طارق رمضان، مفكر مسلم، غربي، سويسري من أصل مصري، ولد وتربى بجنيف، وتلقى تعليمه الفرنسي هناك، بروفيسور في جامعة أكسفورد، له كتابات جادة في الدراسات الإسلامية، منها "الإصلاح الجذري"، و"هذه آرائي"، و"على خطى النبي"، وغيرهم
تبدو التفرقة بين الجيل صانع الشرارة، والشعب الذي دفع ثمن حماسه لها، مهمة، إذا كنّا نريد لهذه الفكرة أن تستمر مع جيل آخر، وأن تثمر حركات سياسية وتيارات، ومحاولات جادة لمتابعة واستئناف الفعل الثوري
لا يوجد من هي أجمل ولا أطعم ولا أنعم من سميحة أيوب وهي تتلوى كالحية في فيلم أرض النفاق وتقول لفؤاد المهندس "أنا واحدة ماشية بشرفي"، لينفجر الأستاذ ويشنع عليها بعد أن تناول حبوب الشجاعة، ويكشف حقيقتها أمام ضيوفه بأنها "عاهرة" رأس مالها الاجتماعي يكمن في جسدها!!
يا صديقي، أنت تقول المقاطعة هي الحل، وفي الوقت نفسه تقول إنه لا انتخابات ولا صندوق ولا سياسة ولا أمل، أي أنه لا حل، فما الذي ستحققه المقاطعة ولا يستطيع الترشح أن يحققه؟ الحقيقة - ووفقا لرؤيتك - لا شيء، لا الترشح نافع ولا الهروب شافع... سيان
إعلام اسطنبول، وغيره من النوافذ المقروءة والمرئية التي تكافح من أجل قيم الربيع العربي - كما هو مفترض - يلزمها التحرك وفق منهج أكثر علمية.. يلزمها "تخليق" أجهزة موازية
إذا كانت ملكية رجال الأعمال للنوافذ الإعلامية تفتح مساحة للتفاوض أو التفاهم أو هامشا هزيلا للمعارضة الشكلية، أو الضغط في بعض الملفات من أجل تمرير بعض المصالح، فالأفضل التخلص من ملكية رجال الأعمال لهذه النوافذ وتأميمها بطريقة حديثة
التعارض بين دوائر الانحياز الدينية والعروبية والإنسانية في قضية القدس والمسجد الأقصى وكنيسة القيامة والأرض الفلسطينية؟ أين المشكل؟ وما الحاجة لعلمنة "مشاعر" الانحياز التي لا يعرف أصحابها؟
هذه البلاد يحكمها العساكر بقوة السلاح، فرصة إحداث تغيير حقيقي عبر انتخابات حقيقية تضمنها حركة الجماهير، وقوتهم، وثقتهم بقدرتهم على التغيير، جاءت وضاعت، أهدرناها، على الأقل في المنظور القريب، الكلام عن الموقف الثوري، والاختيار الثوري، وصوت الثورة، ومرشح الثورة، هو كلام فارغ من النوع المليان، يناير هز
بعد ضياع هيبة الأزهر وقيمته الدينية والأخلاقية عند عموم المسلمين، وتحوله حقيقة لا مجازا إلى ذراع دينية لدولة مبارك على يد الشيخ سيد طنطاوي رحمه الله، هنا تحول عنه بدورهم بعض أبنائه من العلماء والأساتذة ورأوا أهمية وجود مؤسسة علمية أكثر "احتراما" لنفسها، ولثقة جماهير المسلمين فيها.
ماذا لو لم يفشل السيسي، اقتصاديا، وسياسيا، ماذا لو احتفظ بكل ما لديه من فاشية وجهل وغرور وأنجز في ملفات الخبز، والتشغيل، وأنبوبة البوتوجاز، والصرف الصحي، والمساكن، والمواصلات، هل كان السواد الأعظم من المصريين سيحتقرونه كما هم الآن؟
أخطأت حماس حين تركت موقع المناضل إلى موقع السياسي، لكنهم أثبتوا – حين غادروا ولم يغدروا – أنهم أهل لكليهما، ولا عزاء لمن لا نضال له ولا سياسة ولا عقل ولا شيء سوى العدم!!
أغلب علماء الهيئة أفتوا من قبل بحرمة قيادة المرأة للسيارة، بعضهم قال إن القيادة في ذاتها ليست حراما إنما يترتب عليها من المآلات ما يستوجب تحريمها سدا للذرائع، وبعضهم فصل في شرح هذه المآلات إلى الحد الذي جعل من قيادة المرأة للسيارة طريقا لممارسة الرذيلة والفواحش!!
السيسي جاسوس؟! السؤال طرح غير مرة في دوائر المتابعين والمراقبين للشأن المصري، مجرد طرحه إهانة، مجرد الاحتمال كارثة، البعض يجادل بأن هذا ضرب من التفكير التآمري، لا يصح..