فلسطيني أن يسأل: ما الذي جلبته لنا أوسلو بعد 30 سنة من توقيع الاتفاقية؟ ماذا تنتظر سلطة أوسلو؟ وما هي برامجها؟ وما الذي نتوقعه منها في القادم من السنوات؟ وأين الفعل السياسي الذي تمارسه السلطة التي يفترض أنها تمثل الشعب الفلسطيني؟
أحمد موفق زيدان يكتب: ليس هناك سياسي عاقل بإمكانه أن يتعامل مع طاغية حاز كل هذه الألقاب؛ من ملك المخدرات، إلى ملك البراميل المتفجرة، إلى ملك الكيماوي، وغيرها من ألقاب السوء.. الأسد انتهى وعلى الكل التحضير لمرحلة ما بعده..
بحري العرفاوي يكتب: لا يمكن التعويل على أن سعيد سيلتقط الرسالة وسيدعو إلى حوار وطني أو سيستقيل، فالمنقلب لا يمكن أن يستقيل وهو يعلم أن استقالته تعني محاكمته، وتحميله مسؤولية كل ما حدث بعد الانقلاب.
فؤاد هراجة يكتب: من واجبنا السياسي أن نمد الجسور برفق ومحبة ووضوح ومسؤولية، حتى نعبر إلى إخواننا في البشرية ونتيح لهم فرصة العبور إلى ما ندعو إليه بعيدا عن وسائط الإعلام المضللة والمغرضة. إنه لا مناص من الحوار في عالم السياسة، ما يستوجب منا كثيرا من التسامي الفكري حتى يقابل الفكر بالفكر والمشروع بالمشروع؛ في أفق كتلة سياسية قادرة على مجابهة وتقويض دعائم الفساد والاستبداد
منذ البداية يقرّر المتوكل طه حقائقه الصادمة في أنه "أصبح واضحًا أن المشروع السياسي الذي جاء بالسلطة الوطنية قد فشل تمامًا>>
قطب العربي يكتب: كان الهدف من الإعلان المبكر عن الحوار هو تقديم عربون سياسي للعواصم الغربية وخاصة واشنطن، بهدف إنجاح قمة المناخ وضمان مشاركة أكبر عدد من الزعماء والقادة العالميين وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي جو بايدن، وهو ما تحقق فعلا..
رامي عزيز يكتب: بعد رحلة طويلة من الشغف والقرب، ثم التحول إلى المهاجمة والنقد، ثم العودة والبحث، قد منّ الله علي بنعمة الدخول في الإسلام
ناصر ناصر يكتب: لا يقلل التوقع بعدم حصول "حرب إخوة" في إسرائيل، وترجيح نظرية زيادة حدة التصدع؛ من أهمية الأحداث وآثارها وتداعياتها العميقة في المجتمع والسياسة والجيش في إسرائيل، خاصة أن التوقع الراجح أن يتم تخفيف بعض القرارات والاتفاقات الائتلافية، خاصة فيما يتعلق بالثورة القضائية المعادية للمحاكم والتغيرات في علاقة الحكومة بالجيش والسياسات ذات الأبعاد الدولية
حواس محمود يكتب: الاحتمال الأكثر توقعاً هو بقاء الحالة السورية بشكل مشتت ومقسم، وأن تدير كل قوة مسيطرة في الجغرافيا السورية على القسم الذي تحت سيطرتها الآن، واستمرار الأزمة الراهنة
يقول حسين عبد العزيز: الرأي العام العربي، وإن كان يرفض أي تأثير لرجال الدين في كيفية تصويت الناخبين واستخدام الدين للحصول على تأييد الناس لسياسته، إلا أنهم متحفظون نحو عملية الفصل بين الدين والسياسة..
جاسم الشمري يكتب: سبق لمنظّمة الصحّة العالميّة أن أكّدت قبل سنوات بأنّ هنالك في العراق ما لا يقلّ عن ستّة ملايين عراقيّ مِمَن يُعانون من أمراض واضطرابات نفسيّة جرّاء الصراعات والحروب ومشاهد العنف اليوميّة، وأنّ عراقيّا واحدا من كلّ أربعة يُعاني من هشاشة نفسيّة!
عادل بن عبد الله يكتب: هل يمكن لرفض الرئيس الحوار مع "الموالاة النقدية" وإصراره على منطق احتكار السلطة وفرض الأمر الواقع؛ أن يعيد الاتحاد وشركاءه إلى مرجعية دستور 2014 مع الدعوة إلى إصلاحه؟ أم إن هذا الانسداد السياسي سيدفع بالاتحاد إلى البحث عن مخرج من داخل دستور 2022، لكن مع تصعيد الخطاب ضد الرئيس والدعوة إلى انتخابات رئاسية؟
عماد الشدياق يكتب: تعتبر موسكو أن موقف كازاخستان المستجد أشبه إلى "الطعنة في الظهر"، خصوصاً إذا ما اتصل هذا الموقف بالمعلومات المسرّبة عن بيع كازاخستان معدات عسكرية واسلحة إلى أوكرانيا عبر دول ثالثة. تعتبر موسكو أن كازاخستان لم "تحفظ الود" الذي قدّمته لها، عقب الاحتجاجات التي اشتعلت في البلاد قبل سنة بالضبط