هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى سياسيون مصريون أن مذبحة رابعة التي وقعت في 14 آب/ أغسطس 2013 أسست لجمهورية الخوف والقمع..
من المقرر أن تتم زيارة تشارلز الثالث وعقيلته كاميلا إلى فرنسا في موعد قريب من 20 أيلول/ سبتمبر، على أن تشمل محطة في بوردو في الثاني والعشرين منه..
من المتوقع أن يعقد اليوم الاثنين، اجتماع بين الأردن والاحتلال في الإمارات، بهدف الدفع لتنفيذ "إعلان النوايا" الموقع بين الأطراف الثلاثة في 2021..
قالت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" إن الجيش الأردني أسقط، الأحد، طائرة مسيرة محملة بمادة الكريستال المخدرة قادمة إلى الأردن من سوريا..
اتسعت رقعة الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى مدينة نيالا في جنوب إقليم دارفور، ما يهدد بإعادة الإقليم إلى الصراع والحرب الأهلية..
اندلعت اشتباكات بين قوات الجيش اليمني وجماعة الحوثي إثر هجوم نفذته الأخيرة على مواقع شمال محافظة أبين، ما أدى لمقتل جنديين من الجيش..
تثار التساؤلات حول تأثير الانقلاب في النيجر على مشروع غاز نيجيريا العابر للصحراء، في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب العالمي على الغاز الطبيعي..
منح الحاخام يعكوف يسرائيل هرتسوغ الذي يعيش في العاصمة السعودية الرياض، نفسه لقب "حاخام الرياض الأول".
قال رئيس حركة البناء الوطني الجزائرية؛ إن على الجزائر "أن تبقي عينها مفتوحة، بعد الزيارات المشؤومة إلى تونس، التي يتوقع من خلالها أن يكون هناك تطبيع من طرف الجارة الشرقية في الأيام المقبلة.
تحدث المقال عن أحداث مجزرة ميدان رابعة التي نفذها النظام المصري بأوامر من رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي.
قال جنرال إسرائيلي سابق؛ إن جيش الاحتلال يقف متفرجا، وينظر إلى مثيري الشغب من المستوطنين في الضفة المحتلة، ويبدأ في أن يكون شريكا في جرائم الحرب.
ندد المجلس العسكري الانقلابي في النيجر، بعقوبات المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إكواس".
حذرت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا، من السفر إلى السويد بعد الاعتداءات المتكررة على المصحف الشريف.
هي المرة الأولى التي تطلق فيها روسيا النار على سفينة تجارية خارج أوكرانيا منذ انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب.
الوضع متوتر في عدن، بعد قيام قوات تابعة لعضو مجلس القيادة الرئاسي الحاكم باقتحام مقر إقامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي ورئيس وأعضاء الحكومة المعترف بها
تعرضت قالفة تضم مهندسين صينيين إلى هجوم قرب ميناء غوادر الباكستاني، فيما تبنى "جيش تحرير بلوشستان" الهجوم الذي لم يسفر عن مقتل أي مهندس صيني.