هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر باحثان إسرائيليان تقريرا يحذر من المخاطر المترتبة على انهيار نظام الأسد في سوريا بالنسبة لتل أبيب، بما في ذلك احتمال كبير لترك الأسلحة الكيميائية مهملة وفي أيدي المسلحين السوريين، مؤكدين أن هناك حاجة ملحة لتفادي هجوم مفاجئ.
بعد تأكيد الاحتلال الإٍرائيلي أن "الظروف ناضجة"، تشير الأنباء من مصر أيضا إلى التفاؤل بشأن الاتفاق الذي قد يؤدي إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بعد عودة رئيس الشاباك رونين بار، ورئيس الأركان هرتسي هليفي، من لقاء مع نظرائهم في القاهرة.
وتحدث التقرير عن زيارة قام بها الشرع، إلى حي المزة في دمشق حيث ترعرع، وزيارته لشقة عائلته هناك.
كشف التقرير أن المرتزقة يتم نقل إلى بنغازي الواقعة تحت سيطرة حفتر، ثم إلى السودان للقتال بجانب الدعم السريع.
ورأى شيلون أن ما يجري في المنطقة يضع إسرائيل في موقف متفوق استراتيجيا
قال وزير حرب الاحتلال السابق يوآف غالانت إن التوقيع على صفقة تبادل مع حماس ستكون مقدمة للسلام مع السعودية.
عاد الجدل الإسرائيلي الدائر حول مدى الحاجة لمجموعة صواريخ أرضية للظهور من جديد، حيث يزعم الخبراء الإسرائيليون أن الصواريخ الأرضية قد توفر استجابة أسرع وأكثر اقتصادا للتهديدات الاستراتيجية.
كانت "إذاعة معاريف" قد أعلنت أن رئيس الأركان هرتسي هليفي، ورئيس الشاباك رونان بار، قاما بزيارة سريعة لمصر الثلاثاء، ذلك على خلفية الإطاحة بنظام الأسد، ناقلة عن الجيش الإسرائيلي إلى أن الرجلين التقيا مع نظرائهما المصريين حول القضايا الساخنة.
بدا لافتاً الجرأة التي تحدث بها مؤخرا وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق موشيه يعالون، حين اعترف بأن جيش الاحتلال ينفذ تطهيرا عرقيا في قطاع غزة، رغم ما تعرض له من ردود فعل قاسية من الأوساط الإسرائيلية التي وصلت في بعض حالاتها لطلب سجنه أو إرساله إلى مستشفى الأمراض النفسية.
قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، أندرو كايلي، إن مزاعم وجود مقاتلين من حماس في مستشفيات غزة "مبالغ فيها بشكل صارخ".