هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقصى ما قد تحصل عليه شعوب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو ديمقراطيات مثل الديمقراطيات الأفريقية (مالي والسنغال مثلا)، ظاهرها تقدمي ديمقراطي وباطنها ملون بالعلم الفرنسي
ممارسة الوفاء على أصوله لا يمكن له أن ينمو ويزدهر دون وجود شبكة قيمية أساسية متكاملة
وليفكر كل منا، وليراجع نفسه إن كان يجب عليه أن يتعظ بقصة الغراب والثعلب "ويقول للكلب يا سيدي"، ويحفظ نفسه ورزقه، أم ينزلق في مهاوي الشيطان ويتمرد على ولي نعمته ولا يتعظ بغيره؟
قلبي لا يطاوعني بأن أدع الشهر الوردي يمضي مقفراً دون أن أكتب عنكِ وإليك.. أكتب عن آلامك.. أوجاعك.. عواطفك.. همومك.. الأخطار التي تتعرضين لها.. الانتهاكات التي تنال منك ليل نهار دون أن يرف جفن لسجانٍ أو جانٍ أو طاغٍ
تثبت الأحداث يوميا أن العالم فقط يحترم الأقوياء
يشكك غالبية المصريين في دوافع الجائزة وأسباب منحها لرئيس الوزراء الإثيوبي رغم ما قدمه لبلاده ولدول مجاوره، كما أشرت، إلا أن الضرر الكبير الذي سيلحق بمصر، إذا اعتبر مؤامرة، فيمكن أن تكون الجائزة تتويجا لقيامه بذاك الدور على أكمل وجه
في 14 كانون الثاني/ يناير 2011، خرجت الجماهير في الشوارع وهتفت بسقوط النظام. وفي القلب منها العمال
لقد أسس رجل الأعمال "محمد علي الثاني" لمرحلة جديدة سيكون لها ارتداداتها، ليس علي مصر فقط، بل على مصر والمنطقة المحيطة، وما حالة الارتباك التي يعيشها النظام في التعامل عما يصدر من "محمد علي الثاني" إلا مؤشر على قوة وتأثير هذه المقاطع في إعادة تشكيل الوعي العربي
كثير من السوريين بشكل عام وأهالي منطقة حلب خاصة؛ لا يعرفون شيئا عن قبر الإنكليز الموجود في حلب، وفي الوقت نفسه لا يعرفون شيئا عن تصدي القوات العثمانية التي كان من أبرز ضباطها في حلب مصطفى كمال أتاتورك
المتابع للسوشيال ميديا في الأيام القليلة الماضية يجد أن هناك نجما جديدا بدأ يبزغ في سماء السوشيال ميديا؛ صعودا إلى الترند بشكل متكرر، منذ أول فيديو تكلم فيه ونشره يوم 2 أيلول/ سبتمبر، والذي حكا فيه تجربته الشخصية في التعامل مع المؤسسات "المدنية" للجيش
من العجيب أن هناك إقبالا كبيرا على هذا الفيلم؛ مع أنه ليس كوميديا، بل كان الإعلان الترويجي له عن أراضٍ محتلة وقتل وتشريد، عجيب أن نوعية الأفلام هذه رائجة!
أُصبنا بخيبة الأمل بعد أن حصلت سابقة غريبة في مملكة السويد، بالاعتذار عن منح الإجازة بإطلاق الملتقى، بعد الإفشال السعودي لملتقانا، واتهامنا لدى مملكة السويد بأننا ضد السلام وأعداء التعايش بين الشعوب!
هذا السؤال إشكالي جدا خصوصا حين ننظر إلى السياق المعقد للثورة السورية، إذ يحتاج الموضوع منا أن نعرّف الوطن، وأن نحدد ما يجمعنا كلنا مع قطعة أرض يمكن أن نسميها وطنا!
في الأول من شباط/ فبراير عام 2019 سجل التاريخُ المنتخبَ القطري بطلاً للقارة الآسيوية في كرة القدم. هذا التتويج الذي جاء بعد أنْ تخطى المنتخب القطري نظيره الياباني بفارق هدفين في المباراة النهائية يعكس ثمرة جهد كبير، وإعداد مميز، وإرادة حاضرة
لتعد يا أستاذ، فالأجيال بحاجة اليوم إلى طريقتك في شرح رواية غسان كنفاني، لعلهم يتشبثون كما تشبثت أنا، وما تشبثتُ أنا إلا لأنني طالبٌ بين يديك.."
القضية الأكبر هي تلك المعركة المستمرة منذ قرنين لتأكيد إحدى البديهيات، وهي الحق في انتقاد الحاكم