هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ألقاب عديدة أطلقت عليه خلال مسيرته الفكرية الخصبة والمورقة، فهو "فيلسوف اللاعنف" و"داعية السلمية والوسطية" و"غاندي العرب" و"داعية اللاعنف" و"مؤسس المقاومة المدنية" و"غاندي سوريا".
شاطئ ساحر ومدهش على ساحل البحر الأبيض المتوسط حيث يداعب الموج زرقة السماء، وتغفو رماله على وقع صوت الموج الأزرق.
زبائنه الأساسيين أجهزة استخباراتية منها عربية، ويباع للحكومات، التي تلقفت "الهدية" الإسرائيلية، للتنصت والتجسس على المعارضين ونشطاء المجتمع المدني، وتوسع ليشمل التجسس على حلفاء الحكومات أيضا.
جثته، لم يعثر عليها يوما، وتقول شهادات أخذت من متهمين بأنها أذيبت بحامض الكبريت على يد عناصر من الجيش البلجيكي.
يوصف بأنه "محافظ معتدل" بسنوات من الخبرة السياسية محليا ودوليا. لكنه يصف نفسه في حوار مع صحيفة "وول ستريت جورنال" بـ "المصلح"، مؤكدة أنه بدون إصلاحات سياسية لن يكون هناك تقدم في الإصلاحات الاقتصادية.
بحفرة صغيرة أسقطوا هيبة منظومة الاحتلال الأمنية، وثقبوا قبته الحديدية وسياجه النفسي الذي أحاط نفسه به طيلة 73 عاما هي عمر الاحتلال..
أصغر رئيس في تاريخ تشيلي على الإطلاق.
كلمة واحدة وردت في الإسلام أخذت بشغاف قلبه ووضعته أمام قرار تغيير نمط حياته كاملا، وهي "العدالة".
مرور السنوات لم يفقد ميراثه وكفاحه ونضاله من أجل الحرية والعدالة بريقه وبقي جذوة مشتعلة وقبس من نار.
رحل الأرشيف التوثيقي الدقيق لتاريخ القدس ومقدساتها وبيوتها العتيقة..
كلمة السر في النظام الطبي الإسرائيلي، والدواء السحري الوحيد المتوفر للأسرى في سجون الاحتلال، هي حبة "الأكامول" التي تقدم علاجا لكل مرض أو داء يعاني منه الأسرى، بدء من الصداع وانتهاء بأمراض القلب والسرطان.
صراع تتبادل فيه أكبر ثلاث مجموعات عرقية في البلاد مواقع السلطة منذ 47 عاما، تسبب في تشريد أكثر من مليوني شخص إلى الدول المجاورة التي تعيش هي الأخرى حالة من عدم الاستقرار السياسي والأمني. .
إيريك زمور، كاتب يميني فرنسي يثير الجدل بآرائه المتعصبة والعنصرية المتطرفة. جزائري الأصل (امازيغي)، يهودي الديانة، وفرنسي الجنسية، اعتبر ملهما لسفاح مجزرة نيوزيلندا، ولمنفذ الاعتداء المسلح على مسجد بايون جنوب غربي فرنسا.
فصل قاتم وأسود في تاريخ الجمهورية الفرنسية..
تؤكد شهادات متطابقة، بأنه كان يمتلك هيبة وجاذبية، وكان صلبا وبسيطا في ذات الوقت.
خطوة ليست غريبة عنها، رغم ما أثارته من جدل في الأوساط الثقافية والسياسية في أوروبا ودولة الاحتلال، فقد دأبت على بث دعايتها الثقافية ضد العنصرية والقمع ومصادرة حقوق الآخرين.