هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعد من أبرز رواد الأدب العربي، والأدب التونسي على وجه التحديد، يتميز شعره بمحاكاته للأثر الأندلسي. .
نثروا دمهم على طرقات أم الفحم وكفركنا، وجابوا شوارع المدن والقرى في فلسطين المحتلة عام 1948 وهم يحملون أرواحهم على أكفهم.
اشتهر بصلابته المبدئية لدرجة الجمود رغم "خفة ظله"، وعشقه للنظام وكره الفوضى.
سيدة مفعمة بالحيوية والحركة، شخصية محبوبة وطموحة ورسامة وفنانة، كانت تتقن رسم البسمة على وجوه الأطفال حين تجتمع بهم، كانت تشتري ملابس "المهرج" ومستلزماته من بالونات ملونة وهدايا تسعد قلوب الأطفال وترسم الفرح على وجوههم الصغيرة.
ما أن هبطت طائرته في قندهار، ثاني أكبر مدن أفغانستان ومهد حركة طالبان حتى أعلنت "الحركة" بالتزامن، عن انتهاء الحرب التي مزقت البلاد..
مقدسي أحب فلسطين كما أحب الأردن وتقاسما دقات قلبه الذي توقف عن الخفقان بعد رحلة طويلة في خدمة المشروع السياسي للحركة الإسلامية في الأردن وفلسطين..
وصف الرحالة العربي ابن بطوطة الأفغان بالقوة والبأس الشديد عند زيارته لمدينة كابول وما جاورها..
يلتقي ليونيل ميسي مع مواطنه الثائر الأرجنتيني والأممي تشي غيفارا بنفس مسقط الرأس مدينة روساريو.
فقيه جعفري وقاض شرعي وسياسي إيراني، يحمل لقب "حجة الإسلام"، بات أخيرا الرئيس الثامن للبلاد منذ ثورة 1979، وذلك بدون منافس جدي، وبنسبة مشاركة هي الأدنى في أي استحقاق رئاسي منذ تأسيس الجمهورية..
ما الذي يميز نجيب ميقاتي عن سعد الحريري! كلاهما، كما يقال، من نفس صندوق الطائفة السنية، وكلاهما تقدما إلى المواقع الرسمية بفضل ثروتهما وقربهما من العواصم العربية والدولية المؤثرة في لبنان..
حركة دينية سنية تتبع المذهب الحنفي، عمودها الفقري طلاب العلوم الشرعية..
يتكرر اعتقالها منذ نحو 30 عاما وحتى الآن.
كان مشهدا لا ينسى، لا يزال محفورا في الذاكرة، آلاف الرجال الكبار في السن والأطفال والنساء في مواجهة أكثر الجنود همجية وبطشا الذين ذبحوا الجميع بجز أعناقهم في مشاهد مصورة، واغتصبوا النساء حتى الأطفال الذين لم يتجاوزا الخمس سنوات، بحسب شهادات متعددة.
تلقى أنطون سعادة، المولود عام 1904 في بلدة الشوير في جبل لبنان، علومه الأولى في مدرسة الفرير في القاهرة، لكنه اضطر للعودة إلى لبنان بعد وفاة والدته ليعيش في كنف جدته بعد أن سافر والده للعمل في الأرجنتين..
قيل الكثير في وصف الرعب حد الجنون الذي عايشه معتقلو هذا السجن المخيف، وما زالت المجزرة الدموية التي وقعت بين جدرانه محفورة في ذاكرة السوريين والعرب الذي قادتهم الأقدار إلى خوض تجربته المرة.
ينتمي أغلب وأهم أعماله إلى النقد السياسي والنقد الثقافي، لكنه عرف عند غالبية القراء بأعماله ضمن الأدب الخيالي..