هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الفصيل العسكري المسمى «جيش الشرقية» ومظلته السياسية المسماة «حركة التحرير والبناء» يسارعان للتنصل من المسؤولية عن الجريمة
بعد عقدين من الزمن يتكرس الإجماع على أن ذلك الاحتلال المشؤوم فتح أبواب جهنّم على المنطقة العربية بل وعلى العالم كله
ربما لم يحظ حدث سياسي في الشرق الأوسط في العقود الأخيرة باهتمام مماثل للاهتمام الذي أولاه العالم لعودة العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. فقد رحّب أغلب دول العالم بذلك وكذلك دول المنطقة كافة، ما عدا الكيان الإسرائيلي.