هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بحث التخرج من أهم المحطات الواجب على الطالب دخولها؛ حتى يعيش تفاصيلها ويخرج منها حاملا شهادة الجامعة، ويشترط فيه توفر معايير منهجية وموضوعية.
أين الأولويات للحكومة؟.. أيهما أولى.. صفقة أسلحة في ظل غير تهديد خارجي.. أم مشروعات زراعية وصناعية وتكنولوجية ذات عائد إنتاجي، وإصلاح الصحة والتعليم؟
كان من هذه التهم القديمة، والتي يعزف عليها كل ديكتاتور كلما اصطدم مع خصومة، فرية اتصال الإخوان المسلمين بالإنجليز من وراءا عبد الناصر والحكومة بعد ثورة 23 يوليو
لو تجولنا في العالم العربي والإسلامي سنجد أن سبب التيه هو وجود فوارق كبيرة بين ما جاء في القرآن وبين ما ننفذه
البعض قد يقول لي إنه يهرب من ضيق الحال، وقد يكون فقيراً وليس لديه ما يعطيه لأبنائه أو ما يوفره لبيته، ولكن إن كان فقير المال يجب ألا يكون فقيراً بالأخلاق وروح الود والمحبة لزوجته وأولاده
هل جمال الخطة على الورق يكفي؟ وهل صياغة الأهداف على الورق وسيلة أم غاية؟ وهل ننجح كلنا في تنفيذ ما خططنا له؟
دائما ما كان نشاط السياسة الخارجية الروسية ضخماً، ولكن لم يكن بهذا الحضور العلني المدعوم بتواجد عسكري خاصة بمنطقة الشرق الأوسط
فى تلك السطور سأحاول رصد دور قطر، سواء كأفراد أو مؤسسات، تجاه مسلمي أمريكا اللاتينية، وفي دفع مسيرة العمل الإسلامي والاهتمام بقضايا المسلمين الجدد في القارة اللاتينية
من أكثر الفئات التي تحتاج لرعاية خاصة هم فئة "متلازمة داون" أو ما باتت تعرف بـ"متلازمة الحب"
لم يعجبه حديثي وهز رأسه وكتب توصيته أسفل المحضر: يترك ليواجه مصيره ويعفى من الوظيفة
يوما بعد يوم تثبت لنا أن اللاعب لا يسدد الكرة فقط في مرمى المنافس، بل يسدد أيضا رسائل يجب أن تصل لأنه ليس صاحب أقدام ذهبية فقط، بل صاحب رسالة ورسالة سامية تسعى إلى تعزيز كل ما هو نبيل وتسعى إلى تعزيز مفهوم الخلق القويم
الإمبراطوريات التي تولد من رحم الفكرة فإنها لا تموت أبدا؛ لأن الأفكار لا تموت ما دامت هناك عقول وقلوب تؤمن بها، لكن ينتابها ما ينتاب الأفكار من فترات توهج وأفول، لذلك هي تنتقل عبر الأجيال متحدية الزمن
موقف شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب مؤخرا من ما يسمى "بالدين الإبراهيمي الجديد" واعتبار ذلك مكيدة ضد المسلمين يستحق منا الاحترام والإشادة بهذه الشجاعة في وجه المطبعين الرسميين العرب وإن كانت خجولة منقوصة.
تأسست جمعية سفراء الهداية لرعاية طلبة الأزهر الوافدين في عام 2008، وتهدف إلى تقديم الدعم إلى طلبة الأزهر القادمين من دول أفريقيا وآسيا، حيث يعاني الطلبة الوافدون من تلك الدول من ضيق ذات اليد وصعوبات مالية خلال سنوات دراستهم