هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت صحيفة عبرية، من تداعيات تصاعد انتهاكات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، على استقرار حكم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
تسعى دولة الاحتلال بكل ثقلها، لإقامة تحالفات في المنطقة، على الأقل مع الدول المطبّعة معها، وإعطاء الأولوية للعلاقة مع دول الخليج.
مصدر التخوف الإسرائيلي يعتبر أن منفذي العمليات الفلسطينية المسلحة من أبناء ضباط السلطة، يمثلون نمطا جديدا مقلقا.
رأت القناعة الإسرائيلية بأن حزب الله سيكون أكثر حذرا في تنفيذ تهديداته على أرض الواقع، بعد العدوان على غزة، رغم مواصلته إطلاق التهديدات ضد الاحتلال.
يذكر التقدير أن حماس ترى أن الفرصة مناسبة لتعزيز نفوذها في الضفة بظل الصراعات داخلحركة فتح على خلافة عباس.
ينشغل علماء إسرائيليون بالبحث في معرفة الطرق العلمية التي يمكن أن تمكنهم من التعامل مع الاضطرابات والصدامات النفسية التي تصيب جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
أكد ليمور، أن "من قاد جمع المعلومات وبناء الملف العملياتي الذي أدى إلى التصفية هم رجال قسم العمليات في "الشاباك" برئاسة "ن"، وهو قسم سري حتى ضمن إطار الجهاز نفسه"..
زعمت أوساط أمنية وعسكرية إسرائيلية عن وجود جملة من الاستعدادات السرية لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، ومنع احتمال إنتاج إيران لقنبلة نووية، وسط كشف لأول مرة عن اسم العالم النووي سعيد برجي، المسؤول عن إنتاج آلية القنبلة، وتقدر مصادر استخبارات غربية أن الموساد قد يغتاله.
بعد انتهاء العدوان الإسرائيلي على غزة، بدأت تتكشف معطيات جديدة أمام الرأي العام الإسرائيلي، أهمها أن قرار الحرب لم يتم اتخاذه في المحافل المتبعة رسميا، وهو مجلس الوزراء، أو على الأقل الكابينت المصغر، مع أن مجلس الوزراء تم تشكيله لتنظيم عملية اتخاذ القرار في شؤون الأمن القومي، لكن الهرم في إسرائيل يب
قال المؤرخ الإسرائيلي آدم راز إن مئات الصفحات من البروتوكول التي تم الكشف عنها تتحدث عن خطة متفق عليها داخل قيادة الجيش موجهة ضد سكان القرى الفلسطينية التي تم تحديدها على أنها معادية، ومنه قرية كفر قاسم.
قال رئيس البرنامج الدولي للأمن القومي في جامعة حيفا، البروفيسور دان شيفتان، في مقال بصحيفة "إسرائيل اليوم"، إن الاحتلال يسعى لتحطيم التضامن العربي من نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي..
واحد من كل خمسة مقترعين عرب من فلسطينيي الداخل المحتل لا يعتزم الوصول إلى صندوق الاقتراع في الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل..
هرتسوغ أجرى محادثته مع بوتين بناء على طلب لابيد، وبالتنسيق مع وزارة الخارجية..
لموقع الرسمي للاتحاد العالمي لكرة القدم- الفيفا، من حيث إلغاء اسم "إسرائيل" عن خارطة الدول، والاستعاضة بعبارة "الأراضي الفلسطينية المحتلة"..
لابيد أكد أنه "لن يعتذر" عن استخدام القوة ضد المواطنين الفلسطينيين..
ولم تكن زيارة كوخافي الوحيدة إلى المغرب، فقد سبقه ولحق به وزراء إسرائيليون آخرون، ووقعوا على جملة من اتفاقيات التعاون الثنائية