هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادت بي الذاكرة اليوم إلى تجربة إعلامية أتذوق حلاوتها بعد مرور سنوات من خوض غمارها، وذلك على الرغم من ظروفها القاسية وترتيباتها غير المهنية مما جعلها عالقة في ذاكرتي
رحمك الله يا عمر فما أحوجنا الآن الى فلسفتك: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم إمهاتهم أحرارا؟
وعندما تبحر في فصول الرواية العشرة تجد أن السيسي (نابليون) قد استخدم نفس الاستراتيجيات مع من خالفه على طول الخط، وأعلن عن أحكام الإعدام لبعض أفراد مجتمع المزرعة بتهم واهية مختلفة
تقوم فلسفة هذه الفكرة على تدوين وتسجيل الإنسان للأحداث التي عايشها منذ استيقاظه حتى عودته للنوم ليلا
الوعود والحلول قصيرة الأمد التي يتم غمرنا بها من قبلهم، تعمل بمثابة المخدر الذي يقود بلادنا إلى شفير الانهيار، فـفي مجتمعنا وظناً منا أننا نعالج مشاكلنا عن طريق التعامل مع الأعراض الظاهرة لها (كـالبطالة وعدم توفر فرص العمل والفقر..) إلا أننا في الواقع نغذي الأسباب في الخفاء
اهتم بالجوهر لا بالمنظر.. واسع في تتبع القواعد التي تحافظ فيها على صحة هذا الجسد، وليس على شكله!
منطق يجعلك ترفع صوتك بأعلى صوت مخاطبا لهم: أليس منكم رجل رشيد؟
سبقنا الانقلابيون ووثقوا جرمهم تحت اسم الاختيار واحد واثنيين، ولكنهم وثقوا انقلابهم كذبا وزورا وبهتانا على أنه حق وقوة ونصر!
طه الشريف: ثورات الربيع العربي والغايات التي سعت لتحقيقها
يا قادة الرأي والحركات والجماعات، يا من تطلقون على أنفسكم النخبة، ها هي البوصلة فلا تفقدوها، ألا يكفيكم تيه سبع سنوات؟ فتعالوا إلى كلمة سواء لتحرير الوطن من براثن الاحتلال العسكري لمصر
الصورة ليست وردية ولكنها أفضل من أماكن كثيرة والحمد لله، والإنجازات أكثر بكثير مما كُتب، ولكنها لمسة وفاء لمن وصل الليل بالنهار من أجل خدمة أبناء شعبه ودفع هذا البلاء عنه
فكر كشجرة لا كبذرة، فخارج حدود المألوف والمتوارث تبدأ باكتشاف من أنت.
هذا العقد الأول من حياة الثورة، ما هو إلا مقدمة لمسار النهر الذي ينتهي بطوفان بكسر قيد العبودية، وما الأعوام الماضية إلا ليل حالك ينتهي بفجر جديد، ضياء يملأ الآفاق
استعمل مثال الصين كثيرا للتأكيد على ميزات الحكم المطلق الفردي والشمولي، وأنه الأقدر على الإنتاج والنهوض بالدول، لمركزية قرارها وصرامة تطبيق القوانين وسرعة نفاذ التعاميم والسيطرة على أي مشكلة أو طارئ أو وباء كما في حالة وباء كورونا المستجد
وفي ظل الفراغ الجزئي الذي تشهده حكومة هولندا قبيل انتخاباتها بأسابيع، تُرَى هل ستجري الانتخابات على النحو الذي كان متوقّعا قبل الاستقالة؟ أم إنّ هناك مستجداتٍ ستطرأ عليها، أو ربما ستطرأ على طريقة تعاطي مملكة الزهور مع جائحة كورونا؟!