يوجد خلف كل شيء حزب العدالة والتنمية. فقد قام بتغيير العقلية تجاه حل مشكلة الأكراد، ومن الجيد أنهم فعلوا ذلك، وإلا لأصبح عملنا صعبا بعد المسألة الكردية التي تم العمل على تقويتها في العراق وسوريا..
كتب عبد القادر سلفي: اختتم حزب الشعب الجمهوري مؤتمره، وحدث أن تغيرت تسميته إلى "مؤتمر الأخوة والديمقراطية والتغيير"، لكن تغيير الاسم كان شكليا فقط لأن قائمة انتخابات مجلس الحزب كانت مليئة بالثغرات..
في الفترة التي كان فيها سليمان ديميريل رئيس وزراء، كان من أشد منتقدي النظام الرئاسي.
لذلك حين طرح “أوزال” النظام الرئاسي، بدأ “ديميريل” بمهاجمته. فلم يُبق شيئا من تأثير “أوزال” ولا من دكتاتوريته.
في البداية يجب علينا أن نبارك لداود أغلو وكليجدار أوغلو، لأنهما استطاعا الاجتماع معا لمناقشة كيفية حل المشاكل التي تمر بها الدولة، خصوصا في هذه الفترة التي يحتاج فيها الشعب لمثل هذه الحوارات..
حصل أمر غريب أيام التحضير لانتخابات سنة 2011.. التنظيم الموازي الذي كان يسمى بـ"جماعة غولن"، يَحْشُد أتباعه من أجل إدماجهم كنواب برلمانيين عن حزب العدالة والتنمية. كان هذا الحدث هو الأول في تاريخ الجماعة..
كتب عبد القادر سلفي: تم إلغاء تأشيرة الدخول بين تركيا وسوريا، وكنا نستعد لتنظيف الألغام الحدودية بالإضافة إلى إلغاء الحدود، ولكننا لم ننظّف الألغام، كما أننا جعلنا جدار الحدود أكثر علوّا وارتفاعا..
صبيحة مؤتمر قمة الاتحاد الأوروبي-تركيا، حين التقيت بوزير شؤون الاتحاد الأوروبي فولكان بوزكير عند نزولي لتناول الفطور في فندق ويلتشر الذي أقمنا فيه، كان يتناول الفطور مع زوجته، قلت له "أضحك الله وجهك". فأجاب "إذا لم يضحك وجه وزير شؤون الاتحاد الأوروبي في مثل هذا اليوم فمتى سيضحك؟". ثم أضاف "لم يحدث ش
كنا في المجلس من أجل مراسم أداء اليمين الدستورية التي عقدت قبل 5 أشهر بعد انتخابات 7 حزيران. رغم قصر الفترة التي مرت منذ تلك المراسم شهد المجلس واقعتين مختلفتين تماما.
مرة أخرى يتضح للعيان، أن أمن نيويورك مرتبط بكابول وأن أمن باريس مرتبط بدمشق. مرة أخرى، نرى بأم أعيننا بأنه وبدون إقامة دولة في سوريا والعراق لن تعيش باريس ولا أنقرة حياة الهدوء والطمأنينة..
كتب عبدالقادر سلفي: تعلمت هذا الأسلوب من مدير بحوث الرأي العام، جمّعت جميع نتائج بحوث الاستفتاءات من مراكز "جينار"، و"بولمار"، و"أندي-آر"، و"دينجي"، ثم قمت بحساب المعدل.. لكي يستطيع حزب العدالة والتنمية الوصول إلى سدة الحكم وحيدا يحتاج إلى 1- 1.5 نقطة..
كتب عبد القادر سلفي: شهد القصر الرئاسي أمس اجتماعا مهما جدا. رئيس الجمهورية، اجتمع بـ163 من قادة الرأي الأتراك قدموا من 16 ولاية. هذا الاجتماع يعدّ أول حلقة في سلسلة الاجتماعات التي سيمضي فيها الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان".
أثناء قيام رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو بعرض تصريحات مهمة على قناة " ني تي في"، كنا مع عمر تشيلك نائب الرئيس العام لحزب العدالة والتنمية كممثل عن مدينة أنقرة.